المرجع
الصرخي ....... بفأس النبي ابراهيم يحطم صنمية الحوزة الكهنوتية
بقلم ضياء الراضي
عن النبي المصطفى
(صلى الله عليه وآله وسلم) أنه قال : « إذا ظهرت البدع ، ولعن آخر هذه الامة أولها
، فمن كان عنده علم فلينشره ، فانَّ كاتم العلم يومئذ ككاتم ما أنزل الله على
محمّد) وعن امام الموحدين الامام علي عليه السلام (( وآخر قد تسمى عالماً وليس به
فاقتبس جهائل من جهّال وأضاليل من ضُلاَّل، ونصب للناس أشراكاً من حبائل غرور وقول
زور، حمل الكتاب على آرائه، وعطف الحق على أهوائه) ان الاهمية القصوى للعلم
والعلماء هو لتسيير امور العباد والبلاد لكونهم يقوموا بتنظيم حياتهم العامة
والعبادية والتصدي الى كل ظرف واي شيء طارئء فان على العالم ان يكون هو المتصدي
لان الامة قد سلمت امرها لمن هم اهل الحل والعقد ومن يتدبر الامور ففمن وصايا ال
البيت الاطهار وجدهم المختار عليه وعليهم افضل الصلاة واشرف التسليم هو اعطاء زمام
الامور لمن هو يستحق من العلماء الاعلام ووضعوا ضوابط وشروط لهذا العالم والذي يجب
ان يمسك زمام الامور والا فان تصدي من هو ليس اهلا لذلك فانه سوف يجر الامة الى
طريق الظلمات والهاوية حيث السفال والانحطاط والجهل والخواء لكونه يأمر بهواه وما
تتطلبه نزواته وما اشبه الامور في ما يمر به عراقنا اليوم حيث ان زمام الامور
وولاء العامة الى من نصب نفسه وهو ليس اهلا لذلك وليس عالم وليس صاحب علم حيث جرّ
الناس الى الويلات و امرهم بموالات المحتل الكافر واعتبرها قوات محررة وصديقة وهذا
مخالف للقران والسنة ثم امر بانتخاب المفسدين والتصويت على دستور بريمر الكافر
وترك القرآن الذي بالاولى ان يدعو الناس اليه واتخاذه دستورا واخرها الفتوى
المقيتة التي اهلكت الحرث والنسل والتي جعلت من البلد الواحد الموحد يخوض حروبا
طائفية مقيتة المستفيد الاول والاخير فيها هو المحتل الغاشم وابناء العراق بين
مشرد ومهجر ومقتول بدم بارد ومهجر ومهاجر ترك الاوطان يبحث عن الامن والامان كل
ذلك بسبب ان السيستاني ليس بعالم وليس اهلا للعلم وليس اهل للفتوى بل العكس من ذلك
وهذا ما اكده المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في المحاضرة الاولى التي القها
يوم الخميس(2/6/2016) بعنوان (السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد) ضمن سلسلة
محاضرات " تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الإسلامي" حيث قال .. (وهذا
النص القرآني لوحده يثبت عندك بطلان مرجعية السيستاني وبطلان المراجع الذين يقفون
مع السيستاني والذين يؤيدون السيستاني،وأبسط إنسان عندما يقرأ القرآن يجد أنّ هذه
الآية تنطبق نصّا وحرفيا على السيستاني ومواقف السيستاني من المحتلين، حيث اتخذوا
المحتلين أولياء من دون المؤمنين، هل توجد مخالفة لنص صريح واضح أوضح من هذه
الكيفية.... اللهم إنّني أشهد بأن السيستاني قد تسمّى عالمًا وهو ليس بعالم، وأنا
أتحدث عن يقين ودراية وعن واقع وعن دليل ملموس، أنا أُلزمت من قبل أستاذي السيد
الشهيد محمد صادق الصدر رضوان الله عليه بأن أحضر وأستمر بالحضور وحضرت لمدة عامين
عند السيستاني لم أجده الا عبارة عن جاهل وجاهل، لا يستحق أن يدرس المرحلة الأولى
والدروس الأولى في الحوزة العلمية)
رابط
المحاضرة
بقلم ضياء الراضي
عن النبي المصطفى (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه قال : « إذا ظهرت البدع ، ولعن آخر هذه الامة أولها ، فمن كان عنده علم فلينشره ، فانَّ كاتم العلم يومئذ ككاتم ما أنزل الله على محمّد) وعن امام الموحدين الامام علي عليه السلام (( وآخر قد تسمى عالماً وليس به فاقتبس جهائل من جهّال وأضاليل من ضُلاَّل، ونصب للناس أشراكاً من حبائل غرور وقول زور، حمل الكتاب على آرائه، وعطف الحق على أهوائه) ان الاهمية القصوى للعلم والعلماء هو لتسيير امور العباد والبلاد لكونهم يقوموا بتنظيم حياتهم العامة والعبادية والتصدي الى كل ظرف واي شيء طارئء فان على العالم ان يكون هو المتصدي لان الامة قد سلمت امرها لمن هم اهل الحل والعقد ومن يتدبر الامور ففمن وصايا ال البيت الاطهار وجدهم المختار عليه وعليهم افضل الصلاة واشرف التسليم هو اعطاء زمام الامور لمن هو يستحق من العلماء الاعلام ووضعوا ضوابط وشروط لهذا العالم والذي يجب ان يمسك زمام الامور والا فان تصدي من هو ليس اهلا لذلك فانه سوف يجر الامة الى طريق الظلمات والهاوية حيث السفال والانحطاط والجهل والخواء لكونه يأمر بهواه وما تتطلبه نزواته وما اشبه الامور في ما يمر به عراقنا اليوم حيث ان زمام الامور وولاء العامة الى من نصب نفسه وهو ليس اهلا لذلك وليس عالم وليس صاحب علم حيث جرّ الناس الى الويلات و امرهم بموالات المحتل الكافر واعتبرها قوات محررة وصديقة وهذا مخالف للقران والسنة ثم امر بانتخاب المفسدين والتصويت على دستور بريمر الكافر وترك القرآن الذي بالاولى ان يدعو الناس اليه واتخاذه دستورا واخرها الفتوى المقيتة التي اهلكت الحرث والنسل والتي جعلت من البلد الواحد الموحد يخوض حروبا طائفية مقيتة المستفيد الاول والاخير فيها هو المحتل الغاشم وابناء العراق بين مشرد ومهجر ومقتول بدم بارد ومهجر ومهاجر ترك الاوطان يبحث عن الامن والامان كل ذلك بسبب ان السيستاني ليس بعالم وليس اهلا للعلم وليس اهل للفتوى بل العكس من ذلك وهذا ما اكده المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في المحاضرة الاولى التي القها يوم الخميس(2/6/2016) بعنوان (السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد) ضمن سلسلة محاضرات " تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الإسلامي" حيث قال .. (وهذا النص القرآني لوحده يثبت عندك بطلان مرجعية السيستاني وبطلان المراجع الذين يقفون مع السيستاني والذين يؤيدون السيستاني،وأبسط إنسان عندما يقرأ القرآن يجد أنّ هذه الآية تنطبق نصّا وحرفيا على السيستاني ومواقف السيستاني من المحتلين، حيث اتخذوا المحتلين أولياء من دون المؤمنين، هل توجد مخالفة لنص صريح واضح أوضح من هذه الكيفية.... اللهم إنّني أشهد بأن السيستاني قد تسمّى عالمًا وهو ليس بعالم، وأنا أتحدث عن يقين ودراية وعن واقع وعن دليل ملموس، أنا أُلزمت من قبل أستاذي السيد الشهيد محمد صادق الصدر رضوان الله عليه بأن أحضر وأستمر بالحضور وحضرت لمدة عامين عند السيستاني لم أجده الا عبارة عن جاهل وجاهل، لا يستحق أن يدرس المرحلة الأولى والدروس الأولى في الحوزة العلمية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق