المرجع
العراقي .. فقهاء اخر الزمان شر الناس تحت ظل السماء
..
بقلم ضياء الراضي
قال رسول الله عليه
وعلى آله وصحبه الصلاة والسلام: ((سيأتي على النَّاس زمانٌ، بطونُهُم آلهتُهُم،
ونساؤُهُم قِبْلَتُهُم، ودنانيرُهُم دينُهُم، وشرفُهُم مَتاعُهُم، لا يبقى من الإيمان
إلا اسْمُهُ، ومن الإسلام إلا رسْمُهُ، ومن القرآن إلا دَرْسُهُ، مساجدُهم
مَعمورةٌ [من البناء]، وقلوبُهم خرابٌ عن الهُدَى، عُلماؤهُم أشرُّ خَلْقِ الله
على وَجْهِ الأرض، فإن كان كذلك[حينئذ زمان] ابتلاهُمُ الله بأربعِ خِصالٍ: جَوْرٍ
من السُّلطان، وقَحْطٍ من الزَّمان، وظُلمٍ من الوُلاة والحُكَّام. فتعجَّبَ
الصحابةُ وقالوا: يا رسولَ الله، أيَعبُدُونَ الأصنامَ؟! قال صلى الله عليه وآله
وسلم: نعم، كُلُّ دِرْهَمٍ عندَهُم صنَمٌ)). مستدرك الوسائل: الميرزا النوري ج11//
معارج اليقين في أصول الدين: السبزواري)
الدور الذي يلعبه
ائمة الضلالة في اغواء الناس وتغيير حالهم من خلال الاسلوب الشيطاني الذي يتبعونه
لكونهم متبعون وكون الناس منقادة اليهم وان الاشارة الواضحة في الحديث المروي عن
الرسول الاقدس صلى الله عليه واله وسلم تبين ان الخطر يكمن من وراء اغواءات ائمة
الضلال وانهم هم اساس كل المصاب واساس الفتن ومضلات الفتن ومنهم تخرج وأليهم تعود
فهم عبدة الدينار والدرهم وعبدة المنصب والجاه والواجهة وهذا ما نراه اليوم مما
يسمى بالعلماء والمرجعيات الكهنتوية اصحاب فتاوى التكفير والتفسيق والفتن ومن
وضعوا ايديهم بايدي المحتل الكافر الفاسق الظالم وجعلوا من العراق ساحة مفتوحة
لتصفية الحسابات بين دول الكفر والتكفير والمتصارعة والمتنافسة على العراق وجعلوا
من العراق وابناء العراق حطب لتلك النيران التي اشعلتها الفتاوى التكفيرية من تلك
المرجعيات تحت مسميات الطائفية والمذهبية والعصبية وجعلت ابناء العراق بين مقتلول
ومشرد وبين مهجر ونازح يبحث عن مأوى يلتجئ اليه من حرارة الصيف المحرقة وبرودة
الشتاء ونرى تلك المرجعيات تقبض الرشاء وتقبض الاموال تكريما لما قدمته من عون
ومساعدة لتنفيذ مشاريع تلك الدول والشاهد قصة (200) مليون دولار التي قدمت من قوات
الاحتلال الامريكي لمكتب المرجع السيستاني وبدون خجل وحياء وسكوته المطبق عن جرائم
ساسة الفساد والافساد الذين تربعوا على كرسي القرار بأمره المحتل واذنابه
ومرجعياته الفاسقة فهذه الامور وغيرها كلها من مكر ودهاء وضلال ائمة الجور
ومرجعيات السوء وهذا ما اشار اليها المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في
محاضرته الدينية العقائدية الثانية التي ألقاها سماحته يوم االسبت الموافق 5 من
رمضان / 1437 هــ وهي ضمن سلسلة محاضرات في بحث (السيستاني ما قبل المهد الى ما
بعد اللحد) بقوله :(خرجت الفتنة من المرجعية، من السيستاني، من معتمدي السيستاني،
من ممثلي السيستاني، خرجت الفتنة. قُتل الابرياء ومُثل بالجثث وحُرقت الجثث وسُحلت
الجثث، وقعت مجزرة كربلاء، وقعت المجازر في كل المحافظات تحت اسم المرجع تحت اسم
السيستاني تحت فتوى السيستاني تحت عباءة السيستاني، سُرقت الاموال وفُسد وأُفسد في
الارض تحت اسم المرجعية وتحت فتوى المرجعية وتحت غطاء المرجعية وتحت عباءة
المرجعية وتحت حماية المرجعية) واضاف سماحته حول خروج الفتنة ( تحت حماية
السيستاني واسم السيستاني ومرجعية السيستاني، قُتلنا بإمضاء وبقيادة السيستاني
وبفتوى السيستاني كما يُقتل الآن الأبرياء كما تُرتكب الآن الجرائم في محافظات
الغربية ومحافظات الشمال والمحافظات الشرقية والمحافظات الجنوبية باسم المرجع باسم
السيستاني بفتوى السيستاني)
رابط
المحاضرة بالكامل // المركز الاعلامي
للمرجع العراقي العربي الصرخي الحسني
بقلم ضياء الراضي
قال رسول الله عليه وعلى آله وصحبه الصلاة والسلام: ((سيأتي على النَّاس زمانٌ، بطونُهُم آلهتُهُم، ونساؤُهُم قِبْلَتُهُم، ودنانيرُهُم دينُهُم، وشرفُهُم مَتاعُهُم، لا يبقى من الإيمان إلا اسْمُهُ، ومن الإسلام إلا رسْمُهُ، ومن القرآن إلا دَرْسُهُ، مساجدُهم مَعمورةٌ [من البناء]، وقلوبُهم خرابٌ عن الهُدَى، عُلماؤهُم أشرُّ خَلْقِ الله على وَجْهِ الأرض، فإن كان كذلك[حينئذ زمان] ابتلاهُمُ الله بأربعِ خِصالٍ: جَوْرٍ من السُّلطان، وقَحْطٍ من الزَّمان، وظُلمٍ من الوُلاة والحُكَّام. فتعجَّبَ الصحابةُ وقالوا: يا رسولَ الله، أيَعبُدُونَ الأصنامَ؟! قال صلى الله عليه وآله وسلم: نعم، كُلُّ دِرْهَمٍ عندَهُم صنَمٌ)). مستدرك الوسائل: الميرزا النوري ج11// معارج اليقين في أصول الدين: السبزواري)
الدور الذي يلعبه ائمة الضلالة في اغواء الناس وتغيير حالهم من خلال الاسلوب الشيطاني الذي يتبعونه لكونهم متبعون وكون الناس منقادة اليهم وان الاشارة الواضحة في الحديث المروي عن الرسول الاقدس صلى الله عليه واله وسلم تبين ان الخطر يكمن من وراء اغواءات ائمة الضلال وانهم هم اساس كل المصاب واساس الفتن ومضلات الفتن ومنهم تخرج وأليهم تعود فهم عبدة الدينار والدرهم وعبدة المنصب والجاه والواجهة وهذا ما نراه اليوم مما يسمى بالعلماء والمرجعيات الكهنتوية اصحاب فتاوى التكفير والتفسيق والفتن ومن وضعوا ايديهم بايدي المحتل الكافر الفاسق الظالم وجعلوا من العراق ساحة مفتوحة لتصفية الحسابات بين دول الكفر والتكفير والمتصارعة والمتنافسة على العراق وجعلوا من العراق وابناء العراق حطب لتلك النيران التي اشعلتها الفتاوى التكفيرية من تلك المرجعيات تحت مسميات الطائفية والمذهبية والعصبية وجعلت ابناء العراق بين مقتلول ومشرد وبين مهجر ونازح يبحث عن مأوى يلتجئ اليه من حرارة الصيف المحرقة وبرودة الشتاء ونرى تلك المرجعيات تقبض الرشاء وتقبض الاموال تكريما لما قدمته من عون ومساعدة لتنفيذ مشاريع تلك الدول والشاهد قصة (200) مليون دولار التي قدمت من قوات الاحتلال الامريكي لمكتب المرجع السيستاني وبدون خجل وحياء وسكوته المطبق عن جرائم ساسة الفساد والافساد الذين تربعوا على كرسي القرار بأمره المحتل واذنابه ومرجعياته الفاسقة فهذه الامور وغيرها كلها من مكر ودهاء وضلال ائمة الجور ومرجعيات السوء وهذا ما اشار اليها المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في محاضرته الدينية العقائدية الثانية التي ألقاها سماحته يوم االسبت الموافق 5 من رمضان / 1437 هــ وهي ضمن سلسلة محاضرات في بحث (السيستاني ما قبل المهد الى ما بعد اللحد) بقوله :(خرجت الفتنة من المرجعية، من السيستاني، من معتمدي السيستاني، من ممثلي السيستاني، خرجت الفتنة. قُتل الابرياء ومُثل بالجثث وحُرقت الجثث وسُحلت الجثث، وقعت مجزرة كربلاء، وقعت المجازر في كل المحافظات تحت اسم المرجع تحت اسم السيستاني تحت فتوى السيستاني تحت عباءة السيستاني، سُرقت الاموال وفُسد وأُفسد في الارض تحت اسم المرجعية وتحت فتوى المرجعية وتحت غطاء المرجعية وتحت عباءة المرجعية وتحت حماية المرجعية) واضاف سماحته حول خروج الفتنة ( تحت حماية السيستاني واسم السيستاني ومرجعية السيستاني، قُتلنا بإمضاء وبقيادة السيستاني وبفتوى السيستاني كما يُقتل الآن الأبرياء كما تُرتكب الآن الجرائم في محافظات الغربية ومحافظات الشمال والمحافظات الشرقية والمحافظات الجنوبية باسم المرجع باسم السيستاني بفتوى السيستاني)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق