سبب شرعنة الرشا
والمفاسد من قبل المرجعيات حل الفساد وهلك العباد
!!
بقلم ضياء الراضي
يقول الإمام العسكري (عليه السلام): ((..
وَهُم أَضَرُّ عَلَى ضُعَفَآءِ شِيعَتِنَا مِنْ جَيْشِ يَزِيدَ عَلَى الْحُسَيْنِ
بْنِ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلامُ وَأَصْحَابِهِ فَإنَّهُمْ (أي جيش يزيد) يَسْلُبُونَهُمْ الأَرْوَاحَ وَ الأَمْوَالَ
( وهؤلاء يسلبونهم الآخرة يسلبونهم المصير يسلبونهم الحياة الدائمة ) وَهؤُلاءِ
عُلَماءُ السُّوْءِ النَّاصِبُونَ المُتَشَبِّهُونَ بِأَنَّهُمْ لَنَا مُوَالُونَ
وَلأَعْدَائِنَا مُعَادُونَ!!! يُدْخِلُونَ الشَّكَّ والشُّبْهَةَ عَلَى ضُعَفَآءِ
شِيعَتِنَا!!! فَيُضِلُّونَهُمْ وَيَمْنَعُونَهُمْ عَنْ قَصْدِ الحَقِّ الْمُصِيبِ. )
ان اخطر ما تبتلى به الامة تسلط من هو ليس
اهلا للدين والقيادة وتكون بيده امور البلاد والعباد فيسير بها نحو الهاوية ومما
اشار له الامام العسكري سلام الله عليه بهذا الحديث النوراني وكيف يبين الضرر
والخطر والمصائب والويلات التي تحل على الامة وانها اخطر من العدو ومن ناصب العداء
لكون الاخير تكون في حذر منه وانت على استعداد لمكائده فكيف تتقي العالم والمرجع
والقائد الفاسد المرتشي السارق الذي يدعوا الى الفرقة والقتال الذي يخلط الامور
على الامة مما يصدره من فتاوى وارشادات مبطنة تثير الشبهات والفتن وعلى اثرها تسال
الدماء وتزهق الارواح ويقتل الابرياء وان ما يحصل اليوم في العراق هو ان علماء
السوء ومرجعيات السب الفاحش والتكفير واصحاب الفتاوى الفلنتينية واصحاب فتاوى
القتل والحروب جعلت من العراق ساحة للقتل والحروب الطاحنة التي صار وقودها ابناء
العراق وفتحت الابواب مشرعة للفساد والمفسدين ليسرقوا وينهبوا وان كل ذلك بسبب
هولاء المغررين مدلسي الحقائق الذي حذروا منهم ائمة اهل البيت سلام الله عليهم علماء
الرشا والسرقات وهذا ما اشار له المرجع الديني العراقي العربي الصرخي الحسني (دام
ظله) في المحاضرة الثالثة بحث (السيستاني ما قبل المهد الى ما بعد اللحد) ضمن
سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الإسلامي( ويل لعلماء السوء لما
كسبوا من أموال ورُشا من العوّام والسَلاطين ثمنًا للفتاوى الباطلة ومنها التي
تُشَرْعِن وتُبيح التسلّطَ والاحتلالَ ومفاسدَه ومنكَراتِه وكذلك الفتاوى التي
تُلزِم العوامّ على اختيارِ وانتخابِ افسد الفَسَادِ والفاسدين المُفسدين
وتسليطِهم على رقاب العباد ومقدَّرات البلاد.)
البث المباشر :
المحاضرة الثالثة " السيستاني ماقبل المهد إلى مابعد اللحد"
للاستماع إلى البث الصوتي على الرابط
بقلم ضياء الراضي
يقول الإمام العسكري (عليه السلام): ((.. وَهُم أَضَرُّ عَلَى ضُعَفَآءِ شِيعَتِنَا مِنْ جَيْشِ يَزِيدَ عَلَى الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلامُ وَأَصْحَابِهِ فَإنَّهُمْ (أي جيش يزيد) يَسْلُبُونَهُمْ الأَرْوَاحَ وَ الأَمْوَالَ ( وهؤلاء يسلبونهم الآخرة يسلبونهم المصير يسلبونهم الحياة الدائمة ) وَهؤُلاءِ عُلَماءُ السُّوْءِ النَّاصِبُونَ المُتَشَبِّهُونَ بِأَنَّهُمْ لَنَا مُوَالُونَ وَلأَعْدَائِنَا مُعَادُونَ!!! يُدْخِلُونَ الشَّكَّ والشُّبْهَةَ عَلَى ضُعَفَآءِ شِيعَتِنَا!!! فَيُضِلُّونَهُمْ وَيَمْنَعُونَهُمْ عَنْ قَصْدِ الحَقِّ الْمُصِيبِ. )
ان اخطر ما تبتلى به الامة تسلط من هو ليس اهلا للدين والقيادة وتكون بيده امور البلاد والعباد فيسير بها نحو الهاوية ومما اشار له الامام العسكري سلام الله عليه بهذا الحديث النوراني وكيف يبين الضرر والخطر والمصائب والويلات التي تحل على الامة وانها اخطر من العدو ومن ناصب العداء لكون الاخير تكون في حذر منه وانت على استعداد لمكائده فكيف تتقي العالم والمرجع والقائد الفاسد المرتشي السارق الذي يدعوا الى الفرقة والقتال الذي يخلط الامور على الامة مما يصدره من فتاوى وارشادات مبطنة تثير الشبهات والفتن وعلى اثرها تسال الدماء وتزهق الارواح ويقتل الابرياء وان ما يحصل اليوم في العراق هو ان علماء السوء ومرجعيات السب الفاحش والتكفير واصحاب الفتاوى الفلنتينية واصحاب فتاوى القتل والحروب جعلت من العراق ساحة للقتل والحروب الطاحنة التي صار وقودها ابناء العراق وفتحت الابواب مشرعة للفساد والمفسدين ليسرقوا وينهبوا وان كل ذلك بسبب هولاء المغررين مدلسي الحقائق الذي حذروا منهم ائمة اهل البيت سلام الله عليهم علماء الرشا والسرقات وهذا ما اشار له المرجع الديني العراقي العربي الصرخي الحسني (دام ظله) في المحاضرة الثالثة بحث (السيستاني ما قبل المهد الى ما بعد اللحد) ضمن سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الإسلامي( ويل لعلماء السوء لما كسبوا من أموال ورُشا من العوّام والسَلاطين ثمنًا للفتاوى الباطلة ومنها التي تُشَرْعِن وتُبيح التسلّطَ والاحتلالَ ومفاسدَه ومنكَراتِه وكذلك الفتاوى التي تُلزِم العوامّ على اختيارِ وانتخابِ افسد الفَسَادِ والفاسدين المُفسدين وتسليطِهم على رقاب العباد ومقدَّرات البلاد.)
للاستماع إلى البث الصوتي على الرابط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق