المرجعية
الكهنوتية المعادية والمناصبة لمنهج الحق ..
بقلم ضياء الراضي
روي عن ائمة الهدى
عليهم السلام قالوا : ( إذا ظهرت البدع فعلى العالم أن يظهر علمه فإن لم يفعل سلب
نور الإيمان)
العالم الحقيقي هو من
يملك الدليل والاثر العلمي والبيان والحقيقة لما يدعيه ومن كان كاشفا للزيف
والخداع الذي يقوم به جهلة الامة والمدعين فنرى التصدي وايضاحه للامة لان هذه نهج
السلف الصالح وهذا ما اراده الرسول الاقدس والائمة الاطهار سلام الله عليهم جميعا
لكون ان كشف الحقائق والتصدي للبدع من واجب العالم الحقيقي وان ضريبة هذا الامر هو
كثرة الاعداء وخاصة من اهل الفتن والبدع والمضلين والذين هدفهم تفرقة الامة
واستغلالها من خلال تشويه الحقائق والنصب والمعاداة لمنهج الحق والحقيقة الذي وقف
بوجههم وهذا سلوك اتباع المرجعية الكهنوتية وقفوا موقف المعادي ضد علماء الحق
وكانوا حجر العثرة امام منهجيتهم من خلال اثارة الشائعات ونشر الاكاذيب باستغلال
ضعفاء الانفس واستغلال الواجهة والمال وكثرة الاتباع الذين يسيرون بركابهم فيشوهوا
الحقيقة وهذا ما سلكته مرجعية السيستاني ضد كل عالم ومصلح وقف ضد مشروعهم وكشف
حقيقتهم وفضح منهجيتهم من الصدرين (قدس الله سرهما ) والى الشيخين البروجردي
والغروي رحمهم الله حيث كانت الضريبة ان كلفتهم ارواحهم لكونهم رفضوا هذه المؤسسة
ورفضوا نهجها ولم يسلموا او يخنعوا لها لكونها لاتمثل الاسلام الحقيقي لا تمثل
منهجية المرجعية الرسالية لا تمثل قيادة الامة فكانت الضريبة واضحة بعد الحملات
الاعلامية من تسقيط وتشويه الى التصفية و القتل ونفس المؤسسة ونفس الجهة ونفس
الاسلوب والمعاداة والنصب واكثر من ذلك مورست مع المرجع العراقي العربي الصرخي
الحسني لكونه سار بركب العلماء العاملين الحقيقيين الذين يمثلون نهج الائمة
الاطهار فكانت الحملة اشد واشرس حيث وضعوا ايديهم بيد السلطة و بيد المحتل بيد
الكافر من اجل ان لا يكون للمرجع الصرخي وجودا بالساحة لكونه يكشف حقيقتهم ويكشف
زيفهم وقد مارسوا كل الاساليب من حملات اعلامية ودعائية واثارة الشائعات وزج
اتباعه وانصاره في السجون وحتى المرجع نفسه لم يسلم من مكائدهم وحقدهم واخرها ما
حصل من مجزرة مروعة خلال شهر رمضان قبل سنتين حيث عدت ابشع جريمة حصلت على مر
العصور حيث القتل والتمثيل والحرق للاجساد الطاهرة والسحل بالازقة والشوارع في
مدينة كربلاء المقدسة وهذا ما أشار له المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في
المحاضرة الرابعة من بحثه ( السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد) ضمن سلسلة
بحوث ومحاضرات (تحليل موضوعي في العقائد والتأريخ الإسلامي) بقوله: (فناصبني
السيستاني وأصحابي وأتباعي وأضمر لي العداوة، فناصب السيستاني ومؤسسة السيستاني
الصدر الأول واضمروا له العداوة واظهروا له العداوة، فناصب السيستاني ومؤسسة
السيستاني الصدر الثاني وأضمروا وأظهروا له العداوة، وناصب السيستاني الشيخ الغروي
فأضمروا وأظهروا له العداوة حتى أدوا به إلى الموت، وناصب السيستاني ومؤسسة
السيستاني الشيخ البروجردي وأضمروا وأظهروا له العداوة حتى قتلوه، وهكذا في باقي
العلماء الذين تآمروا عليهم وما زالوا يتآمرون على الآخرين، إذن من يرفض الرضوخ
لهم ومن يظهر علمه ولا يسلب نور الإيمان ولا يدع الجهاد ولا يدع أمر الله فسيجد
العداوة من هؤلاء، سيجد الحرب من هؤلاء، سيجد التشويه من هؤلاء والتشويش والتآمر
والمكر والكيد من هؤلاء، هذا في الغيبة للطوسي وعيون أخبار الرضا للشيخ الصدوق)
رابط
المحاضرة الرابعة
بقلم ضياء الراضي
روي عن ائمة الهدى عليهم السلام قالوا : ( إذا ظهرت البدع فعلى العالم أن يظهر علمه فإن لم يفعل سلب نور الإيمان)
العالم الحقيقي هو من يملك الدليل والاثر العلمي والبيان والحقيقة لما يدعيه ومن كان كاشفا للزيف والخداع الذي يقوم به جهلة الامة والمدعين فنرى التصدي وايضاحه للامة لان هذه نهج السلف الصالح وهذا ما اراده الرسول الاقدس والائمة الاطهار سلام الله عليهم جميعا لكون ان كشف الحقائق والتصدي للبدع من واجب العالم الحقيقي وان ضريبة هذا الامر هو كثرة الاعداء وخاصة من اهل الفتن والبدع والمضلين والذين هدفهم تفرقة الامة واستغلالها من خلال تشويه الحقائق والنصب والمعاداة لمنهج الحق والحقيقة الذي وقف بوجههم وهذا سلوك اتباع المرجعية الكهنوتية وقفوا موقف المعادي ضد علماء الحق وكانوا حجر العثرة امام منهجيتهم من خلال اثارة الشائعات ونشر الاكاذيب باستغلال ضعفاء الانفس واستغلال الواجهة والمال وكثرة الاتباع الذين يسيرون بركابهم فيشوهوا الحقيقة وهذا ما سلكته مرجعية السيستاني ضد كل عالم ومصلح وقف ضد مشروعهم وكشف حقيقتهم وفضح منهجيتهم من الصدرين (قدس الله سرهما ) والى الشيخين البروجردي والغروي رحمهم الله حيث كانت الضريبة ان كلفتهم ارواحهم لكونهم رفضوا هذه المؤسسة ورفضوا نهجها ولم يسلموا او يخنعوا لها لكونها لاتمثل الاسلام الحقيقي لا تمثل منهجية المرجعية الرسالية لا تمثل قيادة الامة فكانت الضريبة واضحة بعد الحملات الاعلامية من تسقيط وتشويه الى التصفية و القتل ونفس المؤسسة ونفس الجهة ونفس الاسلوب والمعاداة والنصب واكثر من ذلك مورست مع المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني لكونه سار بركب العلماء العاملين الحقيقيين الذين يمثلون نهج الائمة الاطهار فكانت الحملة اشد واشرس حيث وضعوا ايديهم بيد السلطة و بيد المحتل بيد الكافر من اجل ان لا يكون للمرجع الصرخي وجودا بالساحة لكونه يكشف حقيقتهم ويكشف زيفهم وقد مارسوا كل الاساليب من حملات اعلامية ودعائية واثارة الشائعات وزج اتباعه وانصاره في السجون وحتى المرجع نفسه لم يسلم من مكائدهم وحقدهم واخرها ما حصل من مجزرة مروعة خلال شهر رمضان قبل سنتين حيث عدت ابشع جريمة حصلت على مر العصور حيث القتل والتمثيل والحرق للاجساد الطاهرة والسحل بالازقة والشوارع في مدينة كربلاء المقدسة وهذا ما أشار له المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في المحاضرة الرابعة من بحثه ( السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد) ضمن سلسلة بحوث ومحاضرات (تحليل موضوعي في العقائد والتأريخ الإسلامي) بقوله: (فناصبني السيستاني وأصحابي وأتباعي وأضمر لي العداوة، فناصب السيستاني ومؤسسة السيستاني الصدر الأول واضمروا له العداوة واظهروا له العداوة، فناصب السيستاني ومؤسسة السيستاني الصدر الثاني وأضمروا وأظهروا له العداوة، وناصب السيستاني الشيخ الغروي فأضمروا وأظهروا له العداوة حتى أدوا به إلى الموت، وناصب السيستاني ومؤسسة السيستاني الشيخ البروجردي وأضمروا وأظهروا له العداوة حتى قتلوه، وهكذا في باقي العلماء الذين تآمروا عليهم وما زالوا يتآمرون على الآخرين، إذن من يرفض الرضوخ لهم ومن يظهر علمه ولا يسلب نور الإيمان ولا يدع الجهاد ولا يدع أمر الله فسيجد العداوة من هؤلاء، سيجد الحرب من هؤلاء، سيجد التشويه من هؤلاء والتشويش والتآمر والمكر والكيد من هؤلاء، هذا في الغيبة للطوسي وعيون أخبار الرضا للشيخ الصدوق)