هل ينتبه الناس لنهج الخداع والتغرير الذي تسلكه المرجعية الكهنوتية؟؟
بقلم ضياء الراضي
إن أشد ما ابتلي به الإسلام هو وجود المنافقين الذين نزلت سورة بأسمهم ومبينة الدور الذي يلعبه هؤلاء والخطر الكامن وراء أفعالهم وكيف يخفوا العداوة ويظهروا بأنهم على النهج والمبدأ ألا إنهم هو العدو وقد حذر منهم القرآن الكريم وعن أفعالهم ومع الزمن نرى بأنهم يتلونون مع الظروف وكيف ينتهزوا الفرص ويستغلوا أي أمر ووضع يخدم مصالحهم ليكون لهم موضع قدم وتكون لهم الحصة الأكبر ونرى الاعيبهم ومكرهم وخداعم أخذ ماخذه من الناس وأوصلهم إلى المراتب العلياء وهذا ما يحصل الآن وكيف أن المرجعية الكهنوتية وأتباعها أصحاب الرذائل والموبقات وكيف يتظاهرون بالنسك والتواضع والتصوف والأخلاق إلا أنهم أشر الخلق على وجه الأرض حيث الكذب والتدليس والفحش بالفعل والقول كل هذا وأكثر هي أفعالهم وعلى رأسهم السيستاني من يترأس الزعامة ومن نصبه من نفسه مرجعاً وعالماً كذباً وزوراً مستغلاً النكرات وعباد الدنيا والاعلام المزيف بعد أن استحوذ على المال والمؤسسات واشترى كل هؤلاء قبال أن يساندوه وأن يبدوا قبائح أفعالهم ويشهدوا له بالعلم والورع والدين وبنفس الوقت نرى أنه ينتهج اسلوب الانتهاز فقد انتهز تضحية الصدرين ،علوم الصدرين ، مواقف الصدرين وهو بعيد كل البعد عنهم وعن مواقفهم وأفعالهم فهو لا يمت لهم بأي صلة فهو وضع بميزان ما قاله السيد محمد باقرالصدر حين قال ( إنّ القيادة لا تصْلَحُ إلّا في ثلاثة أمور: إما نبيٍّ مرسل، أو إمامٍ معصومٍ، أو مجتهدٍ أعلم،) فإين هو من هذا وذاك فهو مستغلاً انتهازياً منافقاً ليس إلا فقد استغل وانتهز تضحية الصدر وتاجر بدمه وبدماء أتباعه فصارت له الواجهة والسمعة والمرجعية والإمامة والعصمة كل هذا حصل عليه بكذبه ونفاقه وهذا ما أكده المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني مستهجناً في المحاضرة الخامسة من بحثه ( السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد) ضمن سلسلة بحوث ومحاضرات (تحليل موضوعي في العقائد والتأريخ الإسلامي)بقوله (أين السيستاني من منهج وسلوك وعلوم الشهيدين الأستاذين الصدرين رحمهما الله؟ وأين هو من المظلوميات والمصائب والقتل الذي وقع عليهما؟ وأين هو مما صدر عنهما من مواقف وأقوال وارشادات ونصائح ونواهي وتحذيرات؟ ) وأضاف سماحته ( هذا من يقول؟ الصدر الأول محمد باقر الذي أنت الآن انتهزت تضحية محمد باقر، وتاجرت بدم محمد باقر، وسمعة محمد باقر، وبأتباع محمد باقر، فصارت لك الواجهة والأموال والسمعة والقيادة والإمامة وحتى العصمة، أنت بهذا انتهزت هذا الأمر، ماذا يقول محمد باقر؟ يقول لك: في خلاف ذلك إن لم تكن نبيًا ولا إمامًا ولم تكن مجتهدًا أعلمًا فأنت في قيادة ضلال، فإنّها قيادة ضلال واتباعها ضلال.. يقول الأستاذ المعلم السيد محمد باقر الصدر: إنّ القيادة لا تصلح إلّا في ثلاثة أمور إما نبي مرسل أو إمام معصوم أو مجتهد أعلم، وفي خلاف ذلك فإنّها قيادة ضلال واتباعها ضلال)
رابط كلام المرجع الصرخي بهذا الخصوص
http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?t=446036رابط المحاضرة الخامسة
http://goo.gl/higGyU
https://goo.gl/S56zem
بقلم ضياء الراضي
إن أشد ما ابتلي به الإسلام هو وجود المنافقين الذين نزلت سورة بأسمهم ومبينة الدور الذي يلعبه هؤلاء والخطر الكامن وراء أفعالهم وكيف يخفوا العداوة ويظهروا بأنهم على النهج والمبدأ ألا إنهم هو العدو وقد حذر منهم القرآن الكريم وعن أفعالهم ومع الزمن نرى بأنهم يتلونون مع الظروف وكيف ينتهزوا الفرص ويستغلوا أي أمر ووضع يخدم مصالحهم ليكون لهم موضع قدم وتكون لهم الحصة الأكبر ونرى الاعيبهم ومكرهم وخداعم أخذ ماخذه من الناس وأوصلهم إلى المراتب العلياء وهذا ما يحصل الآن وكيف أن المرجعية الكهنوتية وأتباعها أصحاب الرذائل والموبقات وكيف يتظاهرون بالنسك والتواضع والتصوف والأخلاق إلا أنهم أشر الخلق على وجه الأرض حيث الكذب والتدليس والفحش بالفعل والقول كل هذا وأكثر هي أفعالهم وعلى رأسهم السيستاني من يترأس الزعامة ومن نصبه من نفسه مرجعاً وعالماً كذباً وزوراً مستغلاً النكرات وعباد الدنيا والاعلام المزيف بعد أن استحوذ على المال والمؤسسات واشترى كل هؤلاء قبال أن يساندوه وأن يبدوا قبائح أفعالهم ويشهدوا له بالعلم والورع والدين وبنفس الوقت نرى أنه ينتهج اسلوب الانتهاز فقد انتهز تضحية الصدرين ،علوم الصدرين ، مواقف الصدرين وهو بعيد كل البعد عنهم وعن مواقفهم وأفعالهم فهو لا يمت لهم بأي صلة فهو وضع بميزان ما قاله السيد محمد باقرالصدر حين قال ( إنّ القيادة لا تصْلَحُ إلّا في ثلاثة أمور: إما نبيٍّ مرسل، أو إمامٍ معصومٍ، أو مجتهدٍ أعلم،) فإين هو من هذا وذاك فهو مستغلاً انتهازياً منافقاً ليس إلا فقد استغل وانتهز تضحية الصدر وتاجر بدمه وبدماء أتباعه فصارت له الواجهة والسمعة والمرجعية والإمامة والعصمة كل هذا حصل عليه بكذبه ونفاقه وهذا ما أكده المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني مستهجناً في المحاضرة الخامسة من بحثه ( السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد) ضمن سلسلة بحوث ومحاضرات (تحليل موضوعي في العقائد والتأريخ الإسلامي)بقوله (أين السيستاني من منهج وسلوك وعلوم الشهيدين الأستاذين الصدرين رحمهما الله؟ وأين هو من المظلوميات والمصائب والقتل الذي وقع عليهما؟ وأين هو مما صدر عنهما من مواقف وأقوال وارشادات ونصائح ونواهي وتحذيرات؟ ) وأضاف سماحته ( هذا من يقول؟ الصدر الأول محمد باقر الذي أنت الآن انتهزت تضحية محمد باقر، وتاجرت بدم محمد باقر، وسمعة محمد باقر، وبأتباع محمد باقر، فصارت لك الواجهة والأموال والسمعة والقيادة والإمامة وحتى العصمة، أنت بهذا انتهزت هذا الأمر، ماذا يقول محمد باقر؟ يقول لك: في خلاف ذلك إن لم تكن نبيًا ولا إمامًا ولم تكن مجتهدًا أعلمًا فأنت في قيادة ضلال، فإنّها قيادة ضلال واتباعها ضلال.. يقول الأستاذ المعلم السيد محمد باقر الصدر: إنّ القيادة لا تصلح إلّا في ثلاثة أمور إما نبي مرسل أو إمام معصوم أو مجتهد أعلم، وفي خلاف ذلك فإنّها قيادة ضلال واتباعها ضلال)
رابط كلام المرجع الصرخي بهذا الخصوص
http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?t=446036رابط المحاضرة الخامسة
http://goo.gl/higGyU
https://goo.gl/S56zem
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق