جهلة الشيعة والاساءة لآل البيت بغلوهم وخزعبلاتهم ..
بقلم ضياء الراضي
ان حجم المعاناة التي لحقت بأئمة الهدى على مر التاريخ ممن حسب نفسه
على مذهب ال البيت او انه تابع لهم او انه سائر بخطاهم الا انه بعيد كل البعد عن
نهجهم القويم وعن هدفهم السامي وعن طريقتهم
المثلى عما يريدونه للامة عامة باخراجها من تيه الضلالة والاغواء فنراهم رغم ما مر
عليهم من ظلم واقصاء وسلب حقهم الا انهم هدوا الناس ووعظوهم وبينوا لهم الحق
والصواب من الزيف والخداع وبينوا لهم حقيقة الاسلام المحمدي الاصيل ببيانه الا ان
الجهلة ومن استغلهم من الرموز ومن احب الواجهة والمال ومن دلس الحقائق اصبحوا
يدعون الناس الى خرافات وخزعبلات مستغلين المناسبات الدينية ومستغلين الزيارات
واماكن تواجد العامة لنشر هذه الامور لغرض كسب المال لكسب الواجهة لكسب الاعلام
وان الهدف من كل هذه الامور لتهديد المقابل لاجل الفتنة لاجل الطائفية وهذا ما
يمارسه وكلاء ومعتمدي ومرجعية السيستاني خلال الزيارات الى مراقد الائمة وكذلك
بالمحافل وغيرها وقد تساءل المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في المحاضرة
الخامسة من بحثه ( السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد) ضمن سلسلة بحوث ومحاضرات
(تحليل موضوعي في العقائد والتأريخ الإسلامي) عن دور السيستاني عن هذه كل هذه
الامور بقوله (أين السيستاني من المغالاة والبدع والخرافات التي تجري على الأرض
أيام الزيارات التي يدعو لها هو ووكلاؤه ومعتمدوه وحاشيته ومرتزقته والمنتفعون
والمنافقون من حوله؟ .. من أجل كسب إعلامي.. ونفاق إعلامي.. وقوة فارغة إعلامية..
من أجل تهديد المقابل، تهديد الآخرين، إثارة الطائفية، إبراز الجانب الطائفي، حشد
الطائفية، في نفوس الناس؟) واضاف المرجع الصرخي( أين هو من هذه الخزعبلات، من هذه
الخرافات، من هذه الأساطير التي ما أنزل الله بها من سلطان؟ تجري أيام الزيارات
وأيام المراسيم وأيام المناسبات؛ أيام الحزن وأيام الفرح، أين هو منها؟) ووصل بهم
الامر الى حد الاشراك الى حد الكفر جعل من الائمة بمنزلة الربوبية وقالوا فيهم مال
لا يرضونه وما يؤذيهم فاي شخص من اتباع السيستاني عندما تقول له لبيك ياالله فانه
يندب احد الائمة بقوله لبيك ياحسين لبيك ياعلي وبنفس الوقت يجعل منك ناصبي تكفيري
ووهابي خارج عن خط الائمة وعدوهم حتى يصل بهم الامر الى انه يستنجسك وهذا ما اكده
المرجع الصرخي الحسني بنفس المحاضرة اعلاه بقوله (الآن كل واحد يمسك بشخص بجاهل من
أتباع السيستاني من أتباع غير السيستاني ويقول له: لبيك يا الله مباشرة يقول لك:
لبيك يا حسين، لبيك يا زهراء، لبيك يا عباس، يتهمك عندما تقول: الله أكبر، أو
تقول: لبيك يا الله يقول لك: كافر داعشي ناصبي، يمزق اسم الله، يداس على اسم الله،
ينجس اسم الله؟) فاين المرجع اين العالم اين من يدعي انه نائب الامام من كل هذا
اليس من واجبه ان يوقفهم ان ينصحهم ان ينهرهم عن كل هذه الخزعبلات هذه الخرافات
هذه الاقوايل التي تسيء للائمة ولجدهم الامين الا انه ليس بعالم وليس بمرجع و ليس
بمجتهد وانما مفتري مخادع ...
رابط كلام المرجع الصرخي بهذا الخصوص
http://goo.gl/e4IyiE
رابط المحاضرة الخامسة
http://goo.gl/higGyU
https://goo.gl/S56zem
بقلم ضياء الراضي
ان حجم المعاناة التي لحقت بأئمة الهدى على مر التاريخ ممن حسب نفسه على مذهب ال البيت او انه تابع لهم او انه سائر بخطاهم الا انه بعيد كل البعد عن نهجهم القويم وعن هدفهم السامي وعن طريقتهم المثلى عما يريدونه للامة عامة باخراجها من تيه الضلالة والاغواء فنراهم رغم ما مر عليهم من ظلم واقصاء وسلب حقهم الا انهم هدوا الناس ووعظوهم وبينوا لهم الحق والصواب من الزيف والخداع وبينوا لهم حقيقة الاسلام المحمدي الاصيل ببيانه الا ان الجهلة ومن استغلهم من الرموز ومن احب الواجهة والمال ومن دلس الحقائق اصبحوا يدعون الناس الى خرافات وخزعبلات مستغلين المناسبات الدينية ومستغلين الزيارات واماكن تواجد العامة لنشر هذه الامور لغرض كسب المال لكسب الواجهة لكسب الاعلام وان الهدف من كل هذه الامور لتهديد المقابل لاجل الفتنة لاجل الطائفية وهذا ما يمارسه وكلاء ومعتمدي ومرجعية السيستاني خلال الزيارات الى مراقد الائمة وكذلك بالمحافل وغيرها وقد تساءل المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في المحاضرة الخامسة من بحثه ( السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد) ضمن سلسلة بحوث ومحاضرات (تحليل موضوعي في العقائد والتأريخ الإسلامي) عن دور السيستاني عن هذه كل هذه الامور بقوله (أين السيستاني من المغالاة والبدع والخرافات التي تجري على الأرض أيام الزيارات التي يدعو لها هو ووكلاؤه ومعتمدوه وحاشيته ومرتزقته والمنتفعون والمنافقون من حوله؟ .. من أجل كسب إعلامي.. ونفاق إعلامي.. وقوة فارغة إعلامية.. من أجل تهديد المقابل، تهديد الآخرين، إثارة الطائفية، إبراز الجانب الطائفي، حشد الطائفية، في نفوس الناس؟) واضاف المرجع الصرخي( أين هو من هذه الخزعبلات، من هذه الخرافات، من هذه الأساطير التي ما أنزل الله بها من سلطان؟ تجري أيام الزيارات وأيام المراسيم وأيام المناسبات؛ أيام الحزن وأيام الفرح، أين هو منها؟) ووصل بهم الامر الى حد الاشراك الى حد الكفر جعل من الائمة بمنزلة الربوبية وقالوا فيهم مال لا يرضونه وما يؤذيهم فاي شخص من اتباع السيستاني عندما تقول له لبيك ياالله فانه يندب احد الائمة بقوله لبيك ياحسين لبيك ياعلي وبنفس الوقت يجعل منك ناصبي تكفيري ووهابي خارج عن خط الائمة وعدوهم حتى يصل بهم الامر الى انه يستنجسك وهذا ما اكده المرجع الصرخي الحسني بنفس المحاضرة اعلاه بقوله (الآن كل واحد يمسك بشخص بجاهل من أتباع السيستاني من أتباع غير السيستاني ويقول له: لبيك يا الله مباشرة يقول لك: لبيك يا حسين، لبيك يا زهراء، لبيك يا عباس، يتهمك عندما تقول: الله أكبر، أو تقول: لبيك يا الله يقول لك: كافر داعشي ناصبي، يمزق اسم الله، يداس على اسم الله، ينجس اسم الله؟) فاين المرجع اين العالم اين من يدعي انه نائب الامام من كل هذا اليس من واجبه ان يوقفهم ان ينصحهم ان ينهرهم عن كل هذه الخزعبلات هذه الخرافات هذه الاقوايل التي تسيء للائمة ولجدهم الامين الا انه ليس بعالم وليس بمرجع و ليس بمجتهد وانما مفتري مخادع ...
رابط كلام المرجع الصرخي بهذا الخصوص
http://goo.gl/e4IyiE
رابط المحاضرة الخامسة
http://goo.gl/higGyU
https://goo.gl/S56zem
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق