الصدر المقدس ... الكل انتهز تضحيته من أجل المال والشهرة وأولهم
السيستاني!!
بقلم ضياء الراضي
ذكرالمرجع الصرخي كلام السيد محمد باقر الصدر بخصوص القيادة ( قال
الأستاذ المعلم السيد محمد باقر الصدر(رضي الله عنه): إنّ القيادة لا تصْلَحُ إلّا
في ثلاثة أمور: إما نبيٍّ مرسل، أو إمامٍ معصومٍ، أو مجتهدٍ أعلم، وفي خلاف ذلك يا
أيها السيستاني في خلاف ذلك فإنها قيادةُ ضلال!!! واتّباعَها ضلال!!! ") كلام
واضح وصريح ومنهجية خطت ببنان الحقيقة المطلقة والمرجع الرسالي المضحي الذي ضحى
بالغالي والنفيس من أجل الإسلام والمسلمين ومنهج الإسلام القويم إنه المرجع
العراقي محمد باقر الصدر (قدس ) فقد وضع شروط القيادة وشروط الزعامة وشروط من يجب
أن يكون أباً وراعياً للأمة إلا أن منتهزي الفرص وسراق المواقف ومن ينتحل هكذا
أمور ولأجل المال والواجهة والسمعة وكثرة الاتباع والهيمنة التامة على كل مجريات
الأمور فيصعد الموج وخاصة إذا يحضى بالدعم الاعلامي والمالي ولديه من يروج له فيجر
النار إلى قرصه ظلماً وزوراً وهذا ما فعله السيستاني انتهز واستغل تضحية الصدرين
لصالحه مع العلم إنه بعيد كل البعد عن هذا الخط خط العلم والفكر والوقوف بوجه
الباطل بل نهجه نهج المهادنة والرضوخ والاستسلام وهذا ما أشار إليه المرجع العراقي
العربي الصرخي الحسني في المحاضرة الخامسة من بحثه ( السيستاني ما قبل المهد إلى
ما بعد اللحد) ضمن سلسلة بحوث ومحاضرات (تحليل موضوعي في العقائد والتأريخ
الإسلامي) مستهجناً بقوله (أين السيستاني من منهج وسلوك وعلوم الشهيدين الأستاذين
الصدرين رحمهما الله؟ وأين هو من المظلوميات والمصائب والقتل الذي وقع عليهما؟
وأين هو مما صدر عنهما من مواقف وأقوال وارشادات ونصائح ونواهي وتحذيرات؟) نعم
السيستاني صعد مستغلا تضحية الصدر وتاجر بسمعة السيد الصدر وأتباعه فصارت له
الواجهة المزعومة وجبيت له الأموال وغالت به الناس وأوصلوه للعصمة والإمامة وهذه
ما أكده المرجع الصرخي في المحاضرة أعلاه بقوله (هذا من يقول؟ الصدر الأول محمد
باقر الذي أنت الآن انتهزت تضحية محمد باقر، وتاجرت بدم محمد باقر، وسمعة محمد
باقر، وبأتباع محمد باقر، فصارت لك الواجهة والأموال والسمعة والقيادة والإمامة
وحتى العصمة، أنت بهذا انتهزت هذا الأمر، ماذا يقول محمد باقر؟ يقول لك: في خلاف
ذلك إن لم تكن نبيًا ولا إمامًا ولم تكن مجتهدًا أعلمًا فأنت في قيادة ضلال،
فإنّها قيادة ضلال واتباعها ضلال.. يقول الأستاذ المعلم السيد محمد باقر الصدر:
إنّ القيادة لا تصلح إلّا في ثلاثة أمور إما نبي مرسل أو إمام معصوم أو مجتهد
أعلم، وفي خلاف ذلك فإنّها قيادة ضلال واتباعها ضلال)
رابط كلام المرجع الصرخي بهذا الخصوص
http://goo.gl/t97Ynu
رابط المحاضرة الخامسة
http://goo.gl/higGyU
https://goo.gl/S56zem
بقلم ضياء الراضي
ذكرالمرجع الصرخي كلام السيد محمد باقر الصدر بخصوص القيادة ( قال الأستاذ المعلم السيد محمد باقر الصدر(رضي الله عنه): إنّ القيادة لا تصْلَحُ إلّا في ثلاثة أمور: إما نبيٍّ مرسل، أو إمامٍ معصومٍ، أو مجتهدٍ أعلم، وفي خلاف ذلك يا أيها السيستاني في خلاف ذلك فإنها قيادةُ ضلال!!! واتّباعَها ضلال!!! ") كلام واضح وصريح ومنهجية خطت ببنان الحقيقة المطلقة والمرجع الرسالي المضحي الذي ضحى بالغالي والنفيس من أجل الإسلام والمسلمين ومنهج الإسلام القويم إنه المرجع العراقي محمد باقر الصدر (قدس ) فقد وضع شروط القيادة وشروط الزعامة وشروط من يجب أن يكون أباً وراعياً للأمة إلا أن منتهزي الفرص وسراق المواقف ومن ينتحل هكذا أمور ولأجل المال والواجهة والسمعة وكثرة الاتباع والهيمنة التامة على كل مجريات الأمور فيصعد الموج وخاصة إذا يحضى بالدعم الاعلامي والمالي ولديه من يروج له فيجر النار إلى قرصه ظلماً وزوراً وهذا ما فعله السيستاني انتهز واستغل تضحية الصدرين لصالحه مع العلم إنه بعيد كل البعد عن هذا الخط خط العلم والفكر والوقوف بوجه الباطل بل نهجه نهج المهادنة والرضوخ والاستسلام وهذا ما أشار إليه المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في المحاضرة الخامسة من بحثه ( السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد) ضمن سلسلة بحوث ومحاضرات (تحليل موضوعي في العقائد والتأريخ الإسلامي) مستهجناً بقوله (أين السيستاني من منهج وسلوك وعلوم الشهيدين الأستاذين الصدرين رحمهما الله؟ وأين هو من المظلوميات والمصائب والقتل الذي وقع عليهما؟ وأين هو مما صدر عنهما من مواقف وأقوال وارشادات ونصائح ونواهي وتحذيرات؟) نعم السيستاني صعد مستغلا تضحية الصدر وتاجر بسمعة السيد الصدر وأتباعه فصارت له الواجهة المزعومة وجبيت له الأموال وغالت به الناس وأوصلوه للعصمة والإمامة وهذه ما أكده المرجع الصرخي في المحاضرة أعلاه بقوله (هذا من يقول؟ الصدر الأول محمد باقر الذي أنت الآن انتهزت تضحية محمد باقر، وتاجرت بدم محمد باقر، وسمعة محمد باقر، وبأتباع محمد باقر، فصارت لك الواجهة والأموال والسمعة والقيادة والإمامة وحتى العصمة، أنت بهذا انتهزت هذا الأمر، ماذا يقول محمد باقر؟ يقول لك: في خلاف ذلك إن لم تكن نبيًا ولا إمامًا ولم تكن مجتهدًا أعلمًا فأنت في قيادة ضلال، فإنّها قيادة ضلال واتباعها ضلال.. يقول الأستاذ المعلم السيد محمد باقر الصدر: إنّ القيادة لا تصلح إلّا في ثلاثة أمور إما نبي مرسل أو إمام معصوم أو مجتهد أعلم، وفي خلاف ذلك فإنّها قيادة ضلال واتباعها ضلال)
رابط كلام المرجع الصرخي بهذا الخصوص
http://goo.gl/t97Ynu
رابط المحاضرة الخامسة
http://goo.gl/higGyU
https://goo.gl/S56zem
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق