الأحد، 31 يوليو 2016
السبت، 30 يوليو 2016
الطائفية صنعها الحكام ... ولا وجود لها في الخلافة الراشدية
الطائفية صنعها الحكام ... ولا وجود لها في الخلافة الراشدية
..
بقلم ضياء الراضي
ان الطائفية من
الآفات التي يستخدمها الاعداء واهل المناصب والعروش والحكام في المجتمعات حتى
يبقوا على عروشهم وحتى لا ينافسهم احد على مناصبهم وحتى تنشغل العامة عنهم وعما يفعلوه من ظلم وسرقات واختلاس للاموال وهتك للحرمات وهذا على مر
العصور ديدنهم والصورة الواضحة والجلية ما يعانيه ابناء العراق اليوم هو من
افرازات سياسة الفساد والمفسدين الذين تسلطوا وتربعوا على عروشهم بدعم من دعاة
الفتن من مؤيدي الفوضى ومن يعيش عليها من مرجعيات السب الفاحش ومرجعيات التكفير
التي نمت وترعرت على الخلافات والنعرات مع الازمنه والا فان هذا المنهجية وهذه
الاساليب والتحامل الطائفي لا وجود لها في زمن الخلافة الراشدة لكن عندما جاء
الاموين وبعدهم العباسيين نمت هذه البذرة وكبرت ولا زلنا نعيش ويلاتها الى يومنا
هذا فكل الاخطاء والخلافات التي صدرت في زمن الخلافة الراشدة لم تكن بدافع طائفي
وانما اجراءت السلطة وقرارات الحاكم من اجل ان يثبت حكمه الا انه بعد الخلافة
الراشدة وتولي الامويين والعباسين فكانوا ينتهجون هذا النهج وهذا الاسلوب من
الهيمنة والتعسف وبطش العامة وتأجيج الفتن في المجتمعات بهذه الاساليب الشيطانية
التي ينتهجها من سار على نهجهم اليوم حيث القتل والتكفير والسب بأسم الطائفية
وبأسم المذهب وهذا ما اشار له المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في المحاضرة
الثالثة من بحث (السيستاني ما قبل المهد الى بعد اللحد ) ضمن سلسلة محاضرات
تحليلية بالعقائد والتاريخ الاسلامي بقوله (إنَّ ما وقع من أخطاء وتجاوزات في زمن
الخلافة الراشدة فإنها شملت وعمَّت ووقعت على الجميع، وإنَّها تَرجِعُ إلى إجراءات
الحاكم لتثبيت السلطة والدولة وفق تشخيصه للمصلحة التي يصيب ويخطيء فيها، ولم تكن
بدافع طائفي كما يصوره أئمة الضلالة المرتزقة المستأكلون!!! وأتباعهم الجهلة
الناعقون !!! فلا وجود للدوافع الطائفية في تلك الفترة، وإنما استُحدِثت الطائفية
واُصِّل لها وأخذت طابعها القانوني الرسمي من قبل الأمويين !!! لتثبيت دَوْلَتِهم
وأركانِ حُكمِهم وسلطتِهم !!! فصارت الطائفية التدميرية ضرورة سياسية سلطوية
لتثبيت الحاكم والإبقاء على دولَتِه والسكوت على انحرافِه وظُلمِه !!! .) واضاف
سماحته (لا وجود للدوافع الطائفية في فترة الخلافة الراشدية وإنما إستُحدِثت
الطائفية واُصّل لها وأخذت طابعها القانوني الرسمي من قبل الأمويين لتثبيت
دَوْلَتِهم واركانِ حُكمِهم وسلطتِهم فصارت الطائفية التدميرية ضرورة سياسية
سلطوية لتثبيت الحاكم والإبقاء على دولَتِه والسكوت على انحرافِه وظُلمِه...)
البث المباشر :
المحاضرة الثالثة " السيستاني ماقبل المهد إلى مابعد اللحد"
للاستماع إلى البث
الصوتي على الرابط
لمشاهدة البث
الفيديوي على الفيس بوك
الخميس، 28 يوليو 2016
المرجع والقائد حسب ما وصفه الصدر الاول وليس من انتهز تضحيته
المرجع والقائد حسب ما وصفه الصدر الاول وليس من انتهز تضحيته !!
بقلم ضياء الراضي
قال الأستاذ المعلم السيد محمد باقر
الصدر(رضي الله عنه): ( إنّ القيادة لا تصْلَحُ إلّا في ثلاثة أمور: إما نبيٍّ
مرسل، أو إمامٍ معصومٍ، أو مجتهدٍ أعلم) بيان وحقيقة ومنهجية واضحة كما طرحها العالم الرباني والمرجع الرسالي والقائد الذي خط
المنهجية الواضحة لكل العلوم وكان الفيصل بين العالم الحقيقي والعالم الفضائي الذي
لا وجود له فهو المرجع الكبير محمد باقر الصدر قدس الله سره ففي هذه المنهجية التي
خطها لوصف القائد والا كان خارج القيادة عندما لاتنطبق عليه احدى تلك الامور او
المقومات فان من يتصدى وجعل من نفسه عالما ومرجعا وهو لا يمتلك اي من هذه الصفات
القيادية التي تؤهله في عصرنا عندما ذهبت النبوة والامامة وبقيت القيادة للمرجع
الجامع للشرائط وهو فاقد لمقومات الاجتهاد فضلا عن المرجعية او القيادة لكونه لا
يملك اي دليل على علمه واجتهاده بل وصل الى المرجعية بالدسائس وعقد الاتفاقات مع
ابناء الخوئي ليحشدوا له الحشود ويسخروا له الاموال من اجل ان يقال انه عالم ومرجع
واشتريت الذمم وسلك هذا السلوك الانتهازي والتضليل المتعمد وصعد على اعتاب تضحية
الصدرين ودماء الابرياء الطاهرة من اتباعهم التي كان هو سببا في اراقتها ليستغلها
لصالحه وصالح مؤسساته مع العلم انه بعيد كل البعد عن هذه المنهجية العلمية
الاخلاقية الرسالية التي سار عليها الصدرين فاين كان عنها ولماذا لم يكون له دورا
في تبيان ما حصل لهما من ظلم وتهميش واقصاء وهذا ما دعى المرجع العراقي العربي
الصرخي الحسني للاستهجان والاستغراب في المحاضرة الخامسة بقوله (أين السيستاني من
منهج وسلوك وعلوم الشهيدين الأستاذين الصدرين رحمهما الله؟ وأين هو من المظلوميات
والمصائب والقتل الذي وقع عليهما؟ وأين هو مما صدر عنهما من مواقف وأقوال وارشادات
ونصائح ونواهي وتحذيرات؟)واضاف سماحته ( هذا من يقول؟ الصدر الأول محمد باقر الذي
أنت الآن انتهزت تضحية محمد باقر، وتاجرت بدم محمد باقر، وسمعة محمد باقر، وبأتباع
محمد باقر، فصارت لك الواجهة والأموال والسمعة والقيادة والإمامة وحتى العصمة، أنت
بهذا انتهزت هذا الأمر، ماذا يقول محمد باقر؟ يقول لك: في خلاف ذلك إن لم تكن
نبيًا ولا إمامًا ولم تكن مجتهدًا أعلمًا فأنت في قيادة ضلال، فإنّها قيادة ضلال
واتباعها ضلال.. يقول الأستاذ المعلم السيد محمد باقر الصدر: إنّ القيادة لا تصلح
إلّا في ثلاثة أمور إما نبي مرسل أو إمام معصوم أو مجتهد أعلم، وفي خلاف ذلك
فإنّها قيادة ضلال واتباعها ضلال)
رابط كلام المرجع الصرخي بهذا الخصوص
http://goo.gl/t97Ynu
رابط المحاضرة الخامسة
http://goo.gl/higGyU
https://goo.gl/S56zem
بقلم ضياء الراضي
قال الأستاذ المعلم السيد محمد باقر الصدر(رضي الله عنه): ( إنّ القيادة لا تصْلَحُ إلّا في ثلاثة أمور: إما نبيٍّ مرسل، أو إمامٍ معصومٍ، أو مجتهدٍ أعلم) بيان وحقيقة ومنهجية واضحة كما طرحها العالم الرباني والمرجع الرسالي والقائد الذي خط المنهجية الواضحة لكل العلوم وكان الفيصل بين العالم الحقيقي والعالم الفضائي الذي لا وجود له فهو المرجع الكبير محمد باقر الصدر قدس الله سره ففي هذه المنهجية التي خطها لوصف القائد والا كان خارج القيادة عندما لاتنطبق عليه احدى تلك الامور او المقومات فان من يتصدى وجعل من نفسه عالما ومرجعا وهو لا يمتلك اي من هذه الصفات القيادية التي تؤهله في عصرنا عندما ذهبت النبوة والامامة وبقيت القيادة للمرجع الجامع للشرائط وهو فاقد لمقومات الاجتهاد فضلا عن المرجعية او القيادة لكونه لا يملك اي دليل على علمه واجتهاده بل وصل الى المرجعية بالدسائس وعقد الاتفاقات مع ابناء الخوئي ليحشدوا له الحشود ويسخروا له الاموال من اجل ان يقال انه عالم ومرجع واشتريت الذمم وسلك هذا السلوك الانتهازي والتضليل المتعمد وصعد على اعتاب تضحية الصدرين ودماء الابرياء الطاهرة من اتباعهم التي كان هو سببا في اراقتها ليستغلها لصالحه وصالح مؤسساته مع العلم انه بعيد كل البعد عن هذه المنهجية العلمية الاخلاقية الرسالية التي سار عليها الصدرين فاين كان عنها ولماذا لم يكون له دورا في تبيان ما حصل لهما من ظلم وتهميش واقصاء وهذا ما دعى المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني للاستهجان والاستغراب في المحاضرة الخامسة بقوله (أين السيستاني من منهج وسلوك وعلوم الشهيدين الأستاذين الصدرين رحمهما الله؟ وأين هو من المظلوميات والمصائب والقتل الذي وقع عليهما؟ وأين هو مما صدر عنهما من مواقف وأقوال وارشادات ونصائح ونواهي وتحذيرات؟)واضاف سماحته ( هذا من يقول؟ الصدر الأول محمد باقر الذي أنت الآن انتهزت تضحية محمد باقر، وتاجرت بدم محمد باقر، وسمعة محمد باقر، وبأتباع محمد باقر، فصارت لك الواجهة والأموال والسمعة والقيادة والإمامة وحتى العصمة، أنت بهذا انتهزت هذا الأمر، ماذا يقول محمد باقر؟ يقول لك: في خلاف ذلك إن لم تكن نبيًا ولا إمامًا ولم تكن مجتهدًا أعلمًا فأنت في قيادة ضلال، فإنّها قيادة ضلال واتباعها ضلال.. يقول الأستاذ المعلم السيد محمد باقر الصدر: إنّ القيادة لا تصلح إلّا في ثلاثة أمور إما نبي مرسل أو إمام معصوم أو مجتهد أعلم، وفي خلاف ذلك فإنّها قيادة ضلال واتباعها ضلال)
رابط كلام المرجع الصرخي بهذا الخصوص
http://goo.gl/t97Ynu
رابط المحاضرة الخامسة
http://goo.gl/higGyU
https://goo.gl/S56zem
الأربعاء، 27 يوليو 2016
ايران هي الاخطر على العراق فلا وجود لها في مشروع الخلاص..... المرجع الصرخي
ايران هي الاخطر على العراق فلا وجود لها في مشروع الخلاص..... المرجع
الصرخي
بقلم ضياء الراضي
ايران والسعي الحثيث منذ تولي حكومة الملالي والى يومنا هذا بالهيمنة والسيطرة على المنطقة وكانت خطوتها الاولى باشعال حرب استمرت لثمان سنوات راح فيها الالاف من ابناء العراق ولم تكتف ايران بذلك فمدت اذرعها لكي تهيمن بكل الطرق والوسائل على دول المنطقة فزرعت العملاء والمندسين في العديد من الدول وكون ايران ترفع شعار الزيف والخداع وهو بانها تمثل المذهب الشيعي الا انه بالحقيقة ليس مذهب التشيع بل المذهب الصفوي التكفيري مذهب الانحرافات والقتل والتطاول على الصحابة وامهات المؤمنين فكان في سوريا لها حصة وفي اليمن والبحرين ولبنان وبعد سقوط النظام السابق وجدت ضالتها بان توصل العديد من ربتهم وجندتهم لتوصلهم الى السلطة ودفعت بما يسمى بالحوزة الكهنوتية التابعة لها والتي تأتمر بأوامر الامبراطورية الحالمة لتساندهم وتدعمهم وتوصلهم الى مراكز القرار فكانوا عند حسن ظن تلك الامبراطورية فجعلوا بسياستهم الرعناء سياسة الفساد والافساد والنهب والسرقات ليجعلوا من ابناء العراق مصدات ودروع لهم ولكل الهجمات التي توجه اليها وجعلوا من ارض العراق الطاهرة ساحة لتصفية الحسابات بين ايران ومن يتصارع معها من الدول الطامعة في العراق ومنها تنظيم الارهاب والتكفير داعش الذي هو أنبثق وولد من رحم تلك السياسة الرعناء فاذا اراد العراق الخلاص مما يمر به عليه ان يطبق بنود مشروع الخلاص الذي طرحه المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني والذي فيه حلول ناجعة وبرنامج متكامل وخطوات للحل الجذري لهذه المرحلة ومن تلك البنود هي اخراج ايران من اللعبة كونها الاخطر والاشرس على العراق وعلى المنطقة وعليها بان تصفي حساباتها بعيدا عن العراق والعراقيين او ايجاد ساحة مفتوحة لهم ولاعدائهم ليتصارعوا فيها بقوله (.....إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائيا من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح في حال رفضت إيران الإنصياع للقرار فيجب على الأمم المتحدة والدول الداعمة لمشروع الخلاص أن تُجنِّب العراقيين الصراع فتؤمِّن مناطق آمنة محميّة دولياً يعيش فيها العراقيون تحت حماية ورعاية الأمم المتحدة ، ونترك جبهة قتال مفتوحة ومباشرة بين إيران والدولة الإسلامية (داعش) يتناطحان ويتقاتلان فيها ولتكن (مثلاً) محافظة ديالى وليستنزف أحدهما الآخر وننتظر نتائج القتال وفي حينها سيكون لنا قرار وفعل مع من يبقى منهما ، فنحن غير مستعدّين أن نجازف بحياة أبنائنا وأعزائنا بحثّهم على دخول حرب لا ناقة لنا فيها ولا جمل بل كل الخسارة والهلاك علينا فلا نرضى أن نكون حطباً لنيران صراعات قوى محتلّة غاصبة طامعة في خطف العراق واستعباد شعب العراق.)
رابط مشروع الخلاص بالكامل للاطلاع
الثلاثاء، 26 يوليو 2016
الخلاص بحكومة مؤقتة من المهنيين البعيدين عن الولاءات الحزبية والخارجية
الخلاص بحكومة مؤقتة من المهنيين البعيدين عن الولاءات الحزبية
والخارجية
بقلم ضياء الراضي
الكل راهن والكل ادلى بدلوه والكل تبجح
واعتلى المنصات وسخر الاعلام له والكل نادى بانه هو المخلص و سوف ينقذ البلاد
والعباد و بيده الحل والكل طرح مشروعا الا ان جميع تلك المهاترات وجميع تلك
المشاريع وكل تلك الجهات التي تحركت لم تكن قاصدة التغيير لم تكن تريد الخلاص لان
جميع تللك الاطراف مستفيدة من الوضع الحالي هي جزء من المشكلة لها الدور الاكبر في
خراب البلد لها الحصة الاكبر في السرقات هي من اوصلت البلد الى هذه المرحلة وانزلته
في هذا المنزلق الخطير الذي جعل ابناء البلد اشلاءا وجعل من المكونات جبهات
متناحرة متقاتلة وكل هذا الذي حصل والذي يحصل الان بسبب تلك الحكومة وسياستها
العرجاء ومن سلطها من وعاظ السلاطين من مرجعيات كهنوتية تكفيرية هدفها كسب المال
والحصول على الواجهة الاعلامية وكما اشرنا المشاريع فشلت والطروحات نسفت وما كانت
الا لكسب الوقت وتضليل الناس واغوائهم وتركهم يعيشون في دوامة لا تنتهي ولا تتوقف
رغم تحذيرات المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني المستمرة كون ان هذه لعبه هذه
مصيدة فلا خلاص الا بماطرحه سماحته من مشروع كامل متكامل حاويا على حلول ناجعة
جذرية فيها الخلاص والخروج من الازمة من جميع جوانبها بشرط ان تطبق جميع بنود هذا
المشروع وبالاخص حل الحكومة الحالية والبرلمان لكونهم هم اساس المشكلة وايجاد
البدلاء الوطنيين ومن له القدرة على خدمة هذا البلد من العناصر المهنية التي ليس
لها ولاءات لا في الداخل ولا عمالة لدول الخارج ويجب ان لا يستثى من التغيير اي
عنصر وعضو من الحكومة والبرلمان الحاليين حتى المسؤلين الامنيين حتى يحصل الخلاص
التام ونحصل على خطوات نحو التقدم بقوله( ...........حلّ
الحكومة والبرلمان وتشكيل "حكومة خلاص مؤقتة" تدير شؤون البلاد الى أن
تصل بالبلاد الى التحرير التام وبرّ الأمان على أن لا تضم حكومة الخلاص المؤقتة
أيّاً من المتسلطين السابقين من أعضاء تنفيذييّن أو برلمانييّن ............حلّ
الحكومة والبرلمان وتشكيل (حكومة خلاص مؤقتة)ويشترط في جميع أعضائها المهنية
المطلقة بعيداً عن الولاءات الخارجية , وخالية من التحزّب والطائفية وغير مرتبطة
ولا متعاونة ولا متعاطفة مع قوى تكفير وميليشيات وإرهاب ولا يشترط أي عنوان طائفي
أو قومي في أي عضو من أعضاء الحكومة من رئيسها الى وزرائها بما في ذلك وزيرَيْ
الداخلية والدفاع .......) فعلى الاصلاء والغيارى من ابناء البلد ان يلتفوا حول
هذا القائد الحقيقي وان يستلهموا منه العظة والارشاد الحقيقي المجاني الذي الهدف
منه اصلاح البلد لا المكاسب الشخصية والحزبية ذات الولاءات المختلفة واذا طبقت هذه
البنود ونقصد مشروع الخلاص سوف يحصل التغيير ونحصل على الحل الجذري فيجب على
الجماهير الواعية ان تطالب بتنفيذ خطوات هذا المشروع الاصيل فلا خلاص الا بمشروع
الخلاص يا ابناء العراق الاصلاء ....
رابط مشروع الخلاص بالكامل للاطلاع //
بقلم ضياء الراضي
الكل راهن والكل ادلى بدلوه والكل تبجح واعتلى المنصات وسخر الاعلام له والكل نادى بانه هو المخلص و سوف ينقذ البلاد والعباد و بيده الحل والكل طرح مشروعا الا ان جميع تلك المهاترات وجميع تلك المشاريع وكل تلك الجهات التي تحركت لم تكن قاصدة التغيير لم تكن تريد الخلاص لان جميع تللك الاطراف مستفيدة من الوضع الحالي هي جزء من المشكلة لها الدور الاكبر في خراب البلد لها الحصة الاكبر في السرقات هي من اوصلت البلد الى هذه المرحلة وانزلته في هذا المنزلق الخطير الذي جعل ابناء البلد اشلاءا وجعل من المكونات جبهات متناحرة متقاتلة وكل هذا الذي حصل والذي يحصل الان بسبب تلك الحكومة وسياستها العرجاء ومن سلطها من وعاظ السلاطين من مرجعيات كهنوتية تكفيرية هدفها كسب المال والحصول على الواجهة الاعلامية وكما اشرنا المشاريع فشلت والطروحات نسفت وما كانت الا لكسب الوقت وتضليل الناس واغوائهم وتركهم يعيشون في دوامة لا تنتهي ولا تتوقف رغم تحذيرات المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني المستمرة كون ان هذه لعبه هذه مصيدة فلا خلاص الا بماطرحه سماحته من مشروع كامل متكامل حاويا على حلول ناجعة جذرية فيها الخلاص والخروج من الازمة من جميع جوانبها بشرط ان تطبق جميع بنود هذا المشروع وبالاخص حل الحكومة الحالية والبرلمان لكونهم هم اساس المشكلة وايجاد البدلاء الوطنيين ومن له القدرة على خدمة هذا البلد من العناصر المهنية التي ليس لها ولاءات لا في الداخل ولا عمالة لدول الخارج ويجب ان لا يستثى من التغيير اي عنصر وعضو من الحكومة والبرلمان الحاليين حتى المسؤلين الامنيين حتى يحصل الخلاص التام ونحصل على خطوات نحو التقدم بقوله( ...........حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل "حكومة خلاص مؤقتة" تدير شؤون البلاد الى أن تصل بالبلاد الى التحرير التام وبرّ الأمان على أن لا تضم حكومة الخلاص المؤقتة أيّاً من المتسلطين السابقين من أعضاء تنفيذييّن أو برلمانييّن ............حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل (حكومة خلاص مؤقتة)ويشترط في جميع أعضائها المهنية المطلقة بعيداً عن الولاءات الخارجية , وخالية من التحزّب والطائفية وغير مرتبطة ولا متعاونة ولا متعاطفة مع قوى تكفير وميليشيات وإرهاب ولا يشترط أي عنوان طائفي أو قومي في أي عضو من أعضاء الحكومة من رئيسها الى وزرائها بما في ذلك وزيرَيْ الداخلية والدفاع .......) فعلى الاصلاء والغيارى من ابناء البلد ان يلتفوا حول هذا القائد الحقيقي وان يستلهموا منه العظة والارشاد الحقيقي المجاني الذي الهدف منه اصلاح البلد لا المكاسب الشخصية والحزبية ذات الولاءات المختلفة واذا طبقت هذه البنود ونقصد مشروع الخلاص سوف يحصل التغيير ونحصل على الحل الجذري فيجب على الجماهير الواعية ان تطالب بتنفيذ خطوات هذا المشروع الاصيل فلا خلاص الا بمشروع الخلاص يا ابناء العراق الاصلاء ....
الاثنين، 25 يوليو 2016
فقهاء آخر الزمان المضلون أخطر من الشيطان في إغواء عامة الناس
فقهاء
آخر الزمان المضلون أخطر من الشيطان في إغواء عامة الناس
بقلم ضياء الراضي
إن الدور الذي يلعبه
الفقيه ومن ما يسمى بالعالم والمرجع والزعيم والقائد في إغواء وإضلال عامة الناس
كونه يترائى للأمة والعامة بأنه انسان تقي ورع يتظاهر بالزهد والقداسة لايتناول من
أطيب الأطعمة ولا يلبس إلا الثياب البالية يتظاهر بالعرفان يكثر في المجالس من
الأحاديث و قراءة القرآن لا يكون حديثه إلا الوعظ والارشاد إلا أنه في الحقيقة
بعيد كل البعد عن جوهر الحقيقة وأنه لا يمت إلى الدين بأي صلىة بل هو منافق ضال
مضل يتظاهربكل هذه الأفعال وأن حقيقة أفعاله هي الفتنة والقطيعة والسعي إلى ادخال
المجتمع الاسلامي بحروب تحت مسميات الطائفية والمذهبية والفتاوى المبطنة الساعية
إلى تفرقة صفوف المجتمع الاسلامي وهذا حال فقهاء هذه الأيام حيث لا نور في وجوههم
ترى مساجدهم عامرة إلا أنها لا دين فيها لأنها خالية من الإرشاد الحقيقي والدعوة
إلى الدين بالحسنى ومجالس الوعظ عندم ما هي إلا للتكفير والتناحر وتحشيد الناس إلى
التقاتل بين الأخوة بين أبناء الدين الواحد كل يدعو لطائفته لجماعته لحزبه وهذا
حال أتباع المرجعية الكهنوتية وما قاموا به بتسليط الفساد والمفسدين وقد بانت
حقيقتهم بوقوفهم مع المحتل ومباركتهم وتأييدهم لقبائح أفعاله من قتل الأبرياء وهدم
دورهم وزجهم بالسجون وهتك حرماتهم والشاهد ما حصل في سجن أبي غريب ولم نرَ ولم
نسمع من هذه المرجعيات التكفيرية الكهنوتية أي صوت وأي تنديد وأي استنكار إلا أنهم
مع أبناء جلدتهم خدموا الدواعش وقفوا مع الغزات بفتواهم التي أحرقت البلاد وقتلت
العباد وهجرتهم إلى ديار الغربة ونزحوا بلا مأوى وعيش كريم وهذا حالهم لثلاث سنوات
مرت عليهم ببردها القارص واليوم يعانون حر الصيف ولهيب نيرانه المحرقة فأين
المرجعيات منهم من وقف معهم من دعا لهم وطالب لهم بالعيش الكريم واحتظنهم غير ابن
العراق الغيور المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني وأما هؤلاء أي ما يسمى علماء
السوء هم شر الخلق على الأرض منهم خرجت الفتنة وإليهم تعود وهذا ما أشار له المرجع
العراقي العربي الصرخي الحسني في المحاضرة الثانية من بحثه ( السيستاني ما قبل
المهد إلى ما بعد اللحد) ضمن سلسلة بحوث ومحاضرات (تحليل موضوعي في العقائد
والتأريخ الإسلامي) بقوله(علماء وفقهاء هذا الزمان شرُّ علماء وفقهاء تحت ظل
السماء!!! أما علماءُ وفقهاء هذا الزمان!!! فهم شرُّ علماء وفقهاء تَحتَ ظِلّ
السماء!!! منهُم خَرَجَت الفِتْنةُ وإلَيْهِم تعود!!! وهم أشرُّ خَلْقِ الله على
وَجْهِ الأرض!!! وكما أخبرتنا الأحاديث الشريفة بذلك.)وأضاف سماحته واصفاً حال من
ينقاد من العامة وراء هؤلاء تاركين الحق ومن يدعو إلى الحق بقوله (أما حالُ
العوامِّ وانحرافُهم وفقدانُهم القيمَ الأخلاقية والإنسانية والتحاقُهم بالبهائمِ
والوحوشِ فهو متجسّدٌ واقعا الآن، وقد أخبرنا الشارع المقدّس عن ذلك وبتفاصيل
دقيقة كثيرة ونكتفي بشاهدين: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((سَيأْتي
عَلَـى النّاسِ زَمـانٌ لا يُكـرِمُـونَ العُلَمـاءَ إلّا بِثَـوبٍ حَسَنٍ وَلا
يَسمَعُونَ القُرآنَ إلّا بِصَوتٍ حَسَنٍ وَلا يَعبُدُونَ اللّهَ إلّا في شَهرِ
رَمَضانَ، لا حَياءَ لِنِسائِهِم وَ لا صَبْرَ لِفُقَرائِهِـم، وَلا سَخاءَ
لأِغنيائِهِم لا يَقنَعُـونَ بِالقَليـلِ، وَلا يَشبَعُـونَ بِالكَثيـرِ،
هِمَّتُهُم بُطُونُهُـم، وَدينُهُـم دَراهِمُهُـم، وَنِساؤهُـم قِبْلَتُهُم،
وَبُيُوتُهُم مَساجِدُهُم يَفِرُّونَ مِـنَ العُلَمـاءِ كَمـا تَفِـرُّ الغَنَـمُ
مِـنَ الذِّئْبِ، فَإذا كانَ ذلكَ اِبْتَلاهُمُ اللّهُ بِثَلاثِ خِصالٍ: اَوَّلُها
يَرفَعُ البَرَكَةَ مِن أَموالِهِم. وَ الثّانِيَةُ يُسَلِّطُ اللّهُ عَلَيهِم
سُلطانًا جائِـرًا. وَالثّالِثَةُ يَخرُجُونَ مِنَ الدّنيا بِغَيرِ إِيمانٍ))
وقايع الأيّام: عباس القُمّي((
رابط
المحاضرة الثانية
بقلم ضياء الراضي
إن الدور الذي يلعبه الفقيه ومن ما يسمى بالعالم والمرجع والزعيم والقائد في إغواء وإضلال عامة الناس كونه يترائى للأمة والعامة بأنه انسان تقي ورع يتظاهر بالزهد والقداسة لايتناول من أطيب الأطعمة ولا يلبس إلا الثياب البالية يتظاهر بالعرفان يكثر في المجالس من الأحاديث و قراءة القرآن لا يكون حديثه إلا الوعظ والارشاد إلا أنه في الحقيقة بعيد كل البعد عن جوهر الحقيقة وأنه لا يمت إلى الدين بأي صلىة بل هو منافق ضال مضل يتظاهربكل هذه الأفعال وأن حقيقة أفعاله هي الفتنة والقطيعة والسعي إلى ادخال المجتمع الاسلامي بحروب تحت مسميات الطائفية والمذهبية والفتاوى المبطنة الساعية إلى تفرقة صفوف المجتمع الاسلامي وهذا حال فقهاء هذه الأيام حيث لا نور في وجوههم ترى مساجدهم عامرة إلا أنها لا دين فيها لأنها خالية من الإرشاد الحقيقي والدعوة إلى الدين بالحسنى ومجالس الوعظ عندم ما هي إلا للتكفير والتناحر وتحشيد الناس إلى التقاتل بين الأخوة بين أبناء الدين الواحد كل يدعو لطائفته لجماعته لحزبه وهذا حال أتباع المرجعية الكهنوتية وما قاموا به بتسليط الفساد والمفسدين وقد بانت حقيقتهم بوقوفهم مع المحتل ومباركتهم وتأييدهم لقبائح أفعاله من قتل الأبرياء وهدم دورهم وزجهم بالسجون وهتك حرماتهم والشاهد ما حصل في سجن أبي غريب ولم نرَ ولم نسمع من هذه المرجعيات التكفيرية الكهنوتية أي صوت وأي تنديد وأي استنكار إلا أنهم مع أبناء جلدتهم خدموا الدواعش وقفوا مع الغزات بفتواهم التي أحرقت البلاد وقتلت العباد وهجرتهم إلى ديار الغربة ونزحوا بلا مأوى وعيش كريم وهذا حالهم لثلاث سنوات مرت عليهم ببردها القارص واليوم يعانون حر الصيف ولهيب نيرانه المحرقة فأين المرجعيات منهم من وقف معهم من دعا لهم وطالب لهم بالعيش الكريم واحتظنهم غير ابن العراق الغيور المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني وأما هؤلاء أي ما يسمى علماء السوء هم شر الخلق على الأرض منهم خرجت الفتنة وإليهم تعود وهذا ما أشار له المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في المحاضرة الثانية من بحثه ( السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد) ضمن سلسلة بحوث ومحاضرات (تحليل موضوعي في العقائد والتأريخ الإسلامي) بقوله(علماء وفقهاء هذا الزمان شرُّ علماء وفقهاء تحت ظل السماء!!! أما علماءُ وفقهاء هذا الزمان!!! فهم شرُّ علماء وفقهاء تَحتَ ظِلّ السماء!!! منهُم خَرَجَت الفِتْنةُ وإلَيْهِم تعود!!! وهم أشرُّ خَلْقِ الله على وَجْهِ الأرض!!! وكما أخبرتنا الأحاديث الشريفة بذلك.)وأضاف سماحته واصفاً حال من ينقاد من العامة وراء هؤلاء تاركين الحق ومن يدعو إلى الحق بقوله (أما حالُ العوامِّ وانحرافُهم وفقدانُهم القيمَ الأخلاقية والإنسانية والتحاقُهم بالبهائمِ والوحوشِ فهو متجسّدٌ واقعا الآن، وقد أخبرنا الشارع المقدّس عن ذلك وبتفاصيل دقيقة كثيرة ونكتفي بشاهدين: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((سَيأْتي عَلَـى النّاسِ زَمـانٌ لا يُكـرِمُـونَ العُلَمـاءَ إلّا بِثَـوبٍ حَسَنٍ وَلا يَسمَعُونَ القُرآنَ إلّا بِصَوتٍ حَسَنٍ وَلا يَعبُدُونَ اللّهَ إلّا في شَهرِ رَمَضانَ، لا حَياءَ لِنِسائِهِم وَ لا صَبْرَ لِفُقَرائِهِـم، وَلا سَخاءَ لأِغنيائِهِم لا يَقنَعُـونَ بِالقَليـلِ، وَلا يَشبَعُـونَ بِالكَثيـرِ، هِمَّتُهُم بُطُونُهُـم، وَدينُهُـم دَراهِمُهُـم، وَنِساؤهُـم قِبْلَتُهُم، وَبُيُوتُهُم مَساجِدُهُم يَفِرُّونَ مِـنَ العُلَمـاءِ كَمـا تَفِـرُّ الغَنَـمُ مِـنَ الذِّئْبِ، فَإذا كانَ ذلكَ اِبْتَلاهُمُ اللّهُ بِثَلاثِ خِصالٍ: اَوَّلُها يَرفَعُ البَرَكَةَ مِن أَموالِهِم. وَ الثّانِيَةُ يُسَلِّطُ اللّهُ عَلَيهِم سُلطانًا جائِـرًا. وَالثّالِثَةُ يَخرُجُونَ مِنَ الدّنيا بِغَيرِ إِيمانٍ)) وقايع الأيّام: عباس القُمّي((
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)