في عيد الاعياد(عيد الغدير, غدير الخير
والبركة) تلاحم الامة مع قائدها ومرجعها الاعلم
بقلم ابو زهراء
في عيد الاعياد في يوم اعلان البيعة للحق
وصاحب الحق يوم شهادة الله ورسوله بان القيادة لاتكن الا لأعلم الامة ففي هذا
اليوم الذي توج فيه امامنا وقائدنا ومنهجنا الذي هو كمال الدين وتمام
النعمة لآنه علي سلام الله عليه هو امير المؤمنين وقائد الامة ومرجعها وانه الحق الذي لا يمكن العدول عنه توجه احباب
وانصار الحق واتباع المنهج القويم من جميع محافظات العراق العزيز الى وارث ذلك
المنهج بالحق والبيان الى سماحةالسيد
الصرخي الحسني لتعلن الحب والولاء والعهد والميثاق والسير بذلك الدرب درب الحق
والصلاح ووجددت تلك الحشود المهنئة ابا وقائدا ومرجعنا ووليا يحمل خلق الانبياء
والاوصياء فبعد ان استقبل سماحته تلك الحشود المهنئة بعيد الاعياد بصدر رحب وثغر
باسم ودعوات لا ترد بحول الله قوته وبعد ادائها صلاتي المغرب والعشاء جماعتا اما
باحة العلم والمعرفة اما براني سماحته بيديه الكريمة قام بأعداد مأدبة عشاء وتوزيعها
على جموع الوافدين ليتغذوا بغذاء العلم والمعرفة والبركة من تلك الايادي الكريمة
السخية كيادي اجداده الاطهار التي كانت تنهمل على الموالين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق