الثلاثاء، 29 أكتوبر 2013

جهالة وضلالة ابن كاطع (مدعي العصمة كذبا وزور)وعلم السيد الصرخي الحسني



جهالة وضلالة ابن كاطع (مدعي العصمة كذبا وزور)وعلم السيد الصرخي الحسني
بقلم ابو زهراء
ان الامة الاسلامية رغم رصانتها وقوتها وما تملكه  من قوة في البيان والحجة والبرهان الا انها بتلية بالمهوسين والمنحرفين والضالين والمضلين الذين دسوا بين صفوف المجتمع المسلم والغاية من ذلك ان اعداء الاسلام يسعون جاهدين للوقوف بوجه  الاسلام والمشروع الاسلامي المتكامل المشروع الاصلاحي فسعت دولة الانحراف والضلالة الماسونية المقيتة الى زرع هذه الاصناف ودعمها وتذليل بعض الصعاب لهم من اجل مشروعها الاكبر ومن هولاء مدعي العصمة كذبا وزورا (احمد اسماعيل كاطع ) ذلك الشخص المهوس المجنون الذي خالف المشهور بكل شيء واعتبر نفسه والعياذ بالله بانه معصوم ومرة ابن المعصوم واخرى سفير المعصوم وانه صاحب علم لدني وانه اعلم الامة بالتفسير وانه يعرف كل شيء وان جميع علماء الامة على ضلال وكلهم منحرفون الا هو ومن يتبع خزعبلاته فأول ادعى له بانه صاحب وصية وانه هو المشار اليه في تلك الوصية ورغم انها قد نوقشت من حيث السند من قبل اتباع المرجع السيد الصرخي الحسني وبتوجيه من سماحته للتصدي الى دعاوى الضلال وشبهات الافتراء ومنهم ابن كاطع المهوس وابطلوها بالعديد من الابحاث والكتب ورجع وقال بانه يعلم التفسير وانه يعطي الحكام الواقعية الا ان سماحة السيد الصرخي الحسني ابطل كل دعواه المضلة بعديد من الابحاث ومنها (ايمان فرعون وادعى المدعي ومدعي العصمة ناصبي يهودي  ) ان هذه المشاريع الضلالية الاغوائية قد حذر منها سماحة السيد الصرخي في مواطن عديدة وحذر الامة بعدم الانخراط معها وااتباع الاثر والدليل والحجج والبراهين التي تخاطب العقل وحسب السيرة العطرة لاهل بيت العصمة الاطهار وان هذه ما هي الا من تخطيط اليهود من برامج الدولة الماسونية المضلة المنحرفة 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق