من خالف مشاريع الدول الاستكبارية فانها تحرك عملائها لتصفيته
بقلم ضياء الراضي
الصورة واضحة وجليه
وحقيقية لا يمكن نكرانها هذا واقع العراق وما يمر فيه فأن كل وقف بوجه الاحتلال
الامريكي منذ دخوله الى العراق الى يومنا هذا فبكل تأكيد انه سيحرك عليه اذنابه هنا
وهناك وقام بعمليات التصفية والقتل والزج في السجون والشاهد على ذلك ما حصل من
جرائم في سجن ابي غريب وكيف التطاول على الحرمات فيه وايضا من جانب اخر كل من
يعارض مشروع الامبراطورية الفارسية الحالمة والاحتلال الايراني للعراق وما يصبو
اليه من توسع وهيمنة وما يملكه من اجندات وعملاء فكل من يقف بوجهه سيحترق بنارهم
وسيتم تحريك تلك الايادي المأجورة من الميليشيات والعصابات الفتاكة في سبيل تصفيته
وإقصائه تماما اعلاميا وعسكريا واجتماعيا بشتى الطرق بالاعتقال بالتهميش بكل شيء
من الوسائل المشبوهة ..والاخطر من هذا كله هو مواجهة الاثنين معا فهو اخطر مواجهة
ولقد وقف بوجه كل اتباعهم في المنطقة من القوى السياسية والدينية المتناحرة
والمتصارعة على العراق على نهب خيراته وامواله وقد كشف مؤامراتها فانه هنا لا تقوم
له قيامه وان الجميع سوف يتكالب عليه وهذا محصل للمرجع العراقي العربي الصرخي
الحسني وانصاره ومقلديه من كلا الاحتلالين وهذا ما اشار له المرجع الصرخي باللقاء
الذي اجرته معه وكاله اخبار العرب بتاريخ (13/1/2015)بقوله : ( فَمَن كان وجودُه
او مشروعُه مخالفاً لأميركا فاِنّها تحرّك عملاءَها وأدواتِها لِضَرْبِهِ ، ومن
كان مخالفا لإيران فاِنَّها تحرّك عملاءَها وأدواتِها لضَرْبِهِ ، ومن كان وجودُه
ومشروعُه مخالفاً للاثنين ومُعَرقِلاً لمشاريع الاثنين فبالتأكيد هنا المصيبة
العظمى حيث ستتكالَب كل القوى العميلة والمرتزقة والفاسدة ضدّه )اذا لابد ان تعي
الجماهير ويعي كل حر حجم المؤامرة التي تقودها القوى الاستكبارية والانتهازية
واصحاب المشاريع التوسعية التي لا تريد الخير للعراق شعبا وبلدا ولذا اشار المرجع
الصرخي في مشروع الخلاص ان لا يكون لايران الشر والظلم اي مكان في هذا المشروع ان
تخرج خارج اللعبة بقوله (إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج
نهائياً من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس
والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح)
رابط اللقاء(وكالة كل العرب الاخبارية )
رابط مشروع الخلاص
بقلم ضياء الراضي
الصورة واضحة وجليه وحقيقية لا يمكن نكرانها هذا واقع العراق وما يمر فيه فأن كل وقف بوجه الاحتلال الامريكي منذ دخوله الى العراق الى يومنا هذا فبكل تأكيد انه سيحرك عليه اذنابه هنا وهناك وقام بعمليات التصفية والقتل والزج في السجون والشاهد على ذلك ما حصل من جرائم في سجن ابي غريب وكيف التطاول على الحرمات فيه وايضا من جانب اخر كل من يعارض مشروع الامبراطورية الفارسية الحالمة والاحتلال الايراني للعراق وما يصبو اليه من توسع وهيمنة وما يملكه من اجندات وعملاء فكل من يقف بوجهه سيحترق بنارهم وسيتم تحريك تلك الايادي المأجورة من الميليشيات والعصابات الفتاكة في سبيل تصفيته وإقصائه تماما اعلاميا وعسكريا واجتماعيا بشتى الطرق بالاعتقال بالتهميش بكل شيء من الوسائل المشبوهة ..والاخطر من هذا كله هو مواجهة الاثنين معا فهو اخطر مواجهة ولقد وقف بوجه كل اتباعهم في المنطقة من القوى السياسية والدينية المتناحرة والمتصارعة على العراق على نهب خيراته وامواله وقد كشف مؤامراتها فانه هنا لا تقوم له قيامه وان الجميع سوف يتكالب عليه وهذا محصل للمرجع العراقي العربي الصرخي الحسني وانصاره ومقلديه من كلا الاحتلالين وهذا ما اشار له المرجع الصرخي باللقاء الذي اجرته معه وكاله اخبار العرب بتاريخ (13/1/2015)بقوله : ( فَمَن كان وجودُه او مشروعُه مخالفاً لأميركا فاِنّها تحرّك عملاءَها وأدواتِها لِضَرْبِهِ ، ومن كان مخالفا لإيران فاِنَّها تحرّك عملاءَها وأدواتِها لضَرْبِهِ ، ومن كان وجودُه ومشروعُه مخالفاً للاثنين ومُعَرقِلاً لمشاريع الاثنين فبالتأكيد هنا المصيبة العظمى حيث ستتكالَب كل القوى العميلة والمرتزقة والفاسدة ضدّه )اذا لابد ان تعي الجماهير ويعي كل حر حجم المؤامرة التي تقودها القوى الاستكبارية والانتهازية واصحاب المشاريع التوسعية التي لا تريد الخير للعراق شعبا وبلدا ولذا اشار المرجع الصرخي في مشروع الخلاص ان لا يكون لايران الشر والظلم اي مكان في هذا المشروع ان تخرج خارج اللعبة بقوله (إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائياً من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق