الخميس، 28 أبريل 2016
الأربعاء، 27 أبريل 2016
نعم كما قالها المرجع الصرخي تظاهرات واعتصامات من أجل كسب الوقت والتغرير
نعم كما قالها المرجع الصرخي تظاهرات واعتصامات من أجل كسب الوقت
والتغرير
بقلم ضياء الراضي
حقيقة لا مناص منها وواقع لمسناه والدليل ما حصل اليوم من مسرحية
مكشوفة وكذبة نيسان فما فعله نواب البرلمان بتصويتهم لما يسمى بالكابينة الجديدة
(التكنوقراط)فرغم ان ابن العراق الغيور المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني قد
شخص وبين الحقيقية واعطى النتيجة من خلال الاستقراء للواقع وما يدور حول الكواليس
وعندما ضج الاعلام المسيس بما يدور بالشارع العراقي حيث ان ساسة الفساد والافساد
ومن هم اصل المشكلة يدعون للاصلاح والتغيير وقد قال المرجع الصرخي لا نرتجي اي
صلاح من الفاسد ومن هو اصل المشكلة في استفتائه الموسوم (اعتصام وإصلاح....تغرير
وتخدير وتبادل أدوار ) بقوله : (طالما نادينا بالإصلاح وكتبنا الكثير عن الإصلاح
وسنبقى نؤيد وندعم كلّ إصلاح، نعم نعم نعم...للإصلاح ، نريد نريد نريد...الإصلاح
ـ ولكن يقال إنّ للإصلاح رجالًا وظروفًا وشروطًا ومقدّمات مناسبة،
وواقع الحال ينفي وجود ذلك !!
ـ ولا أعرف كيف سيتم الإصلاح بنفس العملية السياسية ووسائلها وآلياتها
الفاسدة المُسَبِّبة للفساد؟!
ـ وهل الفساد منحصر بالوزَراء أو أنَّ أصلَهُ ومنبَعه البرلمان وما
وراء البرلمان، فلا نتوقع أي اصلاح مهما تبدّل الوزراء والحكومات مادام اصل الفساد
ومنبعه موجودًا ؟!!
ـ وهل نتصوّر أن البرلمان سيصوّت لحكومة نزيهة (على فرض نزاهتها)
فيكون تصويتُه إدانةً لنفسه وللكتل السياسية التي ينتمي اليها؟! ) واخرها ما حصل
من اعتصامات على ابواب الخضراء ثم في داخل قبة البرلمان وتلتها محاصرت الوزارات
فكانت كل هذه الامور ما هي الا لعبة ومسرحية لغرض التغرير وكسب الوقت وتمرير ما
تخطط له الدول الكبرى والمتصارعة على العراق (أميركا والسعودية وإيران) والتي هي
الراعية لتلك الاعتصامات الوهمية وقد اشار لهذا الامر المرجع الصرخي في استفتائه
الموسم (أميركا والسعودية وإيران....صراع في العراق)بقوله )ذكرنا سابقاً أن ما يحصل من تظاهرات واعتصامات يرجع الى التغرير
والتخدير وتبادل الأدوار فلا نتوقع منها أي اصلاح، فراجع ما ذكرناه في موضعه......
أ ـ إنّ التظاهرات والاعتصامات الأولى عند أبواب الخضراء كانت بتأييد ومباركة ودعم
القطب الثالث الجديد المتمثّل بالسعودية ومحورها الذي يحاول أن يدخل بقوةٍ في
العراق والتأثير في احداثه ومجريات الأمور فيه، منافساً لقطبي ومحوري أميركا
وإيران.
ب ـ أما الاعتصام الثاني للبرلمانيين فالظاهر أنه بتأييد ومباركة ودعم
بل وتخطيط إيران لقلب الأحداث رأساً على عقب وإفشال وإبطال مخطط ومشروع محور
السعودية وحلفائها، وقد نجحت ايران في تحقيق غايتها الى حدٍّ كبير.
جـ ـ أما الاعتصامات الأخيرة عند الوزارات فلا تختلف عن سابقاتها في
دخولها ضمن صراعات اقطاب ومحاور القوى المتدخلة في العراق فلا يُرجى منها أيّ خير
لشعب العراق..) واليوم بانت هذه الحقيقية ما دار تحت قبة برلمان الفساد فالاصلاح
الحقيقية لا يتحقق الا بتطبيق بنود مشروع الاصلاح الذي بادرة به المرجع الصرخي قبل
عدة اشهر والذي فيه دعوة صادقة وحلول ناجعة وفي مقدمتها حل الحكومة الحالية
والبرلمان واخراج ايران من اللعبة كونها المحتل الاخطر والاشرس بقوله(حلّ الحكومة
والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى أن تصل بالبلاد إلى
التحرير التام وبرّ الأمان .... إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران
بالخروج نهائياً من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر
والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح)
اعتصام وإصلاح....تغرير وتخدير وتبادل أدوار
رابط استفتاء أميركا والسعودية وإيران....صراع في العراق
رابط مشروع الخلاص
بقلم ضياء الراضي
حقيقة لا مناص منها وواقع لمسناه والدليل ما حصل اليوم من مسرحية مكشوفة وكذبة نيسان فما فعله نواب البرلمان بتصويتهم لما يسمى بالكابينة الجديدة (التكنوقراط)فرغم ان ابن العراق الغيور المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني قد شخص وبين الحقيقية واعطى النتيجة من خلال الاستقراء للواقع وما يدور حول الكواليس وعندما ضج الاعلام المسيس بما يدور بالشارع العراقي حيث ان ساسة الفساد والافساد ومن هم اصل المشكلة يدعون للاصلاح والتغيير وقد قال المرجع الصرخي لا نرتجي اي صلاح من الفاسد ومن هو اصل المشكلة في استفتائه الموسوم (اعتصام وإصلاح....تغرير وتخدير وتبادل أدوار ) بقوله : (طالما نادينا بالإصلاح وكتبنا الكثير عن الإصلاح وسنبقى نؤيد وندعم كلّ إصلاح، نعم نعم نعم...للإصلاح ، نريد نريد نريد...الإصلاح
ـ ولكن يقال إنّ للإصلاح رجالًا وظروفًا وشروطًا ومقدّمات مناسبة، وواقع الحال ينفي وجود ذلك !!
ـ ولا أعرف كيف سيتم الإصلاح بنفس العملية السياسية ووسائلها وآلياتها الفاسدة المُسَبِّبة للفساد؟!
ـ وهل الفساد منحصر بالوزَراء أو أنَّ أصلَهُ ومنبَعه البرلمان وما وراء البرلمان، فلا نتوقع أي اصلاح مهما تبدّل الوزراء والحكومات مادام اصل الفساد ومنبعه موجودًا ؟!!
ـ وهل نتصوّر أن البرلمان سيصوّت لحكومة نزيهة (على فرض نزاهتها) فيكون تصويتُه إدانةً لنفسه وللكتل السياسية التي ينتمي اليها؟! ) واخرها ما حصل من اعتصامات على ابواب الخضراء ثم في داخل قبة البرلمان وتلتها محاصرت الوزارات فكانت كل هذه الامور ما هي الا لعبة ومسرحية لغرض التغرير وكسب الوقت وتمرير ما تخطط له الدول الكبرى والمتصارعة على العراق (أميركا والسعودية وإيران) والتي هي الراعية لتلك الاعتصامات الوهمية وقد اشار لهذا الامر المرجع الصرخي في استفتائه الموسم (أميركا والسعودية وإيران....صراع في العراق)بقوله )ذكرنا سابقاً أن ما يحصل من تظاهرات واعتصامات يرجع الى التغرير والتخدير وتبادل الأدوار فلا نتوقع منها أي اصلاح، فراجع ما ذكرناه في موضعه...... أ ـ إنّ التظاهرات والاعتصامات الأولى عند أبواب الخضراء كانت بتأييد ومباركة ودعم القطب الثالث الجديد المتمثّل بالسعودية ومحورها الذي يحاول أن يدخل بقوةٍ في العراق والتأثير في احداثه ومجريات الأمور فيه، منافساً لقطبي ومحوري أميركا وإيران.
ب ـ أما الاعتصام الثاني للبرلمانيين فالظاهر أنه بتأييد ومباركة ودعم بل وتخطيط إيران لقلب الأحداث رأساً على عقب وإفشال وإبطال مخطط ومشروع محور السعودية وحلفائها، وقد نجحت ايران في تحقيق غايتها الى حدٍّ كبير.
جـ ـ أما الاعتصامات الأخيرة عند الوزارات فلا تختلف عن سابقاتها في دخولها ضمن صراعات اقطاب ومحاور القوى المتدخلة في العراق فلا يُرجى منها أيّ خير لشعب العراق..) واليوم بانت هذه الحقيقية ما دار تحت قبة برلمان الفساد فالاصلاح الحقيقية لا يتحقق الا بتطبيق بنود مشروع الاصلاح الذي بادرة به المرجع الصرخي قبل عدة اشهر والذي فيه دعوة صادقة وحلول ناجعة وفي مقدمتها حل الحكومة الحالية والبرلمان واخراج ايران من اللعبة كونها المحتل الاخطر والاشرس بقوله(حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى أن تصل بالبلاد إلى التحرير التام وبرّ الأمان .... إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائياً من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح)
الثلاثاء، 26 أبريل 2016
أعتصامات وتظاهرات زيف وخداع وامريكا هي من تحدد المساحة والحلبة
أعتصامات
وتظاهرات زيف وخداع وامريكا هي من تحدد المساحة والحلبة
بقلم
ضياء الراضي
يعيش العراق اليوم اسوء حالاته حيث القتل والتهجير ودمار البنى
التحتية وبعد ذروة التصارع والتنافس بين القوى الكبرى ودخول اطراف جديدة علنا مثل
السعودية التي كانت تعمل بعيدة عن الاجواء فاليوم نزلت بقوة بعد ان كانت الداعمة
لأعتصامات التي حصلت في باب الخضراء والتي طالبت باصلاحات وتغيرات وهمية ليس الا
وقد اجهضت هذه الاعتصامات من قبل ايران وعملائها بعد ان غيرت الدفة وحصل اعتصام
داخل البرلمان والذي هو بالاساس على نفس الشاكلة ليس الا كونه مجرد كسب الوقت
والتغرير والخداع والمماطلة وتسويف المطالبة الحقيقية التي ارادتها الجماهير الا
وهي التغير الشامل للحكومة الحالية والبرلمان ومحاسبة كل السراق الذين جعلوا
البلاد ساحة للتصارع والتنافس الدولي كلا يجر الى جانبه فلا اتفاق ولا تغير من هذه
الجهات المتنافسة وهي (السعودية وايران وامريكا)الا بما تريده امريكا وضمن ما
حددته من حلبة وساحة وهذا ما اكده المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في
استفتائه الموسم (أميركا والسعودية وإيران....صراع في العراق)بقوله(ذكرنا سابقاً
أن ما يحصل من تظاهرات واعتصامات يرجع الى التغرير والتخدير وتبادل الأدوار فلا
نتوقع منها أي اصلاح، فراجع ما ذكرناه في موضعه ………………. القراءة الأولية للأحداث الأخيرة تشير الى:
أ ـ إنّ التظاهرات
والاعتصامات الأولى عند أبواب الخضراء كانت بتأييد ومباركة ودعم القطب الثالث
الجديد المتمثّل بالسعودية ومحورها الذي يحاول أن يدخل بقوةٍ في العراق والتأثير
في احداثه ومجريات الأمور فيه، منافساً لقطبي ومحوري أميركا وإيران.
ب ـ أما الاعتصام
الثاني للبرلمانيين فالظاهر أنه بتأييد ومباركة ودعم بل وتخطيط إيران لقلب الأحداث
رأساً على عقب وإفشال وإبطال مخطط ومشروع محور السعودية وحلفائها، وقد نجحت ايران
في تحقيق غايتها الى حدٍّ كبير.
جـ ـ أما الاعتصامات
الأخيرة عند الوزارات فلا تختلف عن سابقاتها في دخولها ضمن صراعات اقطاب ومحاور
القوى المتدخلة في العراق فلا يُرجى منها أيّ خير لشعب العراق.
د ـ أرجو وأدعو الله
تعالى أن تحصلَ صحوةُ ضميرٍ حقيقية عند الرموز والقيادات المؤثرة فتكون صادقة
وصالحة لقيادة الجماهير نحو التغيير والإصلاح الجذري الكلي وتحقيق الخلاص، وسنكون
جميعا معهم.
4ـ إنْ حصلَ إتفاق بين
دول مَحاور الصراع على حلٍّ أو شخصٍ معيّن، فإنّه يرجع الى التنافس والصراع
المسموح به فيما بينهم والذي يكون ضمن الحلبة والمساحة التي حدّدتها أميركا،
فالخيارات محدودة عندهم، وبعد محاولة أحد الأقطاب تحقيق مكسب معين، وتمكّن القطب
الاخر من إفشال ذلك، فإنهم سيضطرّون الى حلٍّ وسطي ومنه الرجوع الى ما كان
!!) اذن لا حل الا بما طرح من حلول ناجعة وجذرية
لهذه المرحلة الخطرة التي تمر بها المنطقة عموما والعراق خصوصا والحلول بمشروع
الخلاص الذي اطلقه المرجع الصرخي قبل عدة اشهر والذي من ضمن فقراته هو تدويل قضية
العراق وتوفير مخيمات للنازحين لحمايتهم من بطش الميليشيات الدموية المتعطشة للقتل
والدمار وحل الحكومة الحالية والبرلمان وتشكيل حكومة مؤقتة من العناصر الوطنية
الكفوءة واخراج ايران من اللعبة كونها تعد المحتل
الاخطر والاشرس بقوله (........ قبل كل شيء يجب أن تتبنّى الجمعية العامة للأمم المتحدة
رسمياً شؤون العراق وأن تكون المقترحات والقرارات المشار اليها ملزمة التنفيذ
والتطبيق إقامة مخيّمات عاجلة للنازحين
قرب محافظاتهم وتكون تحت حماية الأمم المتحدة بعيدةً عن خطر الميليشيات وقوى
التكفير الأخرى...... حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون
البلاد إلى أن تصل بالبلاد إلى التحرير التام وبرّ الأمان .... إصدار قرار صريح
وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائياً من اللّعبة في العراق حيث أنّ
إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح)
رابط استفتاء أميركا
والسعودية وإيران....صراع في العراق
رابط مشروع الخلاص
أ ـ إنّ التظاهرات والاعتصامات الأولى عند أبواب الخضراء كانت بتأييد ومباركة ودعم القطب الثالث الجديد المتمثّل بالسعودية ومحورها الذي يحاول أن يدخل بقوةٍ في العراق والتأثير في احداثه ومجريات الأمور فيه، منافساً لقطبي ومحوري أميركا وإيران.
ب ـ أما الاعتصام الثاني للبرلمانيين فالظاهر أنه بتأييد ومباركة ودعم بل وتخطيط إيران لقلب الأحداث رأساً على عقب وإفشال وإبطال مخطط ومشروع محور السعودية وحلفائها، وقد نجحت ايران في تحقيق غايتها الى حدٍّ كبير.
جـ ـ أما الاعتصامات الأخيرة عند الوزارات فلا تختلف عن سابقاتها في دخولها ضمن صراعات اقطاب ومحاور القوى المتدخلة في العراق فلا يُرجى منها أيّ خير لشعب العراق.
د ـ أرجو وأدعو الله تعالى أن تحصلَ صحوةُ ضميرٍ حقيقية عند الرموز والقيادات المؤثرة فتكون صادقة وصالحة لقيادة الجماهير نحو التغيير والإصلاح الجذري الكلي وتحقيق الخلاص، وسنكون جميعا معهم.
4ـ إنْ حصلَ إتفاق بين دول مَحاور الصراع على حلٍّ أو شخصٍ معيّن، فإنّه يرجع الى التنافس والصراع المسموح به فيما بينهم والذي يكون ضمن الحلبة والمساحة التي حدّدتها أميركا، فالخيارات محدودة عندهم، وبعد محاولة أحد الأقطاب تحقيق مكسب معين، وتمكّن القطب الاخر من إفشال ذلك، فإنهم سيضطرّون الى حلٍّ وسطي ومنه الرجوع الى ما كان !!) اذن لا حل الا بما طرح من حلول ناجعة وجذرية لهذه المرحلة الخطرة التي تمر بها المنطقة عموما والعراق خصوصا والحلول بمشروع الخلاص الذي اطلقه المرجع الصرخي قبل عدة اشهر والذي من ضمن فقراته هو تدويل قضية العراق وتوفير مخيمات للنازحين لحمايتهم من بطش الميليشيات الدموية المتعطشة للقتل والدمار وحل الحكومة الحالية والبرلمان وتشكيل حكومة مؤقتة من العناصر الوطنية الكفوءة واخراج ايران من اللعبة كونها تعد المحتل الاخطر والاشرس بقوله (........ قبل كل شيء يجب أن تتبنّى الجمعية العامة للأمم المتحدة رسمياً شؤون العراق وأن تكون المقترحات والقرارات المشار اليها ملزمة التنفيذ والتطبيق إقامة مخيّمات عاجلة للنازحين قرب محافظاتهم وتكون تحت حماية الأمم المتحدة بعيدةً عن خطر الميليشيات وقوى التكفير الأخرى...... حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى أن تصل بالبلاد إلى التحرير التام وبرّ الأمان .... إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائياً من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح)
الاثنين، 25 أبريل 2016
المرجع الصرخي عنوان الوطنية والاخلاص والدليل مشروع الخلاص الحقيقي
المرجع الصرخي عنوان الوطنية والاخلاص والدليل مشروع الخلاص الحقيقي
بقلم ضياء الراضي
مرجع اخلص وضحى وبالغ في التضحية من اجل
العراق شعبا ووطنا والشواهد والادلة عديدة ولذا اصبح محورا وقطبا يلتجىء اليه كل
حر وابي ومخلصا لوطنه والدليل عندما فتحت برانبة المباركة في مدينة كربلاء قبل
الاعتداء البربري الفارسي عليه في شهر رمضان قبل عامين فكانت برانيه قبلة تهفو اليها نفوس الاحرار في العراق من زعماء قبائل وشيوخ عشائر
واساتذة ومثقفين ليستلهموا منه المعارف والنصائح الابوية وليتعلموا منه حب الوطن
والتضحية من اجله فهذا هو المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني الذي احب الوطن
واحبه الاحرار فيه فمن مواقفه من اليوم الاول لدخول المحتل الغاشم فكان الموقف منه
صريح وجدي بان المحتل يمثل الوجه الاخر للنظام السابق وانه لا يختلف عن ذلك النظام القمعي وان كل مشاريعه التي اتى بها من مجلس حكم وأنتخابات
اولى ودستور غاشم ظالم كان موقف المرجع الصرخي الرفض والاستنكار وان هذه الامور
سوف تولد التناحر والتقاتل الطائفي وسوف تجعل من العراق ساحة لتصفية الحسابات والدليل
ما طرحه من عده بيانات بهذا الخصوص ومع الاحداث نرى سماحته لم يقف مكتوف الايدي او
متفرجا بل عاش المحنة وأنصهر مع ابناء البلد وعاش معناتهم من نازحين ومهجرين فكانت
النداءات المتكررة للحكومة واهل السلطة بمساعدتهم وتوفير ابسط مقومات العيش الكريم
اضافة الى الدعم المادي والمعنوي لهم ويعد
وقوف المرجع الصرخي مع ابناء الفلوجه اكبر دليل على انه ليس لطائفه وليس لفئة بل
انه مع جميع ابناء العراق وعندما تعرض العراق الى العدوان الارهابي (داعش) الذي
كان من افرازات تلك السياسة الرعناء التي لطالما حذر منها وسوف لا نجني منها الا
الويل والويلات من تقاتل وحرب طائفية ودمار للبنى التحتية فمع هذ المواقف وغيرها اطلق المرجع الصرخي مشروعا كاملا متكاملا
يثبت به بانه لا يريد الى هذا الوطن الا الحل والاخلاص والنهوض به وخلاصة من هذه
الازمة التي هي من افرازات هذا البرلمان والحكومة حكومة المحاصصة المقيتة فكان هذا
المشروع برنامج حل جذري لما تمر به المنطقة باسرها ليس العراق فقط ومن اهم بنوده
هي تدويل قضية العراق ويكون العراق تحت رعاية ووصاية الجمعية العامة للامم المتحدة وحل الحكومة الحالية والبرلمان
واخراج اساس الشر جارة البؤس ايران من اللعبة لكونها الاشرس والاخطرعلى العراق
والمنطقة بقوله ( ........
قبل كل شيء يجب أن تتبنّى الجمعية العامة للأمم المتحدة رسمياً شؤون العراق وأن
تكون المقترحات والقرارات المشار اليها ملزمة التنفيذ والتطبيق إقامة مخيّمات عاجلة للنازحين قرب محافظاتهم
وتكون تحت حماية الأمم المتحدة بعيدةً عن خطر الميليشيات وقوى التكفير الأخرى......
حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى أن تصل
بالبلاد إلى التحرير التام وبرّ الأمان .... إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة
يطالب إيران بالخروج نهائياً من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل
الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح)
رابط مشروع الخلاص
الأحد، 24 أبريل 2016
المرجع العراقي .. الإعتصام الثاني للبرلمانيين بتخطيط إيراني لإفشال مشروع السعودية
المرجع
العراقي .. الإعتصام الثاني للبرلمانيين بتخطيط إيراني لإفشال مشروع السعودية
بقلم ضياء الراضي
لا يخفى على الجميع
الدور الذي تلعبه الإمبراطورية الفارسية ذات الأطماع والأحلام الأزلية في الهيمنة
على المنطقة وما تصبو إليه من جعل المنطقة تحت إمرتها وخاضعة لإرادتها ويعد العراق
الشيء الفريد والمميز والذي تعطي الغالي والنفيس من أجل أن لا تخسره فكانت الخطوة
التي قامت بها الدول المحتلة عام 2003 م والتي تم إسقاط الحكم السابق على أثرها
ووقوع العراق تحت احتلال القوى الكبرى أميركا وحلفائها وبعدها فتححت الأبواب على مصراعيها
على من هب ودب وبعد أن وصل إلى دفة الحكم عناصر مشبوهة ذات ولاءات مختلفة بعضها
للشرق وأخرى للغرب وثالث لدول الخليح وغيرها فعبث هؤلاء بمقدرات البلاد ونهبوا
الخيرات وصادروها وجعلوا من العراق ساحة لتصفية الحسابات وساحة مفتوحة للقتال
والتقاتل تحت مسميات عدة ونرى أن كل هذا الذي يحصل بتخطيط تلك القوى المتنافسة على
العراق والمنطقة وآخرها ما حصل من إعتصامات مزعومة قد انكشف زيفها كانت بدعم سعودي
بحت وهذه الأخيرة تطمح بأن تكون قطباً فعالاً في المنطقة فما كان على إيران إلا أن
تحرك أجنداتها في ما يسمى بالبرلمان ليقوموا باعتصام مفتعل الغاية منه إفشال
الإعتصام الأول وإيقاف تحرك السعودية الذي أصبح منافساً آخراً لها وهذا ما أشار له
المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني باستفتائه الموسوم) أميركا والسعودية
وإيران....صراع في العراق) بقوله: (.....القراءة الأولية للأحداث الأخيرة تشير إلى:
إنّ التظاهرات
والإعتصامات الأولى عند أبواب الخضراء كانت بتأييد ومباركة ودعم القطب الثالث
الجديد المتمثّل بالسعودية ومحورها الذي يحاول أن يدخل بقوةٍ في العراق والتأثير
في أحداثه ومجريات الأمور فيه، منافساً لقطبي ومحوري أميركا وإيران.
ب ـ أما الإعتصام
الثاني للبرلمانيين فالظاهر أنه بتأييد ومباركة ودعم بل وتخطيط إيران لقلب الأحداث
رأساً على عقب وإفشال وإبطال مخطط ومشروع محور السعودية وحلفائها، وقد نجحت إيران
في تحقيق غايتها إلى حد كبير.
جـ ـ أما الإعتصامات
الأخيرة عند الوزارات فلا تختلف عن سابقاتها في دخولها ضمن صراعات أقطاب ومحاور
القوى المتدخلة في العراق فلا يُرجى منها أيّ خير لشعب العراق.)فإذا أردنا الحل
والخروج من هذه المشاكل ومن كل هذه المصائب التي صبت ويلاتها على العراق والمنطقة
بسبب جارة البؤس إيران وما تخخط له دول الإستكبار العالمية بقيادة أميركا الرجوع
إلى مشروع الخلاص الذي أطلقه المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني قبل عدة أشهر
والذي في بنوده ذات الحلول الجذرية والناجعة لكل المشاكل ومن هذه الحلول هو حل
الحكومة الحالية والبرلمان وتشكيل حكومة مؤقتة حتى تحقيق تحرير جميع الأراضي
المحتلة وطرد إيران من اللعبة نهائياً لكونها الأخطر والأشرس في المنطقة بقوله :
(حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى أن تصل
بالبلاد إلى التحرير التام وبرّ الأمان .... إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة
يطالب إيران بالخروج نهائياً من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل
الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح)
رابط
الاستفتاء أميركا والسعودية وإيران....صراع في العراق
رابط
مشروع الخلاص
بقلم ضياء الراضي
لا يخفى على الجميع الدور الذي تلعبه الإمبراطورية الفارسية ذات الأطماع والأحلام الأزلية في الهيمنة على المنطقة وما تصبو إليه من جعل المنطقة تحت إمرتها وخاضعة لإرادتها ويعد العراق الشيء الفريد والمميز والذي تعطي الغالي والنفيس من أجل أن لا تخسره فكانت الخطوة التي قامت بها الدول المحتلة عام 2003 م والتي تم إسقاط الحكم السابق على أثرها ووقوع العراق تحت احتلال القوى الكبرى أميركا وحلفائها وبعدها فتححت الأبواب على مصراعيها على من هب ودب وبعد أن وصل إلى دفة الحكم عناصر مشبوهة ذات ولاءات مختلفة بعضها للشرق وأخرى للغرب وثالث لدول الخليح وغيرها فعبث هؤلاء بمقدرات البلاد ونهبوا الخيرات وصادروها وجعلوا من العراق ساحة لتصفية الحسابات وساحة مفتوحة للقتال والتقاتل تحت مسميات عدة ونرى أن كل هذا الذي يحصل بتخطيط تلك القوى المتنافسة على العراق والمنطقة وآخرها ما حصل من إعتصامات مزعومة قد انكشف زيفها كانت بدعم سعودي بحت وهذه الأخيرة تطمح بأن تكون قطباً فعالاً في المنطقة فما كان على إيران إلا أن تحرك أجنداتها في ما يسمى بالبرلمان ليقوموا باعتصام مفتعل الغاية منه إفشال الإعتصام الأول وإيقاف تحرك السعودية الذي أصبح منافساً آخراً لها وهذا ما أشار له المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني باستفتائه الموسوم) أميركا والسعودية وإيران....صراع في العراق) بقوله: (.....القراءة الأولية للأحداث الأخيرة تشير إلى:
إنّ التظاهرات والإعتصامات الأولى عند أبواب الخضراء كانت بتأييد ومباركة ودعم القطب الثالث الجديد المتمثّل بالسعودية ومحورها الذي يحاول أن يدخل بقوةٍ في العراق والتأثير في أحداثه ومجريات الأمور فيه، منافساً لقطبي ومحوري أميركا وإيران.
ب ـ أما الإعتصام الثاني للبرلمانيين فالظاهر أنه بتأييد ومباركة ودعم بل وتخطيط إيران لقلب الأحداث رأساً على عقب وإفشال وإبطال مخطط ومشروع محور السعودية وحلفائها، وقد نجحت إيران في تحقيق غايتها إلى حد كبير.
جـ ـ أما الإعتصامات الأخيرة عند الوزارات فلا تختلف عن سابقاتها في دخولها ضمن صراعات أقطاب ومحاور القوى المتدخلة في العراق فلا يُرجى منها أيّ خير لشعب العراق.)فإذا أردنا الحل والخروج من هذه المشاكل ومن كل هذه المصائب التي صبت ويلاتها على العراق والمنطقة بسبب جارة البؤس إيران وما تخخط له دول الإستكبار العالمية بقيادة أميركا الرجوع إلى مشروع الخلاص الذي أطلقه المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني قبل عدة أشهر والذي في بنوده ذات الحلول الجذرية والناجعة لكل المشاكل ومن هذه الحلول هو حل الحكومة الحالية والبرلمان وتشكيل حكومة مؤقتة حتى تحقيق تحرير جميع الأراضي المحتلة وطرد إيران من اللعبة نهائياً لكونها الأخطر والأشرس في المنطقة بقوله : (حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى أن تصل بالبلاد إلى التحرير التام وبرّ الأمان .... إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائياً من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح)
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)