الأحد، 3 نوفمبر 2013

اصلاء العرب في ضيافة السيد الصرخي الحسني للتنور وزيادة الاستبصار



اصلاء العرب في ضيافة السيد الصرخي الحسني للتنور وزيادة الاستبصار
بقلم ابو زهراء
انها من دواعي السرور ومن دواعي الفخر والاعتزاز  ان ترى اندماج الاصالة العربية العريقة  الاصيلة وتتفاعل مع مصدر التشريع الحقيقي للتزود وتتبرك وتستبصر وتهتدي وتسترشد وترتكز  على الركن الاساس الا وهو منبع الدين الصافي الدين المحمدي تشهد مدينة كربلاء المقدسة خلال يومي الخميس والجمعة وبالخصوص منطقة سيف سعد والتي تحوي مشعل النور والفكر وباحة العلم والمعرفة الا وهي براني المرجع السيد الصرخي الحسني الابن البار والقائد الهمام الغيور عبلى امة ودينها واصالتها وتراثها وعراقتها تشهد هذه المنطقة توافد الكثير من امراء القبائل العربية وزعمائها وشيوخ عشائر واكاديميين وكسبه وحرفين وطبقات المجتمع الاخرى ومن جميع انسجة ذلك المجتمع ومن مختلف قومياته  للتبرك والتزود  والاسترشاد ومن تلك الوفود التي اقدمت على سماحته امير امراء قبيلة ربيعة الامير محمد الحبيب الذي حضي باستقبال لا نظير له على حد قوله اثتاء اللقاء الصحفي مع جنابه من قبل اعلاميوا المركز الاعلامي لسماحة المرجع الصرخي الحسني حيث اشاد الامير بمواقف السيد الصرخي الحسني الوطنية والعلمية والتاريخية والاخلاقية والضيافة العربية الاصيلة وانه وجد ما توقعه واكثر من سماحة السيد الصرخي الحسني وقد دار حديث بين سماحة السيد الصرخي الحسني وجناب الامير والوفود المرافقة للأمير والتي حظيت باستقبال سماحته والتنور والاستبصار من مناهل علمه وشرح لهم المظلومية التي تقع على العراق وشعب العراق وعلى علماء العراق وعلى المتصدي الى زموم الامور من قيادة الامة وكيف ان الاعلام في كل زمن يقف مه من وطال الحديث وتعدى الى جوانب عديدة ومنها مظلومية الزهراء ومعنى اغتصاب حقها وارثها فدك وندهش الحاضرون من تلك الوفود المباركة بما يمتلكه هذا المرجع والقائد والمربي والعالم  من علوم محمدية ومعارف اسلامية وما مقدم لهم من نصح وارشاد ووعظ ونصح وصدق الحديث في توحيد الامة والابتعاد عن النفس الفئوي الطائفي المحدود


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق