المرجع
الصرخي .... بفتح القلوب بين مكونات الشعب تتحقق الاخوة الوطنية الصادقة
بقلم ضياء الراضي
من اليوم الاول الذي
تربع به ساسة الفساد والافساد الذين جثموا كابوسا مرعبا على صدور العراقيين وما
فعلوه بسياستهم الرعناء بجر ابناء العراق الاصلاء الذي تربطهم أواصر المحبة
والمودة والذين كانوا يعيشون حالة التلاحم الحقيقي حيث لا توجد طائفية ولا مسميات
دينية او عرقية يجمعهم حب العراق قاتلوا من اجل العراق في خندق واحد وشيدوا هذا
البلد العريق بتكاتفهم وبسواعدهم السمر ليجعلوا من العراق محط انظار العالم
وحافظوا على هذا البلد صاحب التاريخ والماضي الذي حسده الحاقد ومن له اطماع في
الهيمنة عليه وضمه الى امبراطوريته الحالمة وكذلك من يطمع بالهيمنة على العالم
واستغلال العراق كموقع ستراتيجي يهدد به العالم بأسره لما يحضى هذا الموقع
بالاستراتيجية والحيوية لكي يتخذه جسرا يعبر عليه قبل المنافسين الاخرين فسعت هذه
الدول وعملاءها واجنداتها بان يتحقق لهم هذا الشيء وحصل بعد احتلال العراق وسقوط
النظام الدكتاتوري ووصل من هو الذي اشرنا اليه في بداية الحديث ليحقق الاحلام
ويحقق كل هذه الطموحات وباشروا بتنفيذ مشروعهم المخيف المرعب وهو السعي لتمزيق
لحمة ابناء هذا البلد بزرع الفتن والتنافسات والتناحرات تحت مسميات عديدة من
(طائفية وقومية ودينية وقبلية وغيرها ) ليحصل ما يحصل ويتحقق الحلم المنشود
للأعداء والحاقدين وما يحصل اليوم من احتلال معظم الاراضي وسقوطها بيد التنظيمات
الارهابية ووجود الفجوة والجفوة بين ابناء العراق ووصول الامر الى التقاتل
والتصارع وكلا يتخذ له خندق يقاتل فيه اخيه ابن بلده وكلا يعمل ويتأمر بأوامر جهات
لا تريد الخير للعراق وشعبه فاذا اردنا اراجاع هيبة العراق وكرامته فلابد للوطنيين
من اكاديميين واساتذة وعلماء ومهندسين وعمال ومزارعين وزعماء عشائر احرار وطلبة
جامعات بأن يتصدوا ويبادروا الى استغلال الفرصة كما اوصاهم المرجع العراقي العربي
السيد الصرخي حتى يرجعوا العراق الى ما كان عليه وان تعتمد مؤسسات الدولة الشعبية
على ابناء البلد وان يتركوا كل الصراعات والتناحرات والفتن وان يستمدوا قوتهم من
اصالة وطنهم وان يسعوا جاهدين الى رص صفوفهم وان تفتح القلوب والايادي بصدق واخلاص
لتحقيق المصالحة الحقيقية وهذا ما اكده ابن العراق الغيور المرجع العراقي العربي
الصرخي الحسني في يانه المرقم (61) ( الاتفاقية الامنية … والانتخابات الاميركية)
بقوله :(كما ونطالب نطالب نطالب المسؤولين في الدولة العراقية وكل الرموز
والواجهات السياسية والاجتماعية ان يكونوا شجعانا وصادقين وواضحين وموضوعيين
وواقعيين بأن يستمدوا وجودهم وقوتهم وثباتهم من العراق وشعبه العريق الاصيل
وامتداده الطبيعي المتين في العروبة والاسلام ،
فلا بد ان لا نستخف
الشعب ولا نستغفله ولا نذله ولا نضيّعه ونضيّع حقوق هذا الجيل والاجيال القادمة ...
والاعتماد على الشعب
والاستقواء به لا يمكن تحقيقه الا بعد فتح القلوب والايادي صدقاً وعدلاً واحتضان
الاخوان ((سنة وشيعة، عرب وكرد وتركمان، ومسلمين ومسيحيين، وغيرهم)) وتحقيق
المصالحة والمؤالفة والأخوة الوطنية الصادقة الصالحة )
رابط
بيان الاتفاقية الامنية … والانتخابات الاميركية
بقلم ضياء الراضي
من اليوم الاول الذي تربع به ساسة الفساد والافساد الذين جثموا كابوسا مرعبا على صدور العراقيين وما فعلوه بسياستهم الرعناء بجر ابناء العراق الاصلاء الذي تربطهم أواصر المحبة والمودة والذين كانوا يعيشون حالة التلاحم الحقيقي حيث لا توجد طائفية ولا مسميات دينية او عرقية يجمعهم حب العراق قاتلوا من اجل العراق في خندق واحد وشيدوا هذا البلد العريق بتكاتفهم وبسواعدهم السمر ليجعلوا من العراق محط انظار العالم وحافظوا على هذا البلد صاحب التاريخ والماضي الذي حسده الحاقد ومن له اطماع في الهيمنة عليه وضمه الى امبراطوريته الحالمة وكذلك من يطمع بالهيمنة على العالم واستغلال العراق كموقع ستراتيجي يهدد به العالم بأسره لما يحضى هذا الموقع بالاستراتيجية والحيوية لكي يتخذه جسرا يعبر عليه قبل المنافسين الاخرين فسعت هذه الدول وعملاءها واجنداتها بان يتحقق لهم هذا الشيء وحصل بعد احتلال العراق وسقوط النظام الدكتاتوري ووصل من هو الذي اشرنا اليه في بداية الحديث ليحقق الاحلام ويحقق كل هذه الطموحات وباشروا بتنفيذ مشروعهم المخيف المرعب وهو السعي لتمزيق لحمة ابناء هذا البلد بزرع الفتن والتنافسات والتناحرات تحت مسميات عديدة من (طائفية وقومية ودينية وقبلية وغيرها ) ليحصل ما يحصل ويتحقق الحلم المنشود للأعداء والحاقدين وما يحصل اليوم من احتلال معظم الاراضي وسقوطها بيد التنظيمات الارهابية ووجود الفجوة والجفوة بين ابناء العراق ووصول الامر الى التقاتل والتصارع وكلا يتخذ له خندق يقاتل فيه اخيه ابن بلده وكلا يعمل ويتأمر بأوامر جهات لا تريد الخير للعراق وشعبه فاذا اردنا اراجاع هيبة العراق وكرامته فلابد للوطنيين من اكاديميين واساتذة وعلماء ومهندسين وعمال ومزارعين وزعماء عشائر احرار وطلبة جامعات بأن يتصدوا ويبادروا الى استغلال الفرصة كما اوصاهم المرجع العراقي العربي السيد الصرخي حتى يرجعوا العراق الى ما كان عليه وان تعتمد مؤسسات الدولة الشعبية على ابناء البلد وان يتركوا كل الصراعات والتناحرات والفتن وان يستمدوا قوتهم من اصالة وطنهم وان يسعوا جاهدين الى رص صفوفهم وان تفتح القلوب والايادي بصدق واخلاص لتحقيق المصالحة الحقيقية وهذا ما اكده ابن العراق الغيور المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في يانه المرقم (61) ( الاتفاقية الامنية … والانتخابات الاميركية) بقوله :(كما ونطالب نطالب نطالب المسؤولين في الدولة العراقية وكل الرموز والواجهات السياسية والاجتماعية ان يكونوا شجعانا وصادقين وواضحين وموضوعيين وواقعيين بأن يستمدوا وجودهم وقوتهم وثباتهم من العراق وشعبه العريق الاصيل وامتداده الطبيعي المتين في العروبة والاسلام ،
فلا بد ان لا نستخف الشعب ولا نستغفله ولا نذله ولا نضيّعه ونضيّع حقوق هذا الجيل والاجيال القادمة ...
والاعتماد على الشعب والاستقواء به لا يمكن تحقيقه الا بعد فتح القلوب والايادي صدقاً وعدلاً واحتضان الاخوان ((سنة وشيعة، عرب وكرد وتركمان، ومسلمين ومسيحيين، وغيرهم)) وتحقيق المصالحة والمؤالفة والأخوة الوطنية الصادقة الصالحة )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق