السيستاني جر العراق إلى الويلات والدمار والحرب الطائفية وخون الجميع بفتوى التحشيد
بقلم ضياء الراضي
من اليوم الأول الذي أتى به المحتل وحرك جيوشه الغازية باتجاه العراق واحتل مناطق عديدة منه نرى أن زعيم المرجعية الكهنوتية أصدر فتواه الشهيرة والتي أذيعت في حينها عبر مكبرات الصوت وفي الأزقة والشوارع بأنه لا يمكن مواجهة تلك الجيوش الصديقة وإنها أتت للقضاء على الحكم الدكتاتوري وإنها قوات صديقة محررة ثم تلتها فتوى تسليم السلاح ثم الانتخابات الأولى والثانية والدستور المقيت الذي يعيش العراق اليوم ويلاته ولم تتوقف فتاوى السيستاني النارية الفتاوى التحرضية لسفك الدماء وقتل الأبرياء وشعل فتيل الفتن بين الحين والآخر وآخرها ما صدر من فتوى التحشيد التي جرت العراق إلى الويلات والهلاك والدمار وإلى الصراع المرير بين الأخوة أبناء البلد الواحد هذه الفتوى التي استغلت للنهب والسلب وقتل الأبرياء وتهجيرهم من دورهم ومصادرت أموالهم وممتلكاتهم وتجريف الدور والبساتين وكانت الفتوى مسوغاً شرعياً للحاكم السارق الظالم ليتمادى بسرقاته وينهب ويقتل تحت ظل تلك الفتوى التي خونت الأصلاء من أهلنا من المناطق الغربية وإنهم يعملون لداعش والحقيقة (إنه من هو الذي سلم المناطق الغربية إلى داعش أليس الحاكم الظالم الذي أتت به المرجعية الكهنوتية وساندته وأوصلته إلى كرسي القرار)فأبناء الغربية اليوم يعيشون أسوأ أيامهم تحت سطوة تنظيم داعش الإرهابي الذي قتل أبنائهم واستباح حريمهم وتأتي الفتوى الظالمة تخونهم وتكفرهم وتستبيح دمائهم وأموالهم وقد أشار إلى هذا الأمر المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني خلال اللقاء الذي أجراه مع سماحته الدكتور اسماعيل الجنابي في برنامج عمق الخبر الذي بث في حينها مباشرة عبر قناة التغيير الفضائية بقوله : (صدرت الفتوى وأهالي المحافظات المنكوبة يستنجدون ويتوسلون المرجعية بأن يسلحوهم أو يسمحوا لهم بتسليح أنفسهم للدفاع عن محافظاتهم، لكن جوبهوا بالرفض وتهم الخيانة والعمالة والنواصب والدواعش والبعثية والصداميين، والفتوى زجت الشيعة في معارك خاسرة، وصدرت الفتوى ومُنِع أبناء المحافظات من أن يدافعوا عن محافظاتهم فإذا بأبنائنا وأعزائنا في الوسط والجنوب يُزَجّون في معاركَ خاسرة،............، لكن تبيّن لكم أن الفتوى فتحت أكبر باب من الفساد والسرقات التي لا يمكن لأحد أن يشير إليها فضلاً عن أن يكشفَها ويفضحَها ويمنعَها، فصارت ميزانية الدولة مفتوحة لفساد الحشد وسرّاقه،.......)
فتوى الحشد ظاهرها للعراق ولكن جوهرُها واصلُها لحماية ايران وامبراطورية ايران
https://www.youtube.com/watch?v=v9cge5BTa6E
بقلم ضياء الراضي
من اليوم الأول الذي أتى به المحتل وحرك جيوشه الغازية باتجاه العراق واحتل مناطق عديدة منه نرى أن زعيم المرجعية الكهنوتية أصدر فتواه الشهيرة والتي أذيعت في حينها عبر مكبرات الصوت وفي الأزقة والشوارع بأنه لا يمكن مواجهة تلك الجيوش الصديقة وإنها أتت للقضاء على الحكم الدكتاتوري وإنها قوات صديقة محررة ثم تلتها فتوى تسليم السلاح ثم الانتخابات الأولى والثانية والدستور المقيت الذي يعيش العراق اليوم ويلاته ولم تتوقف فتاوى السيستاني النارية الفتاوى التحرضية لسفك الدماء وقتل الأبرياء وشعل فتيل الفتن بين الحين والآخر وآخرها ما صدر من فتوى التحشيد التي جرت العراق إلى الويلات والهلاك والدمار وإلى الصراع المرير بين الأخوة أبناء البلد الواحد هذه الفتوى التي استغلت للنهب والسلب وقتل الأبرياء وتهجيرهم من دورهم ومصادرت أموالهم وممتلكاتهم وتجريف الدور والبساتين وكانت الفتوى مسوغاً شرعياً للحاكم السارق الظالم ليتمادى بسرقاته وينهب ويقتل تحت ظل تلك الفتوى التي خونت الأصلاء من أهلنا من المناطق الغربية وإنهم يعملون لداعش والحقيقة (إنه من هو الذي سلم المناطق الغربية إلى داعش أليس الحاكم الظالم الذي أتت به المرجعية الكهنوتية وساندته وأوصلته إلى كرسي القرار)فأبناء الغربية اليوم يعيشون أسوأ أيامهم تحت سطوة تنظيم داعش الإرهابي الذي قتل أبنائهم واستباح حريمهم وتأتي الفتوى الظالمة تخونهم وتكفرهم وتستبيح دمائهم وأموالهم وقد أشار إلى هذا الأمر المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني خلال اللقاء الذي أجراه مع سماحته الدكتور اسماعيل الجنابي في برنامج عمق الخبر الذي بث في حينها مباشرة عبر قناة التغيير الفضائية بقوله : (صدرت الفتوى وأهالي المحافظات المنكوبة يستنجدون ويتوسلون المرجعية بأن يسلحوهم أو يسمحوا لهم بتسليح أنفسهم للدفاع عن محافظاتهم، لكن جوبهوا بالرفض وتهم الخيانة والعمالة والنواصب والدواعش والبعثية والصداميين، والفتوى زجت الشيعة في معارك خاسرة، وصدرت الفتوى ومُنِع أبناء المحافظات من أن يدافعوا عن محافظاتهم فإذا بأبنائنا وأعزائنا في الوسط والجنوب يُزَجّون في معاركَ خاسرة،............، لكن تبيّن لكم أن الفتوى فتحت أكبر باب من الفساد والسرقات التي لا يمكن لأحد أن يشير إليها فضلاً عن أن يكشفَها ويفضحَها ويمنعَها، فصارت ميزانية الدولة مفتوحة لفساد الحشد وسرّاقه،.......)
فتوى الحشد ظاهرها للعراق ولكن جوهرُها واصلُها لحماية ايران وامبراطورية ايران
https://www.youtube.com/watch?v=v9cge5BTa6E
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق