ولاية علاّن الايرانية عندما جوبهت بالرفض حركت ميليشياتها لتسفك دماء
الأبرياء
بقلم ضياء الراضي
الكل ايقن والكل حصل
له حق اليقين بان الضيم والظلم والحيف والاقصاء والحرب الطائفية وتهجير الملايين
من دورهم وانهر الدماء التي لا انقطاع لها منذ دخول المحتل الى يومنا هذا كله بسبب
ايران وسعيها الحثيث لأجل تحقيق حلمها الازلي بجعل العراق عاصمة لتلك الامبراطورية
الان انها عندما جوبهت بالرفض وخاصة بعد اقتحام الخضراء والهتافات التي صدحت بها
حناجر الغيارى من ابناء العراق في ساحة الاحتفالات (ايران بره بره) كان الرد عنيف وقاسي
واخره ما حصل من تفجيرات مروعة في العاصمة بغداد راح ضحيتها العشرات من الاطفال
والنساء فهل حصل العلم الان بان ايران لا تريد العراق ان يستقر وانه هي من جعل
العراق بهذه الحالة المأساوية المروعة وهذا ما اكده المرجع العراقي العربي الصرخي
الحسي باستفتائه الموسوم (ولاية فقيه او حكم امبراطور)بقوله (الضيم والظلم والمرض
والفقر والجوع وفقدان الأمان والتشريد والتطريد والتهجير والقتل وسفك الدماء الذي
مرّ ويمر على شيعة العراق الذي جَعَلَهم يترحّمون على أيام النظام السابق أيام
صدام والذي جعلهم ينفرون ويفرّون من ولاية الفقيه فلان أو علّان ، فلم يرتبط
بولاية علّان الا المليشيات القاتلة المتعطشة لسفك الدماء...وبعد هذا هل يخطر
ببالك ان الشيعة في العراق توحّدوا خلف ولاية علّان حتى نتوقع ان الشيعة في العالم
سيتوحدون خلف ولايته او امثاله ؟؟!!!)الميليشيات التابعة لايران وزعيمهم هم القتلة
وتجار الحروب والذين تلطخت اياديهم بقتل الابرياء ومن هتك الاعراض وصادر الاموال
تلك المجاميع المليشاوية التي تسعى جاهدة الى تحقيق احلام الامبراطورية فعندما
رفضت الجماهير الغاضبة التواجد الايراني واي تدخل خارجي كان الرد قاسي منها ومن
اجنداتها لان ايران تريد بقاء ما موجود من ساسة فساد في البرلمان والحكومة ولا
تريد التغير الجذري الحقيقي الذي فيه اصلاح العراق وتخليصه مما هو فيه فاذا خرجت
ايران من اللعبة تحقق الصلاح والاصلاح وتحقق الامن والامان وهذا ما اكده المرجع
الصرخي في مشروع الخلاص الذي اطلقه قبل عدة اشهر عندما اكد في احد بنود هذا
المشروع لا يتحقق التغير والاصلاح الا باخراج ايران من اللعبة لكون ان ايران هي
الاشرس والاخطر على العراق والمنطقة بقوله ( إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة
يطالب إيران بالخروج نهائيا من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل
الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح)
رابط استفتاء ولاية فقيه او حكم امبراطور
رابط مشروع الخلاص
بقلم ضياء الراضي
الكل ايقن والكل حصل له حق اليقين بان الضيم والظلم والحيف والاقصاء والحرب الطائفية وتهجير الملايين من دورهم وانهر الدماء التي لا انقطاع لها منذ دخول المحتل الى يومنا هذا كله بسبب ايران وسعيها الحثيث لأجل تحقيق حلمها الازلي بجعل العراق عاصمة لتلك الامبراطورية الان انها عندما جوبهت بالرفض وخاصة بعد اقتحام الخضراء والهتافات التي صدحت بها حناجر الغيارى من ابناء العراق في ساحة الاحتفالات (ايران بره بره) كان الرد عنيف وقاسي واخره ما حصل من تفجيرات مروعة في العاصمة بغداد راح ضحيتها العشرات من الاطفال والنساء فهل حصل العلم الان بان ايران لا تريد العراق ان يستقر وانه هي من جعل العراق بهذه الحالة المأساوية المروعة وهذا ما اكده المرجع العراقي العربي الصرخي الحسي باستفتائه الموسوم (ولاية فقيه او حكم امبراطور)بقوله (الضيم والظلم والمرض والفقر والجوع وفقدان الأمان والتشريد والتطريد والتهجير والقتل وسفك الدماء الذي مرّ ويمر على شيعة العراق الذي جَعَلَهم يترحّمون على أيام النظام السابق أيام صدام والذي جعلهم ينفرون ويفرّون من ولاية الفقيه فلان أو علّان ، فلم يرتبط بولاية علّان الا المليشيات القاتلة المتعطشة لسفك الدماء...وبعد هذا هل يخطر ببالك ان الشيعة في العراق توحّدوا خلف ولاية علّان حتى نتوقع ان الشيعة في العالم سيتوحدون خلف ولايته او امثاله ؟؟!!!)الميليشيات التابعة لايران وزعيمهم هم القتلة وتجار الحروب والذين تلطخت اياديهم بقتل الابرياء ومن هتك الاعراض وصادر الاموال تلك المجاميع المليشاوية التي تسعى جاهدة الى تحقيق احلام الامبراطورية فعندما رفضت الجماهير الغاضبة التواجد الايراني واي تدخل خارجي كان الرد قاسي منها ومن اجنداتها لان ايران تريد بقاء ما موجود من ساسة فساد في البرلمان والحكومة ولا تريد التغير الجذري الحقيقي الذي فيه اصلاح العراق وتخليصه مما هو فيه فاذا خرجت ايران من اللعبة تحقق الصلاح والاصلاح وتحقق الامن والامان وهذا ما اكده المرجع الصرخي في مشروع الخلاص الذي اطلقه قبل عدة اشهر عندما اكد في احد بنود هذا المشروع لا يتحقق التغير والاصلاح الا باخراج ايران من اللعبة لكون ان ايران هي الاشرس والاخطر على العراق والمنطقة بقوله ( إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائيا من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق