منهج علي سلام الله عليه الحقيقي هو
المرجع الاعلم الناطق
بقلم عباس السعيدي
ان عليا عليه السلام حجة الله وبرهانه وهو يمثل الحق في كل جيل وهو تجسيد للصوم والصلاة والحج والزكاة فاين ما مال الحق مال معه وهذا ساري على ائمه اهل البيت عليهم السلام ومن نهج بنهجهم من مراجع الدين الاعلام فان القربة الى الله بدونهم لا تقبل وان حج وزكاةة وصام وصلى فان المعصية في نهج على مغفوره والطاعة في غير دين علي غير مقبولة فقد فاز من سلك الى امام الحق من العبيد واهل الملل والمسيحي الذي اختار النوم شهيد في حضن الحسين على النوم في حضن زوجاتهم في ساحه كربلاء وخسر الذين تلوذوا بفناء الكعبة وتمسحوا في حجرها من ال هاشم والزهاد والعباد الذين تخلفوا عنه ليتفرغوا الى عباده الله فهولاك عجزت عقولهم وادراكهم عن معرفه اي الطاعات احب الى الله والغاية الاقرب الى الله فان الذي لا يتصل بخط الولاية والخلافة من المراجع الاعلام لاتصل اعماله ولا تقبل طاعته وهو حيران في مستجدات الامور باكيا على الاطلال فقط يعرف السابقين من اهل الحق ويقول كان فلان وكان فلان وفي لواحق الامور فبصيرته متلبده بالغيوم نضير من لا يفك احرفا بالقلم.واليوم ونحن نعيش في رحاب ذلك المرجع الاعلم الناطق الصرخي الذي يمثل ذلك المنهج قولا وفعلا وسار عليه خطوة تلو خطوة ليحرر العباد من كل انواع العبودية ويبني مجتمع متكامل
ان عليا عليه السلام حجة الله وبرهانه وهو يمثل الحق في كل جيل وهو تجسيد للصوم والصلاة والحج والزكاة فاين ما مال الحق مال معه وهذا ساري على ائمه اهل البيت عليهم السلام ومن نهج بنهجهم من مراجع الدين الاعلام فان القربة الى الله بدونهم لا تقبل وان حج وزكاةة وصام وصلى فان المعصية في نهج على مغفوره والطاعة في غير دين علي غير مقبولة فقد فاز من سلك الى امام الحق من العبيد واهل الملل والمسيحي الذي اختار النوم شهيد في حضن الحسين على النوم في حضن زوجاتهم في ساحه كربلاء وخسر الذين تلوذوا بفناء الكعبة وتمسحوا في حجرها من ال هاشم والزهاد والعباد الذين تخلفوا عنه ليتفرغوا الى عباده الله فهولاك عجزت عقولهم وادراكهم عن معرفه اي الطاعات احب الى الله والغاية الاقرب الى الله فان الذي لا يتصل بخط الولاية والخلافة من المراجع الاعلام لاتصل اعماله ولا تقبل طاعته وهو حيران في مستجدات الامور باكيا على الاطلال فقط يعرف السابقين من اهل الحق ويقول كان فلان وكان فلان وفي لواحق الامور فبصيرته متلبده بالغيوم نضير من لا يفك احرفا بالقلم.واليوم ونحن نعيش في رحاب ذلك المرجع الاعلم الناطق الصرخي الذي يمثل ذلك المنهج قولا وفعلا وسار عليه خطوة تلو خطوة ليحرر العباد من كل انواع العبودية ويبني مجتمع متكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق