المرجع الصرخي يحذر (النجاة
...النجاة ...الثبات ...الثبات. في اخر الزمان )
بقلم /عباس السعيدي
لقد حذرنا اهل البيت من الدجال وفتنته وانها اشد فتنة تمر على المسلمين وكما ذكرها السيد الحسني في كتابه الدجال وهو يفسر احاديث اهل البيت وما تمر به الامه من فقدان لدين وانحراف عن جاده الصواب وعباده لغير الله (فتن وشبهات ورشا واغراءات وتهديد وصراعات وغيرها تحصل في عصر الدجال اللعين ويخوض فيها جميع الناس الا الاندر الاندر ,لكن مع هذا لم يتركنا الشارع المقدس حيارى تائهين ضالين ضائعين بل ارشدنا الى بذل الجهد الفكري والروحي والجسدي للكون على خلاف الناس والابتعاد عنهم ومغرياتهم وصراعاتهم الدنيوية الزائلة ,وتحصين النفس فكريا لدفع الشبهات وابطالها والزهد بالدنيا ومغرياتها والدجال وامواله ووعوده ومناصبه فعلينا النجاة النجاة بأنفسنا واهلينا حتى لا نكون من الخاسرين الذين يخسرون انفسهم واهليهم يوم القيامة وعلينا ان نلتزم بوصايا العصومين عليهم السلام بعدم استوحاش طريق الحق لقلة سالكيه)
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم (يا ايها الناس ,لم تكن فتنه
في الارض اعظم من فتنة الدجال ,وان الله لم يبعث نبيا الا حذره امته وانا اخر
الانبياء وانتم اخر الامم وهو خارج فيكم لامحالة ,فان يخرج فيكم فانا حجيج كل مسلم
ومسلمه وان يخرج بعدي فكل امرئ حجيج نفسه ....والله خليفتي على كل مسلم .....يا عباد
الله فاثبتوا
فمن لقيه منكم فليتفل في جهه ويقرا بفواتح سوره الكهف) ما احوجنا الى التسلح بسلاح المعصوم وهو الدعاء والمعرفة والعلم والتفكر واتباع الدليل ولآرثر العلمي وصاحبه حتى يكون الانسان محصن من هذه الفتنة لن النجاة والخلاص هي باتباع ال بيت محمد ومن يمثلهم بالحق أي بالدليل العلمي والاخلاقي وهذا ما وجدناه في مرجع كالصرخي الحسني الذي مثل ذلك المنهج قولا وفعلا من خلال نشر العلم والمعرفة والتصدي الى الانحرافات والشبهات والضلات واصحابها
فمن لقيه منكم فليتفل في جهه ويقرا بفواتح سوره الكهف) ما احوجنا الى التسلح بسلاح المعصوم وهو الدعاء والمعرفة والعلم والتفكر واتباع الدليل ولآرثر العلمي وصاحبه حتى يكون الانسان محصن من هذه الفتنة لن النجاة والخلاص هي باتباع ال بيت محمد ومن يمثلهم بالحق أي بالدليل العلمي والاخلاقي وهذا ما وجدناه في مرجع كالصرخي الحسني الذي مثل ذلك المنهج قولا وفعلا من خلال نشر العلم والمعرفة والتصدي الى الانحرافات والشبهات والضلات واصحابها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق