ايها
العرب لايمكن تدارك خطر ايران ..........الا بمشروع الخلاص
بقلم ضياء الراضي
تُعد إيران الأخطر
والأشرس في المنطقة لما لها من طموحات توسعية في المنطقة ورغبات في الهيمنة على
بلدانها فزرعت عناصرها في الكثير من الدول ليكونوا أذرع لها واجندات مستعدة في أي وقت
وتنتهز الفرص لتحقق ما تصبوا إليه هذه الامبراطورية التي جعلت العديد من البلدان
كدروع و مصدات من خطر الدول العظمى والتي لديها تنافس مع ايران والصورة واضحة
وجلية فيما حصل ويحصل الآن في سوريا والعراق ولبنان واليمن التي تعاني الأمرين
بسبب أحلام تلك الامبراطورية الحالمة التي تجاهل الجميع تحركاتها وخطرها وخاصة دول
المنطقة وذلك عندما دعا المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في مشروع
الخلاص بانه لا خلاص ولا أمن وأمان ولا إستقرار في المنطقة إلا بإخراج ايران من
اللعبة لكون ايران تعد الأخطر والأشرس وانها تسعى لتحقيق أطماعها وأخلامها في
المنطقة بقوله (...........إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران
بالخروج نهائيا من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر
والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح.......).... الا ان الجميع تخلى عن
العراق وعن شعب العراق ولم يستغلوا الظرف الذي وقعت فيه ايران تحت ضغوطات خارجية
وأزمة مالية وتناحرات داخلية وجعلوا العراق فريسة سهلة بيد الأعاجم ويد ميليشاتها
المتعطشة للدم والقتل فجعلت من العراق ساحة لتصفية الحسابات والصراعات الطائفية
والعنصرية فضاعت الفرصة على دول الخليج والمنطقة بدفع الضرر عنها وعن انظمتها وعن
شعوبها وباقل الخسائر المادية والبشرية وهذا ما اكده المرجع الصرخي بأستفائه
الموسوم (أضاعوا العراق... تغيّرتْ موازين القوى... داهَمَهم الخطر...!!!) بقوله
(..... لقد أضاعت دول الخليج والمنطقة الفرص الكثيرة الممكنة لدفع المخاطر عن
دولهم وأنظمتهم وبأقل الخسائر والأثمان من خلال نصرة العراق وشعبه المظلوم!!! لكن
مع الأسف لم يجدْ العراق مَن يعينُه، بل كانت ولازالتْ الدول واقفة وسائرة مع
مشاريع تمزيق وتدمير العراق وداعمة لسرّاقه وأعدائه في الداخل والخارج، من حيث
تعلم أو لا تعلم!!! هنا يقال: هل يمكن تدارك ما فات؟!! وهل يمكن تصحيح المسار؟!!
وهل تقدر وتتحمّل الدول الدخول في المواجهة والدفاع عن وجودها الآن وبأثمان مضاعفة
عما كانت عليه فيما لو اختارت المواجهة سابقًا وقبل الاتفاق النووي؟!! فالدول الآن
في وضع خطير لا تُحسَد عليه!!! فبعد الاتفاق النووي اكتسبت إيران قوةً وزخمًا
وانفلاتًا تجاه تلك الدول!! وصار نظر إيران شاخصًا إليها ومركَّزًا عليها!! فهل
ستختار الدول المواجهة؟!! وهل هي قادرة عليها والصمود فيها إلى الآخِر؟!!.....)
رابط الاستفتاء
http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php…
رابط مشروع الخلاص
بالكامل للإطلاع
https://www.al-hasany.com/vb/showthread.php…
بقلم ضياء الراضي
تُعد إيران الأخطر والأشرس في المنطقة لما لها من طموحات توسعية في المنطقة ورغبات في الهيمنة على بلدانها فزرعت عناصرها في الكثير من الدول ليكونوا أذرع لها واجندات مستعدة في أي وقت وتنتهز الفرص لتحقق ما تصبوا إليه هذه الامبراطورية التي جعلت العديد من البلدان كدروع و مصدات من خطر الدول العظمى والتي لديها تنافس مع ايران والصورة واضحة وجلية فيما حصل ويحصل الآن في سوريا والعراق ولبنان واليمن التي تعاني الأمرين بسبب أحلام تلك الامبراطورية الحالمة التي تجاهل الجميع تحركاتها وخطرها وخاصة دول المنطقة وذلك عندما دعا المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في مشروع الخلاص بانه لا خلاص ولا أمن وأمان ولا إستقرار في المنطقة إلا بإخراج ايران من اللعبة لكون ايران تعد الأخطر والأشرس وانها تسعى لتحقيق أطماعها وأخلامها في المنطقة بقوله (...........إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائيا من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح.......).... الا ان الجميع تخلى عن العراق وعن شعب العراق ولم يستغلوا الظرف الذي وقعت فيه ايران تحت ضغوطات خارجية وأزمة مالية وتناحرات داخلية وجعلوا العراق فريسة سهلة بيد الأعاجم ويد ميليشاتها المتعطشة للدم والقتل فجعلت من العراق ساحة لتصفية الحسابات والصراعات الطائفية والعنصرية فضاعت الفرصة على دول الخليج والمنطقة بدفع الضرر عنها وعن انظمتها وعن شعوبها وباقل الخسائر المادية والبشرية وهذا ما اكده المرجع الصرخي بأستفائه الموسوم (أضاعوا العراق... تغيّرتْ موازين القوى... داهَمَهم الخطر...!!!) بقوله (..... لقد أضاعت دول الخليج والمنطقة الفرص الكثيرة الممكنة لدفع المخاطر عن دولهم وأنظمتهم وبأقل الخسائر والأثمان من خلال نصرة العراق وشعبه المظلوم!!! لكن مع الأسف لم يجدْ العراق مَن يعينُه، بل كانت ولازالتْ الدول واقفة وسائرة مع مشاريع تمزيق وتدمير العراق وداعمة لسرّاقه وأعدائه في الداخل والخارج، من حيث تعلم أو لا تعلم!!! هنا يقال: هل يمكن تدارك ما فات؟!! وهل يمكن تصحيح المسار؟!! وهل تقدر وتتحمّل الدول الدخول في المواجهة والدفاع عن وجودها الآن وبأثمان مضاعفة عما كانت عليه فيما لو اختارت المواجهة سابقًا وقبل الاتفاق النووي؟!! فالدول الآن في وضع خطير لا تُحسَد عليه!!! فبعد الاتفاق النووي اكتسبت إيران قوةً وزخمًا وانفلاتًا تجاه تلك الدول!! وصار نظر إيران شاخصًا إليها ومركَّزًا عليها!! فهل ستختار الدول المواجهة؟!! وهل هي قادرة عليها والصمود فيها إلى الآخِر؟!!.....)
رابط الاستفتاء
http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php…
رابط مشروع الخلاص بالكامل للإطلاع
https://www.al-hasany.com/vb/showthread.php…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق