الخميس، 31 مارس 2016
المرجع الصرخي أُستهدف من المحتلين الأعاجم وأذنابهم لتيقنهم أن الخلاص على يده
المرجع الصرخي أُستهدف من المحتلين الأعاجم وأذنابهم لتيقنهم أن الخلاص على يده
الثلاثاء، 29 مارس 2016
فرصة كسر قرون إيران أضاعتها دول المنطقة ودول الخليج وتركوا العراق وحده يعاني
فرصة كسر قرون إيران أضاعتها دول المنطقة ودول الخليج وتركوا العراق
وحده يعاني
بقلم ضياء الراضي
معلوم للجميع وكل
متتبع لما يدور في المنطقة من أحداث وتغير في التوازنات بين الحين والآخر ونرى
الدور الذي تلعبه إيران الشر في تغير هذه التوازنات لما تملكه من عملاء وأجندات
تعمل لصالحها جعلت من إيران التي وقعت فوضع جعل منها في حالة راكعة ذليلة لدول
الغرب وقدمت التنازلات تلو التنازلات مما جعل منها بأن تفعل فعلتها بإثارة الفتن
والقلاقل بين مكونات الشعوب وخاصة سوريا والعراق ولبنان والبحرين واليمن لما لها
من عملاء في تلك الدول فهذا الفعل القبيح من إيران أبعد الخطر المحدق بها وجعل من
التناحرات في هذه البلدان وجعل البلدان نفسها كمصدات لدفع الضرر والخطر وبالمقابل
نرى الصمت المطبق ونرى السكوت والإعراض من دول الخليج عما يحدث في العراق وسوريا
وتركهم يعانون الأمرين من قتل وتناحر ودمار للبنى التحتية بل الأكثر من ذلك بأن
هذه الدول تماشت مع المشروع الإيراني وضيعت الفرصة بعد أن استعادت إيران بعض الشيء
من كيانها وقوتها بعد الإتفاق النووي ورفع الحصار النفطي لتعيش انتعاشاً اقتصادياً
فلو كانت قبل هذا الظرف كلمة وموقف لدول الخليج ضد إيران لبعدت الخطر الذي يهدد
أنظمتها وشعوبها من إيران وخطرها وهذا ما أكده المرجع العراقي العربي الصرخي
الحسني في استفتائه الموسوم (أضاعوا العراق... تغيّرتْ موازين القوى... داهَمَهم
الخطر...!!!) بقوله : (لقد أضاعت دول الخليج والمنطقة الفرص الكثيرة الممكنة لدفع
المخاطر عن دولهم وأنظمتهم وبأقل الخسائر والأثمان من خلال نصرة العراق وشعبه
المظلوم!!! لكن مع الأسف لم يجدْ العراق مَن يعينُه، بل كانت ولازالتْ الدول واقفة
وسائرة مع مشاريع تمزيق وتدمير العراق وداعمة لسرّاقه وأعدائه في الداخل والخارج،
من حيث تعلم أو لا تعلم!!! ............ المؤكَّد جدًا أنً إيران بعد الاتفاق
النووي اختلفتْ كثيرًا عما كانت عليه، وقضيتها نسبيّة، فبلحاظ أميركا وكذا دول
أوربا فإنّ إيران في موقف أضعف لفقدانها عنصر القوة والرعب النووي، مع ملاحظة أنّ
رفع الحظر النفطي والاقتصادي عن إيران قد أدخَل العامل الاقتصادي كعنصر ممكن
التأثير في تحديد العلاقات!! وأما بلحاظ الخليج والمنطقة فالمسألة مختلفة وكما
بينّا سابقًا!!!
ونسأل الله تعالى العزيز القدير أن يفرِّج عن شعبنا العراقي والسوري
وكل المظلومين )فاليوم وبعد فوات الفرصة إلا أن الحل موجود وهو الرجوع إلى مشروع
الخلاص الذي أطلقه المرجع الصرخي والذي فيه الخلاص وفيه الحلول الجذرية للعراق
والمنطقة إذا طبقت بنوده الناجعة الحل بالكامل وبالأخص حل الحكومة الموجودة
والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص موقتة من الوطنيين والشرفاء من أبناء هذا البلد وكذلك
النقطة الأهم هي إخراج إيران جارة البؤس من اللعبة بالكامل بقوله ( ..........حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى
أن تصل بالبلاد إلى التحرير التام وبرّ الأمان......... يشترط في جميع أعضاء حكومة
الخلاص المهنية المطلقة بعيداً عن الولاءات الخارجية ، وخالية من التحزّب
والطائفية ، وغير مرتبطة ولا متعاونة ولا متعاطفة مع قوى تكفير وميليشيات
وإرهاب......... إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائياً
من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى
والأجرم والأفحش والأقبح......)
رابط استفتاء ...أضاعوا العراق... تغيّرتْ موازين القوى... داهَمَهم
الخطر
رابط مشروع الخلاص
بقلم ضياء الراضي
معلوم للجميع وكل متتبع لما يدور في المنطقة من أحداث وتغير في التوازنات بين الحين والآخر ونرى الدور الذي تلعبه إيران الشر في تغير هذه التوازنات لما تملكه من عملاء وأجندات تعمل لصالحها جعلت من إيران التي وقعت فوضع جعل منها في حالة راكعة ذليلة لدول الغرب وقدمت التنازلات تلو التنازلات مما جعل منها بأن تفعل فعلتها بإثارة الفتن والقلاقل بين مكونات الشعوب وخاصة سوريا والعراق ولبنان والبحرين واليمن لما لها من عملاء في تلك الدول فهذا الفعل القبيح من إيران أبعد الخطر المحدق بها وجعل من التناحرات في هذه البلدان وجعل البلدان نفسها كمصدات لدفع الضرر والخطر وبالمقابل نرى الصمت المطبق ونرى السكوت والإعراض من دول الخليج عما يحدث في العراق وسوريا وتركهم يعانون الأمرين من قتل وتناحر ودمار للبنى التحتية بل الأكثر من ذلك بأن هذه الدول تماشت مع المشروع الإيراني وضيعت الفرصة بعد أن استعادت إيران بعض الشيء من كيانها وقوتها بعد الإتفاق النووي ورفع الحصار النفطي لتعيش انتعاشاً اقتصادياً فلو كانت قبل هذا الظرف كلمة وموقف لدول الخليج ضد إيران لبعدت الخطر الذي يهدد أنظمتها وشعوبها من إيران وخطرها وهذا ما أكده المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في استفتائه الموسوم (أضاعوا العراق... تغيّرتْ موازين القوى... داهَمَهم الخطر...!!!) بقوله : (لقد أضاعت دول الخليج والمنطقة الفرص الكثيرة الممكنة لدفع المخاطر عن دولهم وأنظمتهم وبأقل الخسائر والأثمان من خلال نصرة العراق وشعبه المظلوم!!! لكن مع الأسف لم يجدْ العراق مَن يعينُه، بل كانت ولازالتْ الدول واقفة وسائرة مع مشاريع تمزيق وتدمير العراق وداعمة لسرّاقه وأعدائه في الداخل والخارج، من حيث تعلم أو لا تعلم!!! ............ المؤكَّد جدًا أنً إيران بعد الاتفاق النووي اختلفتْ كثيرًا عما كانت عليه، وقضيتها نسبيّة، فبلحاظ أميركا وكذا دول أوربا فإنّ إيران في موقف أضعف لفقدانها عنصر القوة والرعب النووي، مع ملاحظة أنّ رفع الحظر النفطي والاقتصادي عن إيران قد أدخَل العامل الاقتصادي كعنصر ممكن التأثير في تحديد العلاقات!! وأما بلحاظ الخليج والمنطقة فالمسألة مختلفة وكما بينّا سابقًا!!!
الاثنين، 28 مارس 2016
التلاحم الحقيقي بين المرجعية العراقية وشيوخ العشائر الأصيلة أثار حفيضة الأعاجم
التلاحم الحقيقي بين المرجعية العراقية وشيوخ العشائر الأصيلة أثار حفيضة الأعاجم
بقلم ضياء الراضي
للمواقف الوطنية
وللروح الأبوية وللشخصية المثالية والتي وجدت في المرجع العراقي العربي الصرخي
الحسني توافد أبناء العراق الأصلاء والغيارى الذين وجدوا ضالتهم بهذا الشخص الفذ
حيث الموقف الثابت والتسامي بحب العراق وشعبه وتفاعله الحقيقي مع أبناء الأمة
واحساسه بما يعانون وبما حل بهم ومن هذه الجموع المتوافدة والتي كانت من جميع
الأطياف والقوميات كان تواجد للأصلاء من زعماء القبائل وشيوخ العشائر العراقية
العربية الأصيلة حيث تتوافد مواكبهم وجموعهم من كل مناطق العراق إلى مدينة كربلاء
المقدسة حيث منطقة سيف سعد حيث باحة العلم الحقيقي وربوة العارفين وفسحة الأحرار
ليستلهم هؤلاء الزعماء والشيوخ المواعظ والارشادات والنصائح فكان لهذا التلاحم
الحقيقي وبعد أن أصبح يومي الجمعة والخميس من كل اسبوع كرنفالاً لإجتماع الأحبة
وتوافد الخيرين من أبناء العراق أثار حفيضة الأعاجم ومن يسير بركبهم من عملاء
ومرتزقة ومن يلعق بقاياهم ليبثوا الشائعات بين صفوف المجتمع العراقي بشتى الوسائل
والطرق إلا أنها جميعها لم تفلح ولم تنجح ولم يجنوا منها إلا الخيبة والخسران بل
العكس وصل الأمر بأن يقدم براني المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني حتى العرب من
خارج العراق من الأحواز ومن الجزيرة ويتوافد له أمراء القبائل ومنهم أمير قبائل
شمر في الوطن العربي وغيره فما كان من هؤلاء أي الفرس وعملائهم إلا أن يكشروا عن
حقيقتهم الهمجية وأنفسهم العدوانية ليشنوا هجوماً بربرياً اشتركت فيه كل الأطراف
واستخدموا به كل المعدات العسكرية من طائرات ومدفعية ومدرعات ومدعومة بالمليشيات
الارهابية المتعطشة للقتل والدماء والتي اتخذت من مراقد الأئمة سلام الله عليهم
مقراً لها وإسناد وتخطيط فارسي بحت ليقتلوا وينهبوا ويتعدوا كل حدود الانسانية وفي
غرة شهر رمضان وفي أرض كربلاء المقدسة ليقوموا بالتمثيل بجثث الأبرياء من أنصار
ومقلدي المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني وحرقها وسحلها بين الأزقة والطرقات
وأمام المارة لا لشيء سوى أن المرجع الصرخي لا يتماشى مع المنهجية والطريقة
الفارسة ولم ينخرط مع المشروع الفارسي وبعد أن أصبح قطب الوطنيين والأحرار فأراد
هؤلاء بهذا الهجوم وهذه الجريمة النكراء التي تعد جريمة العصر لبشاعتها أن يفصلوا
بين المرجعية العراقية العربية الوطنية وبين الأصلاء والشرفاء من شيوخ عشائر وزعماء
قبائل وأمراء الذين تشرفوا وتبركوا بزيارته .
الأحد، 27 مارس 2016
المرجع العراقي .. اعزلوا الفاسدين .. اعزلوا المفسدين يكفي سرقات يكفي فساد
المرجع
العراقي .. اعزلوا الفاسدين .. اعزلوا المفسدين يكفي سرقات يكفي فساد
بقلم ضياء الراضي
دعوة حقيقية ونداء
صادق من المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني من أجل تحقيق الأمن والأمان من أجل
إرجاع الحقوق المسلوبة لكي تتحقق أبسط حقوق الناس التي ضاعت التي سرقت من قبل
مافيات الفساد وتجار الحروب الذين تسلطوا على زمام الأمور في العراق والذين تعدوا
كل الحدود بالفساد والإفساد والقتل وجعلوا من العراق البلد الواحد الموحد أشلاءً
وفرقاً ومن سياستهم الرعناء انولدت التنظيمات والفرق الطائفية التي هي جزء من فساد
هؤلاء فبعد هذه السنيين من كل هذه القبائح وعت الجماهير وانتفضت لتطالب بحقوقها
لطرد كل هذه الوجوه المشؤومة كل العملاء والذين باعوا العراق وقد كانت الأسبقية
لتشخيص هذه النماذج ومن الوهلة الأولى لتسلطهم والذي بين حقيقتهم وأرشد الناس
وحذرمن مفاسدهم هو المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني حيث دعا بمحافل عديدة إلى
طرد الفاسدين والمفسدين ويجب أن تكون زمام الأمور للبلاد والعباد بيد أبناء الوطن
الشرفاءالخيرين الوطنيين ممن لديهم الخبرة في إدارة زمام الأمور بعيداً عن كل
التوجهات مهمتهم دفع الضرر عن هذا الوطن الجريح وهذا ما أكده في المحاضرة الرابعة
والعشرين من المحاضرات التأريخية والعقائدية التي ألقاها سماحته بتأريخ
(5/10/2014م ) بقوله : (اعزلوا الفاسدين اعزلوا المفسدين يكفي سرقات يكفي فساد
ليخرج الشريف ليخرج من عنده الهمة من عنده الوطنية من عنده الدين من عنده الحد
الأدنى من الإنسانية ليسلك الطريق الصحيح ليكن قدوة لغيره حتى يكون الجميع معه
)فهذه الدعوة من الدعوات العديدة التي أطلقها سماحة المرجع الصرخي لغرض تحقيق
الأمن والأمان لكي يعيش أبناء هذا البلد بحرية وأمان وأن تتوحد الصفوف وأن يحكم
العراق من قبل أبنائه المخلصين المضحين من بهم الهمة والغيرة على بلدهم وعلى شعبهم
بعد أن يتم إزالة كل السراق ومن نشر الفوضى والتناحرات ومن سلب خيرات هذا البلد
وقد أكد سماحته هذه الدعوة بتشكيل حكومةخلاص مؤقته بعد عزل وحل وطرد الحكومة
الحالية والبرلمان بمشروع الخلاص الذي أطلقه سماحته قبل عشرة أشهر بقوله : (حلّ
الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى أن تصل بالبلاد
إلى التحرير التام وبرّ الأمان......... يشترط في جميع أعضاء حكومة الخلاص المهنية
المطلقة بعيداً عن الولاءات الخارجية ، وخالية من التحزّب والطائفية ، وغير مرتبطة
ولا متعاونة ولا متعاطفة مع قوى تكفير وميليشيات وإرهاب.........)
رابط
المحاضرة الرابعة والعشرون
رابط
مشروع الخلاص
بقلم ضياء الراضي
دعوة حقيقية ونداء صادق من المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني من أجل تحقيق الأمن والأمان من أجل إرجاع الحقوق المسلوبة لكي تتحقق أبسط حقوق الناس التي ضاعت التي سرقت من قبل مافيات الفساد وتجار الحروب الذين تسلطوا على زمام الأمور في العراق والذين تعدوا كل الحدود بالفساد والإفساد والقتل وجعلوا من العراق البلد الواحد الموحد أشلاءً وفرقاً ومن سياستهم الرعناء انولدت التنظيمات والفرق الطائفية التي هي جزء من فساد هؤلاء فبعد هذه السنيين من كل هذه القبائح وعت الجماهير وانتفضت لتطالب بحقوقها لطرد كل هذه الوجوه المشؤومة كل العملاء والذين باعوا العراق وقد كانت الأسبقية لتشخيص هذه النماذج ومن الوهلة الأولى لتسلطهم والذي بين حقيقتهم وأرشد الناس وحذرمن مفاسدهم هو المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني حيث دعا بمحافل عديدة إلى طرد الفاسدين والمفسدين ويجب أن تكون زمام الأمور للبلاد والعباد بيد أبناء الوطن الشرفاءالخيرين الوطنيين ممن لديهم الخبرة في إدارة زمام الأمور بعيداً عن كل التوجهات مهمتهم دفع الضرر عن هذا الوطن الجريح وهذا ما أكده في المحاضرة الرابعة والعشرين من المحاضرات التأريخية والعقائدية التي ألقاها سماحته بتأريخ (5/10/2014م ) بقوله : (اعزلوا الفاسدين اعزلوا المفسدين يكفي سرقات يكفي فساد ليخرج الشريف ليخرج من عنده الهمة من عنده الوطنية من عنده الدين من عنده الحد الأدنى من الإنسانية ليسلك الطريق الصحيح ليكن قدوة لغيره حتى يكون الجميع معه )فهذه الدعوة من الدعوات العديدة التي أطلقها سماحة المرجع الصرخي لغرض تحقيق الأمن والأمان لكي يعيش أبناء هذا البلد بحرية وأمان وأن تتوحد الصفوف وأن يحكم العراق من قبل أبنائه المخلصين المضحين من بهم الهمة والغيرة على بلدهم وعلى شعبهم بعد أن يتم إزالة كل السراق ومن نشر الفوضى والتناحرات ومن سلب خيرات هذا البلد وقد أكد سماحته هذه الدعوة بتشكيل حكومةخلاص مؤقته بعد عزل وحل وطرد الحكومة الحالية والبرلمان بمشروع الخلاص الذي أطلقه سماحته قبل عشرة أشهر بقوله : (حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى أن تصل بالبلاد إلى التحرير التام وبرّ الأمان......... يشترط في جميع أعضاء حكومة الخلاص المهنية المطلقة بعيداً عن الولاءات الخارجية ، وخالية من التحزّب والطائفية ، وغير مرتبطة ولا متعاونة ولا متعاطفة مع قوى تكفير وميليشيات وإرهاب.........)
السبت، 26 مارس 2016
المرجع الصرخي ........ والواجب الشرعي والاخلاقي والتاريخي
المرجع الصرخي ........ والواجب الشرعي والاخلاقي والتاريخي
بقلم ضياء الراضي
مرجع مثالي وقائد غيور ذاب
وانصهر بحب الاسلام والمسلمين شغله الشاغل من اليوم الذي تصدى به الى زمام الامور
وتصديه لاعباء المسؤولية الشرعية والاخلاقية في قيادة هذه الامة ووحدتها والحفاظ
على كيانها والدفاع عن مقدساتها ورموزها الحقيقيين فسعى جاهدا الى لملمة الشمل ونبذ كل قبح وفساد
ناكرا ومستهجنا اساليب التطرف والتكفير
والانحراف ومن أنخرط وسار بعكس طريق الحق والصواب الذي خطه الرسول الاقدس محمد
المصطفى (عليه افضل الصلاة واشرف التسليم) فاراد المرجع العراقي العربي الصرخي
الحسني ان يعطي الصورة البراقة الناصعة البياض للاسلام الحقيقي هذا من جانب ومن
الجانب الاخر هو حبه وولائه المطلق لشعبه ووطنه الذي على حد قوله يحس بالفخر
والأباء بانتمائه لعراق الانبياء وشعب الاوصياء الذي تحاك له المكائد والمؤامرات من قبل اعدائه وعملائهم من الداخل فدعا سماحته
الجميع الى ان يعي المسؤولية الشرعية والاخلاقية والتأريخية وان يشخص العدوالحقيقي
وان يدرك الجميع حجم هذا المؤامرات وان تتوحد الجهود لمعالجة كل السلبيات وان يتركوا
الجميع جميع الخلافات من اجل العراق وشعبه وهذا ما اكده في بيانه الموسوم (عراقنا
أرض الأنـبـيـــاء وشــعــب الأوصــيـــاء)بقوله ( الواجب الشرعي والأخلاقي والتاريخي يلزمنا أن نكون واعين وأكثر وعياً
في معرفة الامور وتقييمها تقييماً موضوعياً، وتشخيص السلبيات ومعالجتها وتحديد
الإيجابيات ومنافعها والحث عليها بالقول والفعل, وليكن منهجنا وعملنا تحت ضابطة (
إن اختلاف الرأي لا يفسد الود والربط الأخلاقي والإنساني شيئاً) فمهما إختلفنا في
الرأي وانتقد بعضُنا البعض نقداً علمياً أخلاقياً، فلابد أن تكون وحدتنا، وقوتنا
في محورنا، وقطبنا وغايتنا، وهو حب العراق وشعبه وخدمته، والحفاظ عليه من رياح
وأعداء المنافقين , وليكن شعارنا جميعاً عراقنا أرض الأنـبـيـــاء وشــعــب
الأوصــيـــاء) فعلى كل الشرفاء والوطنيين ان يقتدوا بالمرجع الصرخي وان يتخذوا من
بياناته قوانين ومناهج لغرض الخلاص وتحقيق الامن والامان وتحقيق الوحدة الحقيقية
والقضاء على كل فساد ومفسد وعميل ومن اشترك في خراب البلد ومن باع ارض العراق
وخيراته الى اهل الشرق والغرب وان كل هذا لا يتحقق الا بما طرحة المرجع الصرخي في
مشروع الخلاص الذي فيه خلاص العراق التام والجذري اذا طبقت بنوده بالكامل ومنها حل
الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة انقاذ وطني من الشرفاء والوطنيين ومن ليس لهم انتماءات حزبية وولاءات خارجية وان لايكون لجارة
السوء ايران اي تواجد وان تخرج من اللعبة تماما لكونها هي اساس ومصدر كل ما يحصل
بالعراق والمنطقة وهذا ما أكده المرجع الصرخي بمشروع الخلاص بقوله (..........حلّ
الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى أن تصل بالبلاد
إلى التحرير التام وبرّ الأمان......... يشترط في جميع أعضاء حكومة الخلاص المهنية
المطلقة بعيداً عن الولاءات الخارجية ، وخالية من التحزّب والطائفية ، وغير مرتبطة
ولا متعاونة ولا متعاطفة مع قوى تكفير وميليشيات وإرهاب......... إصدار قرار صريح
وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائياً من اللّعبة في العراق حيث أنّ
إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح.......)
رابط بيان عراقنا أرض الأنـبـيـــاء وشــعــب الأوصــيـــاء
رابط مشروع الخلاص
الجمعة، 25 مارس 2016
أيها المتظاهرون الكرة بملعبكم واجعلوا مشروع الخلاص منهجكم وإلا فلا تغيير حقيقي!!!
أيها المتظاهرون الكرة بملعبكم واجعلوا مشروع الخلاص منهجكم وإلا فلا
تغيير حقيقي!!!
بقلم ضياء الراضي
الوعود كثيرة والصيحات من ساسة الفساد أكثر فالكل يترنح ويتبجح على
منصات الإعلام المزيف ويريد أن يغير الواقع الذي هو أساسه وأن المسار الذي سار به
المتظاهرون فالهدف هو الإصلاح والغاية الخلاص فلا يتحقق هذين الأمرين إلا بطرد
وعزل كل الوجوه الموجودة حالياً والتي لم تاتِ لنا بالخير ولم يجنِ منها أهل
العراق إلا الويل والويلات والتي جعلت من العراق ساحة لصراعات الطائفية والمذهبية
وجعلوا من العراق ساحة لتصفية الحسابات بين القوى المتصارعة والقوى الطامعة
بالمنطقة والتي تسعى بأي وسيلة للهيمنة ونهب الخيرات وجعلوا من العراق مصداً
ودرعاً لها وبالأخص جارة السوء والبؤس إيران فإذا أرادت هذه الجماهير المنتفضة
لكرامتها وعزتها والمطالبة بالحقوق بأن تكون لها خطوات مدروسة ويجب أن يكون لها
الوعي التام وأن تخطو خطوات نحو الإصلاح والحل الجذري الحقيقي والذي خيب جميع
المراهنات من قبل هؤلاء المتسلطين ومن يدعمهم من قوى الإرهاب والداعمة له وأن
الجماهير الواعية قد بانت لها كل الحقائق فعليها أن تستغل الظرف وتستغل هذا
التواجد وهذا ما أكده المتظاهروالناشط المدني الصرخي الحسني في بيانه الموسوم (من
الحكم الديني(اللا ديني)..إلى..الحكم المَدَني)بقوله : ( أعزّائي أحبّائي لقد
وفَّقَكم الله تعالى لكسر حاجز الخوف والانقياد المذلّ لسلطةِ فراعِنة الدين
وكهنوتِها ...وقد قلبتُم مَكْرَ الماكرين على رؤوسهم حتى صاروا مهزومين مخذولين
يبحثون عن أي حلّ ومخرج وبأقل الخسائر الممكنة لقد توعّدوا بالتظاهرات وهدّدوا بها
وروّجوا وأججوا لها وسيّروها... لكن انقلب حالهم فجأةً فصاروا مُعَرقِلين لها
ومُكَفِّرين لها ولِمَن خَرَجَ فيها فَشِلَ مكرُهُم بسببِ وعْيِ الجماهير وتشخيصِهم
لأساس وأصلِ ولُبِّ المُصاب ومآسي العراق في تحكُّمِ السلطةِ الدينية بأفكار وعقول
البسطاء والمغرَّرِ بِهِم وتحكُّمِها بمقدَّرات البلد بكل أصنافها وبتوجيهٍ مباشر
من إيران جار الشر والدمار)فيا أيها المتظاهرون الحل بأيديكم والكرة بملعبكم فإن
المنهجية التي وضعها المرجع الصرخي في مشروع الخلاص هي حلكم الأوحد ومنهجكم نحو
الخلاص الجذري وهذا إذا طبقت فقراته بالكامل وأن يكون الحل والمبادرة بيد الجماهير
لا بيد ساسة الفساد ومن هو أساس المشكلة لأن من يريد الحل هم أنفسهم المفسدين هم
من جعلوا العراق بهذا الحالة وأن لا يكون وجود وتواجد لإيران الغاصبة إيران المحتل
الأكبر والأشرس فيجب طردها من اللعبة ولا وجود لها وهذا ما أشار له المرجع الصرخي
في مشروع الخلاص بقوله : (..........حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص
مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى أن تصل بالبلاد إلى التحرير التام وبرّ
الأمان......... يشترط في جميع أعضاء حكومة الخلاص المهنية المطلقة بعيداً عن
الولاءات الخارجية ، وخالية من التحزّب والطائفية ، وغير مرتبطة ولا متعاونة ولا
متعاطفة مع قوى تكفير وميليشيات وإرهاب......... إصدار قرار صريح وواضح وشديد
اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائياً من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل
والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح.......)
رابط بيان من الحكم الديني(اللا ديني)..الى..الحكم المَدَني
رابط مشروع الخلاص
بقلم ضياء الراضي
الوعود كثيرة والصيحات من ساسة الفساد أكثر فالكل يترنح ويتبجح على منصات الإعلام المزيف ويريد أن يغير الواقع الذي هو أساسه وأن المسار الذي سار به المتظاهرون فالهدف هو الإصلاح والغاية الخلاص فلا يتحقق هذين الأمرين إلا بطرد وعزل كل الوجوه الموجودة حالياً والتي لم تاتِ لنا بالخير ولم يجنِ منها أهل العراق إلا الويل والويلات والتي جعلت من العراق ساحة لصراعات الطائفية والمذهبية وجعلوا من العراق ساحة لتصفية الحسابات بين القوى المتصارعة والقوى الطامعة بالمنطقة والتي تسعى بأي وسيلة للهيمنة ونهب الخيرات وجعلوا من العراق مصداً ودرعاً لها وبالأخص جارة السوء والبؤس إيران فإذا أرادت هذه الجماهير المنتفضة لكرامتها وعزتها والمطالبة بالحقوق بأن تكون لها خطوات مدروسة ويجب أن يكون لها الوعي التام وأن تخطو خطوات نحو الإصلاح والحل الجذري الحقيقي والذي خيب جميع المراهنات من قبل هؤلاء المتسلطين ومن يدعمهم من قوى الإرهاب والداعمة له وأن الجماهير الواعية قد بانت لها كل الحقائق فعليها أن تستغل الظرف وتستغل هذا التواجد وهذا ما أكده المتظاهروالناشط المدني الصرخي الحسني في بيانه الموسوم (من الحكم الديني(اللا ديني)..إلى..الحكم المَدَني)بقوله : ( أعزّائي أحبّائي لقد وفَّقَكم الله تعالى لكسر حاجز الخوف والانقياد المذلّ لسلطةِ فراعِنة الدين وكهنوتِها ...وقد قلبتُم مَكْرَ الماكرين على رؤوسهم حتى صاروا مهزومين مخذولين يبحثون عن أي حلّ ومخرج وبأقل الخسائر الممكنة لقد توعّدوا بالتظاهرات وهدّدوا بها وروّجوا وأججوا لها وسيّروها... لكن انقلب حالهم فجأةً فصاروا مُعَرقِلين لها ومُكَفِّرين لها ولِمَن خَرَجَ فيها فَشِلَ مكرُهُم بسببِ وعْيِ الجماهير وتشخيصِهم لأساس وأصلِ ولُبِّ المُصاب ومآسي العراق في تحكُّمِ السلطةِ الدينية بأفكار وعقول البسطاء والمغرَّرِ بِهِم وتحكُّمِها بمقدَّرات البلد بكل أصنافها وبتوجيهٍ مباشر من إيران جار الشر والدمار)فيا أيها المتظاهرون الحل بأيديكم والكرة بملعبكم فإن المنهجية التي وضعها المرجع الصرخي في مشروع الخلاص هي حلكم الأوحد ومنهجكم نحو الخلاص الجذري وهذا إذا طبقت فقراته بالكامل وأن يكون الحل والمبادرة بيد الجماهير لا بيد ساسة الفساد ومن هو أساس المشكلة لأن من يريد الحل هم أنفسهم المفسدين هم من جعلوا العراق بهذا الحالة وأن لا يكون وجود وتواجد لإيران الغاصبة إيران المحتل الأكبر والأشرس فيجب طردها من اللعبة ولا وجود لها وهذا ما أشار له المرجع الصرخي في مشروع الخلاص بقوله : (..........حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى أن تصل بالبلاد إلى التحرير التام وبرّ الأمان......... يشترط في جميع أعضاء حكومة الخلاص المهنية المطلقة بعيداً عن الولاءات الخارجية ، وخالية من التحزّب والطائفية ، وغير مرتبطة ولا متعاونة ولا متعاطفة مع قوى تكفير وميليشيات وإرهاب......... إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائياً من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح.......)
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)