الصرخي الحسني ........ اللطف والتواضع والروح الرياضية مع ابناء
الامة
ان المرجع هو بمثابة الاب الراعي الى الامة والعين الحارسة لها وانه
من افرازتها فيكون القائد الذي تسامى بها ونصهر بمجتمعه ليكون مكمل له وكيف اذا
كان هذا القائد يعيش بارفع واعلى مستويات التواضع والاخوه والابوة مع ابناء الامة
بكل اطيفها فبعد ان كان راعيا مرشدا هاديا ناصحا ,ونراه بنفس الوقت يعيش مع الامة
بروح التسامح الشبابية الروح الرياضية ليلاطف ابناء الامة ويمارس الرياضة معهم ليحسسهم
بانه هو منهم واليهم ويعيش معهم بالسراء والضراء وتجسيدا لهذا الامور فقد مارس مع أبنائه
العراقيين لعب كرة القدم بعد منتصف الليل من ليلة الحادي عشر من رمضان حيث قاد
سماحته فريق الأطباء للفوز على فريق الاساتذة الأكاديميين من خلال تسجيله العديد
من الاهداف الرائعة .
وهذا إن دل فإنما يدل على اهتمام السيد الصرخي الحسني بابناء العراق، فهو يرعاهم بنفسه، ويشاركهم ويشجعهم رغم مشاغله وكثرة أعبائه ، وقد ورث عن أجداده صلوات الله عليهم هذه المهمة وليصدح الدهر بمآثر مرجع عراقي كرس وقته وجهده لتطبيق جادة الشريعة فانه نعم الاب ونعم القائد والمرجع الرسالي الذي فما علينا كابناء الامة ان نجعل منه نبراس نهتدي به الى بر الامن والامان
وهذا إن دل فإنما يدل على اهتمام السيد الصرخي الحسني بابناء العراق، فهو يرعاهم بنفسه، ويشاركهم ويشجعهم رغم مشاغله وكثرة أعبائه ، وقد ورث عن أجداده صلوات الله عليهم هذه المهمة وليصدح الدهر بمآثر مرجع عراقي كرس وقته وجهده لتطبيق جادة الشريعة فانه نعم الاب ونعم القائد والمرجع الرسالي الذي فما علينا كابناء الامة ان نجعل منه نبراس نهتدي به الى بر الامن والامان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق