ان المصائب والمتاعب التي تمر على العراق من قتل بالجملة وبشتى العناوين (طائفية
ومذهبية وعرقية) وغيرها وتهجير وترحيل وترويع ونتهاك للحرمات وسلب لكرامات ماهي الا فرازات سياسة
هولاء الساسة النفعين الانتهازين الذين لم يصونوا الامانة الملقاة على عاتقهم وكيف غرروا عامة الناس
باسليبهم الفرعونية الانتهازية الاستخفافية التي شخصها السيد الصرخي الحسني داعي
الامة عدم الاغترار بهذه الاساليب داعي الامة الى التحرر وعدم الانيقاد وراء هولاء
وذلك في بيان (40) أمن العراق...وفرض
النظام قال سماحته :_
( ...... لكن
العجب العجب العجب ...وكل العجب من الناس ...والعتب العتب العتب ...وكل العتب على الناس الذين يصدقون هؤلاء ويتبعونهم ...ألا يعلم الناس
أن هذا التصرف يجسد حقيقة الاستخفاف والانتهاك لإنسانيتهم والاستصغار
والاحتقار لنفوسهم وعقولهم وأفكارهم ...ألم يعلم هؤلاء أن فرعون استخف بقومه
فأطاعوه ...فلماذا تكون أسوتنا و قدوتنا قوم فرعون فيستخف بنا البعض
ونطيعهم.. لماذا ...؟؟؟ قال مولانا العظيم { فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطاعُوهُ
إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً فاسِقِينَ } زخرف/54 .
.......... لماذا لا نحرر ونتحرر من القيود والسجون والظلم الفكرية والنفسية ونخرج وننطلق إلى وفي نور الحق والهداية والصلاح والإصلاح وحب الوطن والإخلاص للشعب ...ونعمل ونقول ونقف للعراق و من أجله وفيه واليه...)
.......... لماذا لا نحرر ونتحرر من القيود والسجون والظلم الفكرية والنفسية ونخرج وننطلق إلى وفي نور الحق والهداية والصلاح والإصلاح وحب الوطن والإخلاص للشعب ...ونعمل ونقول ونقف للعراق و من أجله وفيه واليه...)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق