السبت، 30 يناير 2021

المحقق الفيلسوف مغردًا: تَصَاهُرٌ مُؤكّدٌ وَعلَاقَةٌ عَائِلِيّةٌ مُوَثّقَةٌ وَسِيرَةٌ وُدِّيَة حَسَنَةٌ لَا يَصْمُدُ أمَامَها أبَاطِيلُ العَصْرَةِ وَإسْقَاطِ المُحْسِن وَالمِسْمَار

 

المحقق الفيلسوف مغردًا: تَصَاهُرٌ مُؤكّدٌ وَعلَاقَةٌ عَائِلِيّةٌ مُوَثّقَةٌ وَسِيرَةٌ وُدِّيَة حَسَنَةٌ لَا يَصْمُدُ أمَامَها أبَاطِيلُ العَصْرَةِ وَإسْقَاطِ المُحْسِن وَالمِسْمَار

بقلم :ضياء الراضي

كلام جميل وكمال قال سماحته لا يرضي الطائفي والتكفيري وأهل الدساس ومن يتبعون الخرافات والأكاذيب والأساطير التي نسجها وجاء بها أهل الغدر والخيانة الذين كانوا يسعون إلى تفريق كلمة الأمة وشتاتها بأي أسلوب وأي فكرة وحادثة ملفقة ومنها بأن الخليفة الثاني كان السبب في وفاة السيدة الزهراء-عليها السلام- من خلال قيامه بعصرها خلف الباب وكسر ضلعها وإسقاط جنينها المزعوم غير أن سماحة المرجع المحقق ومن خلال التحقيق في قضية المحسن وجد أن هذه الأمر منفي ولا وجود له وبانتفائه انتفت كل الأمورالأخرى من عصرة وكسر ضلع وأن الحقيقة هي أن هنالك علاقة عائلية وتواد وسيرة حسنة ومصاهرة من جانب الرسول-صلى الله عليه وآله وسلم- بزواجه من حفصة أم المؤمنين وزواج الخليفة عمر من بنت أمير المؤمنين-عليه السلام- أم كلثوم وهذه العلاقة جرت وقضت على كل الأباطيل المزعومة والخرافات المدسوسة وأدناه كلام سماحته بهذا الخصوص قوله :

 [المُحسن وَالبَاب وَالإسْقاط...بَيْن...الحَقيقَة وَالخُرافَة وَالسّياسَة])

{مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف29]

[لا تَقلِيدَ في أصول الدّين...لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِد]

[أمورٌ لَا تُرضِي الطّـائفِيّ وَالتّكفِيريّ مِن كُلّ المَذَاهِب!! لَكِنّها تُوافقُ وَاقِعَ وَسَطِيَةِ الدّينِ وَالضّمِير وَالأخلَاق]

[المُحسن وَالبَاب وَالإسْقاط...بَيْن...الحَقيقَة وَالخُرافَة وَالسّياسَة]:

أوّلًا ـ [الشّيخُ المُفِيد(رض) يُنْكِرُ وُجودَ المُحسن]

ثَانِيًا ـ [الطّبرسِيّ يُطَابِقُ المُفِيد فِي نَفْيِ وُجودِ المُحسن]

ثَالِثًا ـ [الإرْبلي وَأئِمّة العُلَماء وَالعُقَلاء...عَلَى نَفْـيِ المُحسن]

رابِعًا ـ [مَع ابن الطّقطَقي وَالحلّي...ثَمانِيَة قُرون...تَنْفِـي المُحسن]

خَامِسًا ـ [تَوَافُق شِيعِيّ سُنّيّ...عَلَى إنْكَار...البَاب وَالعَصْرَة وَالإسْقَاط]

سَادسًا ـ [فَاطِمَة(عَلَيْها السّلام).....تَنْفِـي.....العَصْرَة وَالإسْقَاط...وَكَسْر الضّلْع وَالمِسْمَار]

سَابعًا ـ [الشّيخ المُفيد...أبطَلَ حَادِثَة البَاب...أنكَرَ المُحسن وَالإسْقَاط]

ثامِنًا ـ [{عُمَر ـ أمّ كُلثوم ـ عَلِيّ}(عَلَيهم السّلام)...مُصَاهَرَة...تَنْسِف أسْطورَة البَاب وَالإسْقَاط]

الكَلام فِي أمور:

1ـ [مُصَاهَرة ثَابتة عِندَ السّنّة والشّيعة]:

2ـ [عُمَر وَأم كلثوم...وَالأولاد زَيد ورقيّة]:

3ـ [ثبوت فِي المَوروث الفِقْهي الشّيعي]:

4ـ [استدلال الإمام الصّادق عَن أمير المؤمنين(عَليهما السّلام)]:

5ـ [العبّاس يُزَوّج عُمَر بِأمّ كلثوم(عَلَيهم السّلام)]:

6ـ [اسْتِدلال الإمَام الباقر(عَلَيه السّلام) فِي المِيراث وَصَلاة الجَنازة]:

7ـ [جنَازَةُ أمِّ كُلثوم وَابْنِها زَيْد بِن عُمَر(رض)]:

8ـ [القَادِسِيّة وَالمَشورَة]:

9ـ [جَمَعَ السّبَب وَالنّسَب وَالصِّهْر]:

10ـ [بِالمُصَاهَرَة...رِضَا فَاطِمَة وَالرّسول(عَلَيهما الصّلاة وَالتّسليم)]:

11ـ [المُصَاهَرة....بَيْنَ....غَضَبِ فَاطِمَة(عَلَيها السّلام)...وَرِضَاها وَفَرَحِها]:

تاسِعًا ـ [عَلِيّ مَع الحَقّ...عَلِيّ مَع عُمَر(عَلَيهما السّلام)...عُمَر حَقّ

عاشرًا ـ [عُمَر صِـهْـر النّبِـيّ(صلّى الله عَلَيه وَعَلَى آلِه وَصَحْبِه وَسَلّم ....{حَفْصَـة...أمّ كُلثُوم...فَاطِمَـة}(عليهن السّلام)]

أ ـ فِي سَنَة(2هـ) أو قَبْلَها... وَعَلَى مَنهَج المَوَدّة بِالقُربَى، وَالارتِبَاط، سَبَبًا وَنَسَبًا وَصِهْرًا، بِرَسولِ الله(صَلّى الله عَلَيه وَآلِه وَسَلّم)، سَعَى سَيّدُنَا عُمَر(رض) لِمُصَاهَرَة الرّسول الكَريم(عَلَيه وَعَلى آلِه الصّلاة وَالتّسليم)، فَخَطَبَ فَاطِمَةَ الزّهرَاء(عَلَيها السّلام)، لَكِن شَاءَ اللهُ أن يَتَزَوّجَ أمَّ كُلثُوم ابْنَة فَاطِمَة(عَلَيهما السّلام) بَعْدَ حِين

بـ ـ فِي سَنَة (3هـ) بَعْدَ اسْتِشْهَاد زَوْج حَفْصَة(رَضِيَ الله عَنْهما)، عَرَضَ أبُوهَا عُمَر(رض) تَزويجَها عَلَى أبِي بَكْر وَعُثمَان(رَضِيَ الله عَنْهما)...ثُمّ ذَهَبَ مَهْمُوماً مَكْسُورَ الخَاطِر لِرَسولِ الله(عَلَيه وَعَلَى آلِه وَصَحْبِه الصّلاة وَالسّلام)، شاكِيًا رَفْضَهما التّزويج، فَلَم يَتَأخّر الرّسولُ الكَريمَ(صَلّى الله عَلَيه وَآلِه وَسَلّم) فِي كَشْفِ كَرْبِهِ وَإزالَةِ هَمِّهِ، فَعَلَى الفَوْرِ قَدَ خَطَبَ(عَلَيه وَعَلَى آلِه الصّلاة وَالسّلَام) أمَّ المُؤمنينَ حَفْصَة(رض)، فَتَشَرّفَ ابنُ الخَطّاب(رض) بِالمُصَاهَرَة المُبَارَكَة

جـ ـ صِدْقُ النِّيَّةِ وَالإخلَاصُ سَاقَ لِابنِ الخَطّاب(رض) رِزْقًا وَتَشْرِيفًا لَم يَخْطُرْ بِبَالِهِ، فَصَارَ صِهْرًا لِلصّادِقِ الأمِين(صَلَواتُ الله وَسَلَامُه عَلَيه وَآلِه وَصَحْبِه) مِن خِلَالِ أمِّنَا حَفْصَة(رض)، ثُمّ مِن خِلَالِ أمّ كُلثُوم بَدَلَ أمِّها فَاطِمَة(عَلَيهما السّلام)، حَيْثُ حَقّقَ الإمَامُ عَلِيّ(عَلَيه السّلَام) لِلخَلِيفَةِ عُمَر(رض) أمْنِيَّتَه بَعْدَ (17) عَامًا تَقْرِيبًا

د ـ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ عُمَرُ(رض): {لَقَدْ أُعْطِيَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ثَلَاثَ خِصَالٍ لَأَنْ تَكُونَ لِي خَصْلَةٌ مِنْهَا أَحَبُّ إِلَيَّ مَنْ حُمْرِ النَّعَمِ}، قِيلَ وَمَا هُنَّ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ؟ قَالَ(رض): {تَزْوِيجُهُ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِه وَسَلَّمَ)، وَسُكْنَاهُ الْمَسْجِدَ...وَالرَّايَةُ يَوْمَ خَيْبَرَ}

[المستدرك3للحاكم، البدايه والنّهايه7لابن كثير، فرائد السّمطَین1للجويني، العَسل المصفّى1للعاصمي، نظم درر السمطين للزرندي‌، البيان الجلي لابن رويش، الغدير3للأميني]

هـ ـ لله دَرُّكَ يا عُمَر...لَقَد أخْلَصْتَ وَصَدَقْتَ وَطَلَبْتَ وَصَبَرْتَ وَنِلْتَ ...وَصِرْتَ صِهْرًا لِفَاطِمَة وَصِهْرًا لِعَلِيّ وَصِهْرًا لِلْنَبِيّ (عَلَيه وَعَلَى آلِه وَصَحْبِه الصّلَاة وَالسّلَام)

و ـ تَصَاهُرٌ مُؤكّدٌ وَعلَاقَةٌ عَائِلِيّةٌ مُوَثّقَةٌ وَسِيرَةٌ وُدِّيَة حَسَنَةٌ لَا يَصْمُدُ أمَامَها أبَاطِيلُ العَصْرَةِ وَإسْقَاطِ المُحْسِن وَالمِسْمَار

حَادِي عَشَر ـ ......... يتبع..... يتبع

الصَّرخيّ الحسنيّ

twitter: @AlsrkhyAlhasny

@ALsrkhyALhasny1

instagram: @alsarkhyalhasany

 

https://www.facebook.com/Alsarkhyalhasny/photos/a.130848821893258/266611781650294/

 

الخميس، 28 يناير 2021

المحقق الصرخي : الخليفة عمر يذكر ثلاث خصال لأمير المؤمنين ويتمنى واحدة منها !!

 المحقق الصرخي : الخليفة عمر يذكر ثلاث خصال لأمير المؤمنين ويتمنى واحدة منها !!

بقلم :ضياء الراضي
يذكر أهل الخلاف أن هنالك تناحر وتباعد وقطيعة بين أمير المؤمنين علي بن أبي طالب-عليه السلام- وصحابة رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- وخاصة منهم الخلفاء أبو بكر وعمر وعثمان-رضي الله عنهم جميعاً- بينما نرى المواقف المشرفة والتوادد والتحابب والمشاورة والاستفتاء والرجوع إلى أمير المؤمنين في أمور التشريع والحرب وإدارة أمور المسلمين وكثير من الأمور ونذكر هنا شاهدًا وهو إستشارة عمر-رض- للأمام علي-عليه السلام- بحرب القادسية مع الفرس فكيف أعطى أمير المؤمنين خارطة طريق ونصيحة وتحقق النصر والظفر وتحرر العراق من الفرس المجوس والوثنية وعبادة النار ودخلوا بدين التوحيد كله بفضل تلك الأخوة والمحبة والوحدة وبنفس الوقت نرى الخليفة عمر يسعى إلى التقرب من أمير المؤمنين-عليه السلام- ويطلب ابنته أم كلثوم ويتزوجها أين الخلاف وأين كسر الضلع وأين إسقاط المحسن وهجوم الدار يا أهل الفتن والبدع كل هذه الأمور نسفت وتبينت أنها من دنس إمبراطورية الفرس ونرى عمر يغبط علي ويتمنى أن يحصل على أحد الخصال التي تميز بها أمير المؤمنين فهذه هي حقيقة الأمور وهذا حال صحابة رسول الله-صلى الله عليه وآله وسلم- :
[المُحسن وَالبَاب وَالإسْقاط...بَيْن...الحَقيقَة وَالخُرافَة وَالسّياسَة]
{مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف29]
[لا تَقلِيدَ في أصول الدّين...لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِد]
[أمورٌ لَا تُرضِي الطّـائفِيّ وَالتّكفِيريّ مِن كُلّ المَذَاهِب!! لَكِنّها تُوافقُ وَاقِعَ وَسَطِيَةِ الدّينِ وَالضّمِير وَالأخلَاق]
[المُحسن وَالبَاب وَالإسْقاط...بَيْن...الحَقيقَة وَالخُرافَة وَالسّياسَة]:
أوّلًا ـ [الشّيخُ المُفِيد(رض) يُنْكِرُ وُجودَ المُحسن]
ثَانِيًا ـ [الطّبرسِيّ يُطَابِقُ المُفِيد فِي نَفْيِ وُجودِ المُحسن]
ثَالِثًا ـ [الإرْبلي وَأئِمّة العُلَماء وَالعُقَلاء...عَلَى نَفْـيِ المُحسن]
رابِعًا ـ [مَع ابن الطّقطَقي وَالحلّي...ثَمانِيَة قُرون...تَنْفِـي المُحسن]
خَامِسًا ـ [تَوَافُق شِيعِيّ سُنّيّ...عَلَى إنْكَار...البَاب وَالعَصْرَة وَالإسْقَاط]
سَادسًا ـ [فَاطِمَة(عَلَيْها السّلام).....تَنْفِـي.....العَصْرَة وَالإسْقَاط...وَكَسْر الضّلْع وَالمِسْمَار]
سَابعًا ـ [الشّيخ المُفيد...أبطَلَ حَادِثَة البَاب...أنكَرَ المُحسن وَالإسْقَاط]
ثامِنًا ـ [{عُمَر ـ أمّ كُلثوم ـ عَلِيّ}(عَلَيهم السّلام)...مُصَاهَرَة...تَنْسِف أسْطورَة البَاب وَالإسْقَاط]
الكَلام فِي أمور:
1ـ [مُصَاهَرة ثَابتة عِندَ السّنّة والشّيعة]:
2ـ [عُمَر وَأم كلثوم...وَالأولاد زَيد ورقيّة]:
3ـ [ثبوت فِي المَوروث الفِقْهي الشّيعي]:
4ـ [استدلال الإمام الصّادق عَن أمير المؤمنين(عَليهما السّلام)]:
5ـ [العبّاس يُزَوّج عُمَر بِأمّ كلثوم(عَلَيهم السّلام)]:
6ـ [اسْتِدلال الإمَام الباقر(عَلَيه السّلام) فِي المِيراث وَصَلاة الجَنازة]:
7ـ [جنَازَةُ أمِّ كُلثوم وَابْنِها زَيْد بِن عُمَر(رض)]:
8ـ [القَادِسِيّة وَالمَشورَة]:
9ـ [جَمَعَ السّبَب وَالنّسَب وَالصِّهْر]:
10ـ [بِالمُصَاهَرَة...رِضَا فَاطِمَة وَالرّسول(عَلَيهما الصّلاة وَالتّسليم)]:
11ـ [المُصَاهَرة....بَيْنَ....غَضَبِ فَاطِمَة(عَلَيها السّلام)...وَرِضَاها وَفَرَحِها]:
تاسِعًا ـ [عَلِيّ مَع الحَقّ...عَلِيّ مَع عُمَر(عَلَيهما السّلام)...عُمَر حَقّ]
عاشرًا ـ [عُمَر صِـهْـر النّبِـيّ(صلّى الله عَلَيه وَعَلَى آلِه وَصَحْبِه وَسَلّم ....{حَفْصَـة...أمّ كُلثُوم...فَاطِمَـة}(عليهن السّلام)]
أ ـ فِي سَنَة(2هـ) أو قَبْلَها... وَعَلَى مَنهَج المَوَدّة بِالقُربَى، وَالارتِبَاط، سَبَبًا وَنَسَبًا وَصِهْرًا، بِرَسولِ الله(صَلّى الله عَلَيه وَآلِه وَسَلّم)، سَعَى سَيّدُنَا عُمَر(رض) لِمُصَاهَرَة الرّسول الكَريم(عَلَيه وَعَلى آلِه الصّلاة وَالتّسليم)، فَخَطَبَ فَاطِمَةَ الزّهرَاء(عَلَيها السّلام)، لَكِن شَاءَ اللهُ أن يَتَزَوّجَ أمَّ كُلثُوم ابْنَة فَاطِمَة(عَلَيهما السّلام) بَعْدَ حِين
بـ ـ فِي سَنَة (3هـ) بَعْدَ اسْتِشْهَاد زَوْج حَفْصَة(رَضِيَ الله عَنْهما)، عَرَضَ أبُوهَا عُمَر(رض) تَزويجَها عَلَى أبِي بَكْر وَعُثمَان(رَضِيَ الله عَنْهما)...ثُمّ ذَهَبَ مَهْمُوماً مَكْسُورَ الخَاطِر لِرَسولِ الله(عَلَيه وَعَلَى آلِه وَصَحْبِه الصّلاة وَالسّلام)، شاكِيًا رَفْضَهما التّزويج، فَلَم يَتَأخّر الرّسولُ الكَريمَ(صَلّى الله عَلَيه وَآلِه وَسَلّم) فِي كَشْفِ كَرْبِهِ وَإزالَةِ هَمِّهِ، فَعَلَى الفَوْرِ قَدَ خَطَبَ(عَلَيه وَعَلَى آلِه الصّلاة وَالسّلَام) أمَّ المُؤمنينَ حَفْصَة(رض)، فَتَشَرّفَ ابنُ الخَطّاب(رض) بِالمُصَاهَرَة المُبَارَكَة
جـ ـ صِدْقُ النِّيَّةِ وَالإخلَاصُ سَاقَ لِابنِ الخَطّاب(رض) رِزْقًا وَتَشْرِيفًا لَم يَخْطُرْ بِبَالِهِ، فَصَارَ صِهْرًا لِلصّادِقِ الأمِين(صَلَواتُ الله وَسَلَامُه عَلَيه وَآلِه وَصَحْبِه) مِن خِلَالِ أمِّنَا حَفْصَة(رض)، ثُمّ مِن خِلَالِ أمّ كُلثُوم بَدَلَ أمِّها فَاطِمَة(عَلَيهما السّلام)، حَيْثُ حَقّقَ الإمَامُ عَلِيّ(عَلَيه السّلَام) لِلخَلِيفَةِ عُمَر(رض) أمْنِيَّتَه بَعْدَ (17) عَامًا تَقْرِيبًا
د ـ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ عُمَرُ(رض): {لَقَدْ أُعْطِيَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ثَلَاثَ خِصَالٍ لَأَنْ تَكُونَ لِي خَصْلَةٌ مِنْهَا أَحَبُّ إِلَيَّ مَنْ حُمْرِ النَّعَمِ}، قِيلَ وَمَا هُنَّ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ؟ قَالَ(رض): {تَزْوِيجُهُ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِه وَسَلَّمَ)، وَسُكْنَاهُ الْمَسْجِدَ...وَالرَّايَةُ يَوْمَ خَيْبَرَ}
[المستدرك3للحاكم، البدايه والنّهايه7لابن كثير، فرائد السّمطَین1للجويني، العَسل المصفّى1للعاصمي، نظم درر السمطين للزرندي‌، البيان الجلي لابن رويش، الغدير3للأميني]
هـ ـ لله دَرُّكَ يا عُمَر......... يتبع..... يتبع
الصَّرخيّ الحسنيّ
twitter: @AlsrkhyAlhasny
@ALsrkhyALhasny1
instagram: @alsarkhyalhasany

السبت، 23 يناير 2021

المحقق الأستاذ يبين قول عمر: اللّهُمَّ لا تُنزِلَنَّ شَديدَةً إلّا وأبُو الحَسَنِ إلَى جَنْبِي.. فأين أصبح كسر الضلع ؟؟

 

المحقق الأستاذ يبين قول عمر: اللّهُمَّ لا تُنزِلَنَّ شَديدَةً إلّا وأبُو الحَسَنِ إلَى جَنْبِي.. فأين أصبح كسر الضلع ؟؟

بقلم :ضياء الراضي

لقد حقق المرجع الأستاذ في قضية انتساب ابن للإمام علي-عليه السلام- من الزهراء-سلام الله عليها- وكون أن هذا الأمر تترتب على أثره العديد من الأمور وأسس عليه الكثير من القضايا التي يتداولها الطرفين اليوم حيث أن المحسن حسب إدعاء المدعين توفي سقطاً وأن سبب سقوطه بحادثة الباب والمسمار التي على أثرها توفيت الزهراء-سلام الله عليها- ،انظر أيها اللبيب أين سار بنا الطريق من هذه الأمور وبعدها !! إن من قام بهذا الأمر هو الخليفة الثاني عمر بأمر من الخليفة الأول أبو بكر لغرض اجبار أمير المؤمنين على المبايعة فقاموا بهجوم مروع على دار أمير المؤمنين فتتلقاهم الزهراء لتكون ضحية أمر هي وجنينها المزعوم إلا أن تحقيقات المرجع المحقق بين الخلاف حيث نفي وجود المحسن من قبل علماء المذهب وفي مقدمتهم الشيخ المفيد ثم الصدوق وحتى القرن الثامن الهجري فعند انتفاء المحسن انتفت كل الأمور التي ترتبت على الحادث من ضلع وحرق وكسر وما شابه بل العكس استشارة ووزارة ومصاهرة ورفقة وتوادد وتبادل بالرأي فأين أنتم من كل هذا أيها المدعين وأدناه كلام سماحة المرجع المحقق مبينًا هذه الأمور بالتفصيل ومن مصادرها :

[المُحسن وَالبَاب وَالإسْقاط...بَيْن...الحَقيقَة وَالخُرافَة وَالسّياسَة]

{مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف29]

[لا تَقلِيدَ في أصول الدّين...لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِد]

[أمورٌ لَا تُرضِي الطّـائفِيّ وَالتّكفِيريّ مِن كُلّ المَذَاهِب!! لَكِنّها تُوافقُ وَاقِعَ وَسَطِيَةِ الدّينِ وَالضّمِير وَالأخلَاق]

[المُحسن وَالبَاب وَالإسْقاط...بَيْن...الحَقيقَة وَالخُرافَة وَالسّياسَة]:

أوّلًا ـ [الشّيخُ المُفِيد(رض) يُنْكِرُ وُجودَ المُحسن]

ثَانِيًا ـ [الطّبرسِيّ يُطَابِقُ المُفِيد فِي نَفْيِ وُجودِ المُحسن]

ثَالِثًا ـ [الإرْبلي وَأئِمّة العُلَماء وَالعُقَلاء...عَلَى نَفْـيِ المُحسن]

رابِعًا ـ [مَع ابن الطّقطَقي وَالحلّي...ثَمانِيَة قُرون...تَنْفِـي المُحسن]

خَامِسًا ـ [تَوَافُق شِيعِيّ سُنّيّ...عَلَى إنْكَار...البَاب وَالعَصْرَة وَالإسْقَاط]

سَادسًا ـ [فَاطِمَة(عَلَيْها السّلام).....تَنْفِـي.....العَصْرَة وَالإسْقَاط...وَكَسْر الضّلْع وَالمِسْمَار]

سَابعًا ـ [الشّيخ المُفيد...أبطَلَ حَادِثَة البَاب...أنكَرَ المُحسن وَالإسْقَاط]

ثامِنًا ـ [{عُمَر ـ أمّ كُلثوم ـ عَلِيّ}(عَلَيهم السّلام)...مُصَاهَرَة...تَنْسِف أسْطورَة البَاب وَالإسْقَاط]

الكَلام فِي أمور:

1ـ [مُصَاهَرة ثَابتة عِندَ السّنّة والشّيعة]:

2ـ [عُمَر وَأم كلثوم...وَالأولاد زَيد ورقيّة]:

3ـ [ثبوت فِي المَوروث الفِقْهي الشّيعي]:

4ـ [استدلال الإمام الصّادق عَن أمير المؤمنين(عَليهما السّلام)]:

5ـ [العبّاس يُزَوّج عُمَر بِأمّ كلثوم(عَلَيهم السّلام)]:

6ـ [اسْتِدلال الإمَام الباقر(عَلَيه السّلام) فِي المِيراث وَصَلاة الجَنازة]:

7ـ [جنَازَةُ أمِّ كُلثوم وَابْنِها زَيْد بِن عُمَر(رض)]:

8ـ [القَادِسِيّة وَالمَشورَة]:

9ـ [جَمَعَ السّبَب وَالنّسَب وَالصِّهْر]:

10ـ [بِالمُصَاهَرَة...رِضَا فَاطِمَة وَالرّسول(عَلَيهما الصّلاة وَالتّسليم)]:

11ـ [المُصَاهَرة....بَيْنَ....غَضَبِ فَاطِمَة(عَلَيها السّلام)...وَرِضَاها وَفَرَحِها]:

تاسِعًا ـ [عَلِيّ مَع الحَقّ...عَلِيّ مَع عُمَر(عَلَيهما السّلام)...عُمَر حَقّ]

أـ البَحْثُ غَيْرُ مَبْنِيٍّ عَلَى العِصْمَة وَلَا المِثَالِيّة المُطْلَقَة، فَالخِـلافُ مَوْجودٌ فِي أصْلِ ذَلِك وَفِي سعَتِه

بـ ـ مَورِدُ الكَلام فِي المَنهَج وَالسّلُوك العَام وَالسِّيرَة الطّويلَةِ الثّابتَة لِلعلاقَة بَيْن الإمَام وَالخليفَة، عَلِيّ وَعُمَر (عَلَيهما السّلام) وَالمُسْتَمرّة الآثار حَتّى وَفَاة عُمَر(رض) ثُمّ عَلِيّ(عَلَيه السّلام)

جـ ـ حَـادِثـة بَيْت فَـاطِمَة(عَلَيها السّلام) ، حَـادِثَـةٌ مُـنـفَـردَةٌ، وَمَسْبوقَة وَمَلْحوقَة بِسِيرَةٍ حَسنَة وَعلاقَةٍ ودّيّة وَمُتَمَيّزَة إلَى مُسْتَوَى الوزارَة وَالمَشورَة وَالنّصْح وَالمُصَـاهَـرَة

د ـ الإخلَاصُ وَالمصدَاقِيّة فِي نُصْرَةِ الدّين وَتَطْبِيقِ الأحكَام وَالسّنّة الشّريفَة، دَفَعَت الفَاروقَ عُمَر(رض) لِلْعلَاقَة الخَاصّة بالإمَامِ عَلِيّ(عَلَيه السّلام)، بِمُصاهَرَتِه وَاسْتِيزَارِه وَمَشورَتِه الدّائمَة فِي الحُكْمِ وَالأحكَام، وَتُراثُنَا الإسْلَامِيّ مَلِيءٌ بِالشّوَاهِدِ عَلَى ذَلِك

هـ ـ مِمّا يَرجعُ إلَى مَعْنَى [عَلِيّ مَع الحَقّ] وَمُلَازَمَة الخَلِيفَة لِلحَقّ، قَالَ سَيّدُنَا عُمَر(رض): {أقضَانَا عَلِيّ(عَلَيه السّلام)}.....{أيْنَ مَفْزَعُهَا وَأَيْنَ مَنْزَعُهَا...فِي بَيْتِهِ يُؤْتَى اَلْحَكَمُ}.....{لَا أَبْقَانِي اللَّهُ بِأَرْضٍ(في بَلَدٍ) لَسْتَ بِهَا يَا أَبَا الْحَسَنِ}.....{أقْضَى الأمّة وَذو سَابِقَتِها وَذو شَرَفِها}.....{لَوْلَا عَلِيّ لَهَلَكَ عُمَر}.....{لَا عَاشَ عُمَر لِمُعْضلَة لَيْسَ لَهَا أبُو الحَسَن}.....{اللّهُمَّ لا تُنزِلَنَّ شَديدَةً إلّا وأبُو الحَسَنِ إلَى جَنْبِي}.....{يَابْنَ أبِي طَالِب، مَا زِلتَ كاشِفَ كُلِّ شُبهَةٍ، ومُوَضِّحَ كُلِّ حُكْمٍ}

[[صحيح البخاري(التفسير:سورة البقرة)، مسند أحمد(مسند الأنصار)، جمع الجوامع10للسيوطي، كنز العمال(14508)للهندي، الملاحم والفتن لابن طاووس، فضائل الأعمال لابن شاهين، المُستَدرك1للحاكم، البحار30، علل الشّرائع2للصدوق، شرح نهج البلاغة12لابن أبي الحديد، الاستيعاب3لابن عبد البر، تفسير السمعاني5، تفسير العياشي1، تفسير كنز الدقائق12، مناقب علي(ع)لابن مردويه، الطرائف لابن طاووس، فضائل الخمسة2للفيروزآبادي، تاريخ دمشق53لابن عساكر، ذخائر العقبى لمحب الدين الطبري، الغدير(3و6)للأميني، كنز العمال(14509) ]]

و ـ وَرَدَ عَن رَسولِ الله(صَلَوَات الله عَلَيه وَعَلَى آلِه وَسَلّم): {عَلِيٌّ مَعَ الحَقِّ وَالحَقُّ مَعَ عَلِيٍّ}...{أَنْتَ مَعَ الْحَقِّ وَالْحَقُّ مَعَكَ}...{اللَّهُمَّ أَدِرِ الْحَقَّ مَعَهُ}...{الْحَقُّ مَعَ ذَا}...{عَلِيٌّ على الْحَقِّ }...{عَلِيٌّ مَعَ الْقُرْآنِ، وَالْقُرْآنُ مَعَ عَلِيٍّ}

[مناقب عَلِيّ(ع)لابن مردويه،الغدير3للأميني،منهاج الكرامة للعلامة الحلي،البحار38،المناقب2 لابن شهرآشوب،مسند أبي يعلى2،مجمع الزوائد7للهيثمي،تاريخ دمشق(20 و 42)لابن عساكر،المستدرك على الصحيحين3للحاكم، التفسير الكبير1للرازي، المعجم الكبير 23للطبراني]

ز ـ تَحْقِيقًا وَتَدْقِيقًا قَد ثَبَتَ: [عَلِيّ مَعَ الحَقّ]... و [عَلِيّ مَعَ عُمَر](عَلَيهما السّلام).....فَيَثْبُت: [عُمَر حَقّ]

ح ـ قَالَ(عَزّ وَجَلّ):{إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَذِكْرَىٰ لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ }[ق٣٧]

عاشرًا ـ ..... يتبع..... يتبع

الصَّرخيّ الحسنيّ

twitter: @AlsrkhyAlhasny

@ALsrkhyALhasny1

 

instagram: @alsarkhyalhasany

 

https://www.facebook.com/Alsarkhyalhasny/photos/a.130848821893258/261091582202314/

 

الثلاثاء، 19 يناير 2021

المحقق الأستاذ: يبين علاقَةٍ ودّيّة وَمُتَمَيّزَة إلَى مُسْتَوَى الوزارَة وَالمَشورَة وَالنّصْح وَالمُصَـاهَـرَة بين أمير المؤمنين والخليفة عمر

 

المحقق الأستاذ: يبين علاقَةٍ ودّيّة وَمُتَمَيّزَة إلَى مُسْتَوَى الوزارَة وَالمَشورَة وَالنّصْح وَالمُصَـاهَـرَة بين أمير المؤمنين والخليفة عمر

بقلم :ضياء الراضي

لقد أراد أهل الدس والتزوير على خلط الأوراق وتزيف الحقائق من أجل أن يشعلوا فتيل الفتنة بين المسلمين تحت مسميات وعناوين طائفية ومذهبية ومن هذه الأمور هي وجود خلاف بين الخليفة الثاني وأمير المؤمنين-عليه السلام- وأن الخليفة عمر هو من تسبب في مقتل السيدة الزهراء-عليها السلام- واسقاط جنينها المزعوم المحسن إلا أن سماحة المرجع الأستاذ من خلال التحقيق في قضية المحسن قد بين أن كل هذه الأمور من نسج الخيال ولا واقع لها وهي موضوعة من أهل السياسة وأهل البدع والخرافة وأن ما موجود حقيقة هو المصاهرة والمشورة والوزارة والتعاون واللجوء إلى استشارة أمير المؤمنين في معظم الأمور كونه ناصح أمين وهو بيان الحق وهو النبراس الذي به يهتدى فأين ما كان علي-عليه السلام- فإنه الحق وأنه النجاة لأنه يمثل الحق المطلق وهنا كلام سماحة المرجع الأستاذ يبين العلاقة بين أمير المؤمنين والخليفة عمر:

[المُحسن وَالبَاب وَالإسْقاط...بَيْن...الحَقيقَة وَالخُرافَة وَالسّياسَة])

{مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف29]

[لا تَقلِيدَ في أصول الدّين...لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِد]

[أمورٌ لَا تُرضِي الطّـائفِيّ وَالتّكفِيريّ مِن كُلّ المَذَاهِب!! لَكِنّها تُوافقُ وَاقِعَ وَسَطِيَةِ الدّينِ وَالضّمِير وَالأخلَاق]

[المُحسن وَالبَاب وَالإسْقاط...بَيْن...الحَقيقَة وَالخُرافَة وَالسّياسَة]:

أوّلًا ـ [الشّيخُ المُفِيد(رض) يُنْكِرُ وُجودَ المُحسن]

ثَانِيًا ـ [الطّبرسِيّ يُطَابِقُ المُفِيد فِي نَفْيِ وُجودِ المُحسن]

ثَالِثًا ـ [الإرْبلي وَأئِمّة العُلَماء وَالعُقَلاء...عَلَى نَفْـيِ المُحسن]

رابِعًا ـ [مَع ابن الطّقطَقي وَالحلّي...ثَمانِيَة قُرون...تَنْفِـي المُحسن]

خَامِسًا ـ [تَوَافُق شِيعِيّ سُنّيّ...عَلَى إنْكَار...البَاب وَالعَصْرَة وَالإسْقَاط]

سَادسًا ـ [فَاطِمَة(عَلَيْها السّلام).....تَنْفِـي.....العَصْرَة وَالإسْقَاط...وَكَسْر الضّلْع وَالمِسْمَار]

سَابعًا ـ [الشّيخ المُفيد...أبطَلَ حَادِثَة البَاب...أنكَرَ المُحسن وَالإسْقَاط]

ثامِنًا ـ [{عُمَر ـ أمّ كُلثوم ـ عَلِيّ}(عَلَيهم السّلام)...مُصَاهَرَة...تَنْسِف أسْطورَة البَاب وَالإسْقَاط]

الكَلام فِي أمور:

1ـ [مُصَاهَرة ثَابتة عِندَ السّنّة والشّيعة]:

2ـ [عُمَر وَأم كلثوم...وَالأولاد زَيد ورقيّة]:

3ـ [ثبوت فِي المَوروث الفِقْهي الشّيعي]:

4ـ [استدلال الإمام الصّادق عَن أمير المؤمنين(عَليهما السّلام)]:

5ـ [العبّاس يُزَوّج عُمَر بِأمّ كلثوم(عَلَيهم السّلام)]:

6ـ [اسْتِدلال الإمَام الباقر(عَلَيه السّلام) فِي المِيراث وَصَلاة الجَنازة]:

7ـ [جنَازَةُ أمِّ كُلثوم وَابْنِها زَيْد بِن عُمَر(رض)]:

8ـ [القَادِسِيّة وَالمَشورَة]:

9ـ [جَمَعَ السّبَب وَالنّسَب وَالصِّهْر]:

10ـ [بِالمُصَاهَرَة...رِضَا فَاطِمَة وَالرّسول(عَلَيهما الصّلاة وَالتّسليم)]:

11ـ [المُصَاهَرة....بَيْنَ....غَضَبِ فَاطِمَة(عَلَيها السّلام)...وَرِضَاها وَفَرَحِها]:

تاسِعًا ـ [عَلِيّ مَع الحَقّ...عَلِيّ مَع عُمَر(عَلَيهما السّلام)...عُمَر حَقّ]

أـ البَحْثُ غَيْرُ مَبْنِيٍّ عَلَى العِصْمَة وَلَا المِثَالِيّة المُطْلَقَة، فَالخِـلافُ مَوْجودٌ فِي أصْلِ ذَلِك وَفِي سعَتِه

بـ ـ مَورِدُ الكَلام فِي المَنهَج وَالسّلُوك العَام وَالسِّيرَة الطّويلَةِ الثّابتَة لِلعلاقَة بَيْن الإمَام وَالخليفَة، عَلِيّ وَعُمَر (عَلَيهما السّلام) وَالمُسْتَمرّة الآثار حَتّى وَفَاة عُمَر(رض) ثُمّ عَلِيّ(عَلَيه السّلام)

جـ ـ حَـادِثـة بَيْت فَـاطِمَة(عَلَيها السّلام) ، حَـادِثَـةٌ مُـنـفَـردَةٌ، وَمَسْبوقَة وَمَلْحوقَة بِسِيرَةٍ حَسنَة وَعلاقَةٍ ودّيّة وَمُتَمَيّزَة إلَى مُسْتَوَى الوزارَة وَالمَشورَة وَالنّصْح وَالمُصَـاهَـرَة

د ـ ..... يتبع..... يتبع )

الصَّرخيّ الحسنيّ

 

twitter: @AlsrkhyAlhasny

@ALsrkhyALhasny1

instagram: @alsarkhyalhasany

https://www.facebook.com/Alsarkhyalhasny/photos/a.130848821893258/258773275767478/